shopify site analytics
محافظة إب السياحية في ظل قيادة اللواء صلاح..!!! - ماذا قال خامنئي في اجتماعه مع قادة القوات المسلحة؟ - بعد أنباء عن خروج السنوار من الأنفاق.. عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل نتنياهو - " بالأدلة".. فوائد ممارسة العادة السرية للرجال! - سيف المنشطات مسلط على عنق الصين - جامعة الدول العربية تتدخل في تشكيل الحكومة في ليبيا - شحنات المبيدات كحرب إبادة لليمنيين وكقضية وطنية ؟! - الإفراط في استخدام المبيدات وسوء استخدامها في ورشة عمل بذمار - 200 يوم من العدوان : حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصل - المملكة المغربية..أفول مغرب القرن التاسع عشر وبزوغ فجر عهد جديد!! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - الجفري: الفيدرالية التي قدمناها أتت بعد أن همّشنا ولم يعد لنا أي مستقبل في هذه الدولة
   
  أوضح يحيى الجفري- رئيس الدائرة السياسية لرابطة أبناء اليمن "رأي" أن تطور رؤية الرابطِة من مرحلة إلى مرحلة تأتي تفاعلا مع تطور الأحداث في المنطقة والعالم, مشيرا إلى أن رؤية الحزب الحالية تنطلق من أعماق إيمان حزب الرابطة منذ تأسيسه في الأربعينات, بعد أن تقدم برؤية الدولة المركبة التي لم تلق القبول من النظام, "وهذا أمر معهود من قبل أنظمتنا كافة في الوطن العربي, وعدم الاستجابة من الأنظمة هو ما أدى إلى الاحتقان الذي نعيشه اليوم". 

وأضاف, الثلاثاء 30/3/2010م, في محاضرة له في الندوة التي نظمها مجلس التضامن الوطني بعدن برعاية فروع المجلس "عدن وأبين ولحج", أن حزب الرابطة قد سبق وحدد مشروعه في عام 2005م, مشيرا أن الرابطة لديها ثوابت, تستمدها من أركان الإسلام والأحكام القطعية, ومن الإيمان بالله وبالرسول الكريم, التي لا تتغير بتغير المكان والزمان.

وأوضح أن العدالة والحرية والاعتدال ونبذ العنف والرأفة بالحيوان, من الثوابت عند الرابطة, منوها إلى أن الوحدة والانفصال ليست من الثوابت, والديمقراطية أيضاً وسيلة وليس ثابت من الثوابت, حد تعبيره.

وقال الجفري: "إن حزب الرابطة طالب بنظام الدولة المركبة, والقائمة النسبية في عام 2005م, لكنها لم تؤخذ", معتبرا ظهور الحراك الجنوبي لعب دوراً فاعل في الساحة الدولية مما سمح لهم الحديث عن الحكم المحلي واسع الصلاحيات ثم كامل الصلاحيات, ثم الخمسة الأقاليم في الدولة المركبة, ثم الاتحاد الفدرالي بين الشمال والجنوب.

وأشار مستدلاً أن رؤية الاتحاد قد نجحت في ماليزيا والهند وأمريكا والمملكة المتحدة وغيرها من الدول, وقال: "أما الوحدة الاندماجية فقد فشلت في الاتحاد السوفيتي وغيرها, صحيح نحن شعب واحد لكن قد اختلفت موروثاتنا التاريخية", مضيفاً في حديثه أن هذه البلاد لم تتوحد في لحظة من التاريخ كما هو اليوم, وأن الموروث المختلف هو الذي يصنع التنوع لدينا, معتبراً إن المركزية هي التي صنعت الكراهية اليوم. 

وأشار إلى أن كل ما هو موجود في الساحة السياسية يستدعي تغيير النظام كضرورة ملحة, وانتقد قول الدكتور عبد الكريم الإرياني- المستشار السياسي لرئيس الجمهورية, من اعتباره أن الفدرالية تعني دولتين وجيشين وشعبين, وتساءل: "لا أدري من أين أتى الأرياني بهذا؟", مؤكدا أنه في الوقت نفسه أن الشعب في الجنوب يرى أن الفدرالية هي تكريس الظلم والذل والمهانة والسطو والنهب.

وقال: إن الفيدرالية تعني استقلال اقتصادي كامل, ولا تبقى للمركزية إلا الخارجية والدفاع, وإن الحكومة المركزية لا تستطيع التصرف خارجياً إلا وفق الدستور والقوانين المنصوص عليها.

واستطرد: السؤال الذي يدور في الذهن, لماذا الرابطة تدرجت من حكم محلي واسع الصلاحيات, ثم الدولة المركبة ثم الفدرالية؟, مرجعا سبب ذلك إلى تطور زخم الحراك من جانب وتعنت النظام وعدم الاستجابة لأي مقترح من جانب آخر. فيما اعتبر الحديث عن الإرهاب ذريعة لا تقل عن ذريعة سلاح الدمار الشامل لدى صدام حسين, مستشهدا بسيناريو المتهم النيجيري بأنه تدرب في اليمن وأنطلق من شبوة, ثم مؤتمر لندن الذي حضرت فيه دول الفيتو باستثناء الصين, وحضرته أهم الدول العربية كمصر والأردن, ثم تركيا وغيرها, وحضره رئيس الوزراء اليمني, وخرج الاجتماع بوضع اليمن تحت مطرقة البند السابع في مجلس الأمن للأمم المتحدة, وهذا الأمر صدر عندما قررت أمريكا وبريطانيا غزو أفغانستان, كذلك قررت بريطانيا تحرك حلف النيتو لحماية النقل البحري من القراصنة في خليج عدن, والقرار أعطى الصلاحية لكل من يريد التدخل في اليمن أن يتدخل, طبقا لتعبيره.

الأربعاء, 31-مارس-2010
صنعاء نيوز - الجفري: الفيدرالية التي قدمناها أتت بعد أن همّشنا ولم يعد لنا أي مستقبل في هذه الدولة

أوضح يحيى الجفري- رئيس الدائرة السياسية لرابطة أبناء اليمن "رأي" أن تطور رؤية الرابطِة من مرحلة إلى مرحلة تأتي تفاعلا مع تطور الأحداث في المنطقة والعالم, مشيرا إلى أن رؤية الحزب الحالية تنطلق من أعماق إيمان حزب الرابطة منذ تأسيسه في الأربعينات, بعد أن تقدم برؤية الدولة المركبة التي لم تلق القبول من النظام, "وهذا أمر معهود من قبل أنظمتنا كافة في الوطن العربي, وعدم الاستجابة من الأنظمة هو ما أدى إلى الاحتقان الذي نعيشه اليوم".

وأضاف, الثلاثاء 30/3/2010م, في محاضرة له في الندوة التي نظمها مجلس التضامن الوطني بعدن برعاية فروع المجلس "عدن وأبين ولحج", أن حزب الرابطة قد سبق وحدد مشروعه في عام 2005م, مشيرا أن الرابطة لديها ثوابت, تستمدها من أركان الإسلام والأحكام القطعية, ومن الإيمان بالله وبالرسول الكريم, التي لا تتغير بتغير المكان والزمان.

وأوضح أن العدالة والحرية والاعتدال ونبذ العنف والرأفة بالحيوان, من الثوابت عند الرابطة, منوها إلى أن الوحدة والانفصال ليست من الثوابت, والديمقراطية أيضاً وسيلة وليس ثابت من الثوابت, حد تعبيره.

وقال الجفري: "إن حزب الرابطة طالب بنظام الدولة المركبة, والقائمة النسبية في عام 2005م, لكنها لم تؤخذ", معتبرا ظهور الحراك الجنوبي لعب دوراً فاعل في الساحة الدولية مما سمح لهم الحديث عن الحكم المحلي واسع الصلاحيات ثم كامل الصلاحيات, ثم الخمسة الأقاليم في الدولة المركبة, ثم الاتحاد الفدرالي بين الشمال والجنوب.

وأشار مستدلاً أن رؤية الاتحاد قد نجحت في ماليزيا والهند وأمريكا والمملكة المتحدة وغيرها من الدول, وقال: "أما الوحدة الاندماجية فقد فشلت في الاتحاد السوفيتي وغيرها, صحيح نحن شعب واحد لكن قد اختلفت موروثاتنا التاريخية", مضيفاً في حديثه أن هذه البلاد لم تتوحد في لحظة من التاريخ كما هو اليوم, وأن الموروث المختلف هو الذي يصنع التنوع لدينا, معتبراً إن المركزية هي التي صنعت الكراهية اليوم.

وأشار إلى أن كل ما هو موجود في الساحة السياسية يستدعي تغيير النظام كضرورة ملحة, وانتقد قول الدكتور عبد الكريم الإرياني- المستشار السياسي لرئيس الجمهورية, من اعتباره أن الفدرالية تعني دولتين وجيشين وشعبين, وتساءل: "لا أدري من أين أتى الأرياني بهذا؟", مؤكدا أنه في الوقت نفسه أن الشعب في الجنوب يرى أن الفدرالية هي تكريس الظلم والذل والمهانة والسطو والنهب.

وقال: إن الفيدرالية تعني استقلال اقتصادي كامل, ولا تبقى للمركزية إلا الخارجية والدفاع, وإن الحكومة المركزية لا تستطيع التصرف خارجياً إلا وفق الدستور والقوانين المنصوص عليها.

واستطرد: السؤال الذي يدور في الذهن, لماذا الرابطة تدرجت من حكم محلي واسع الصلاحيات, ثم الدولة المركبة ثم الفدرالية؟, مرجعا سبب ذلك إلى تطور زخم الحراك من جانب وتعنت النظام وعدم الاستجابة لأي مقترح من جانب آخر. فيما اعتبر الحديث عن الإرهاب ذريعة لا تقل عن ذريعة سلاح الدمار الشامل لدى صدام حسين, مستشهدا بسيناريو المتهم النيجيري بأنه تدرب في اليمن وأنطلق من شبوة, ثم مؤتمر لندن الذي حضرت فيه دول الفيتو باستثناء الصين, وحضرته أهم الدول العربية كمصر والأردن, ثم تركيا وغيرها, وحضره رئيس الوزراء اليمني, وخرج الاجتماع بوضع اليمن تحت مطرقة البند السابع في مجلس الأمن للأمم المتحدة, وهذا الأمر صدر عندما قررت أمريكا وبريطانيا غزو أفغانستان, كذلك قررت بريطانيا تحرك حلف النيتو لحماية النقل البحري من القراصنة في خليج عدن, والقرار أعطى الصلاحية لكل من يريد التدخل في اليمن أن يتدخل, طبقا لتعبيره.
صنعاء نيوز - اختتمت في تعز اليوم الخميس الموافق 4 مارس في قاعة فندق تاج شمسان الدورة التدريبية الأولى للمحامين الشباب في مجال حقوق الإنسان والتي نظمتها على مدى يومين مؤسسة العدالة للمحاماة والاستشارات والتدريب بدعم من شركة (قريش) للسفريات الدولية بمشاركة 25 محاميا ومحامية من الشباب المزاولين للمهنة في المحافظة.
وفي افتتاح الدورة يوم أمس أكد وكيل محافظة تعز عبدا لله أمير، أهمية الدور الذي يلعبه المحامين والمحاميات ورجال الضبط القضائي في تحقيق العدالة والمساواة للناس من خلال الترافع عن مظالمهم وحقوقهم بطرق قانونية كفلها الدستور والقوانين والتشريعات المحلية المستمدة من الشريعة الإسلامية والاتفاقيات والمواثيق الدولية. 

فيما أشار رئيس المحكمة التجارية الابتدائية بمحافظة تعز القاضي نبيل عثمان الحالمي، إلى أهمية إن يكون العاملين في سلك القضاء وخصوصا المحامين والمحاميات على اطلاع بالقوانين والمواثيق والاتفاقيات الخاصة بحقوق الإنسان حتى تكون لديهم خلفية ثقافية قانونية حقوقيه تساعدهم في مهنتهم كونهم معنيون بإحقاق هذه الحقوق وفي تصريح للمحامي أسامة عبد الإله سلام الأصبحي رئيس مؤسسة العدالة  أن الدورة هدفت إلى رفع الوعي لدى المحامين والمحاميات الشباب وتطوير مهاراتهم في مجالات حقوق الإنسان والديمقراطية، بالإضافة إلى الإسهام في ترسيخ قيم الحق والعدل من خلال ممارسة مهنة المحاماة وفقاً للدستور والقانون . 

وأضاف  أن المشاركين تلقون تدريبات حول ثقافة ومبادئ حقوق الإنسان وجلسات تدريبية مكثفة حول الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وموضوعات حول مفهوم المناصرة واكتساب مهارة الدفاع ومبدأ التمييز والصورة النمطية لادوار الرجال والنساء في المجتمعات وعمل خطة وكيفية تطبيقها لمناصرة قضية حقوقية. وكيفية تفعليها أثناء المرافعة في قضايا الناس في المحاكم القضائية في اليمن

السبت, 13-مارس-2010
صنعاء نيوز - اختتمت في تعز اليوم الخميس الموافق 4 مارس في قاعة فندق تاج شمسان الدورة التدريبية الأولى للمحامين الشباب في مجال حقوق الإنسان والتي نظمتها على مدى يومين مؤسسة العدالة للمحاماة والاستشارات والتدريب بدعم من شركة (قريش) للسفريات الدولية بمشاركة 25 محاميا ومحامية من الشباب المزاولين للمهنة في المحافظة.
وفي افتتاح الدورة يوم أمس أكد وكيل محافظة تعز عبدا لله أمير، أهمية الدور الذي يلعبه المحامين والمحاميات ورجال الضبط القضائي في تحقيق العدالة والمساواة للناس من خلال الترافع عن مظالمهم وحقوقهم بطرق قانونية كفلها الدستور والقوانين والتشريعات المحلية المستمدة من الشريعة الإسلامية والاتفاقيات والمواثيق الدولية.

فيما أشار رئيس المحكمة التجارية الابتدائية بمحافظة تعز القاضي نبيل عثمان الحالمي، إلى أهمية إن يكون العاملين في سلك القضاء وخصوصا المحامين والمحاميات على اطلاع بالقوانين والمواثيق والاتفاقيات الخاصة بحقوق الإنسان حتى تكون لديهم خلفية ثقافية قانونية حقوقيه تساعدهم في مهنتهم كونهم معنيون بإحقاق هذه الحقوق وفي تصريح للمحامي أسامة عبد الإله سلام الأصبحي رئيس مؤسسة العدالة أن الدورة هدفت إلى رفع الوعي لدى المحامين والمحاميات الشباب وتطوير مهاراتهم في مجالات حقوق الإنسان والديمقراطية، بالإضافة إلى الإسهام في ترسيخ قيم الحق والعدل من خلال ممارسة مهنة المحاماة وفقاً للدستور والقانون .

وأضاف أن المشاركين تلقون تدريبات حول ثقافة ومبادئ حقوق الإنسان وجلسات تدريبية مكثفة حول الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وموضوعات حول مفهوم المناصرة واكتساب مهارة الدفاع ومبدأ التمييز والصورة النمطية لادوار الرجال والنساء في المجتمعات وعمل خطة وكيفية تطبيقها لمناصرة قضية حقوقية. وكيفية تفعليها أثناء المرافعة في قضايا الناس في المحاكم القضائية في اليمن
1
ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)