shopify site analytics
ياهؤﻻء حب اليمن.. ليست شعارات ومهرجانات - تفاعل متنوع في الأردن مع ظهور السنوار - ذبح قرابين "الفصح اليهودي" في المسجد الأقصى - جثث دون رؤوس وأجساد دون جلود في غزة - التحالف يحتجز 13 يمنيا في مطار عدن للحد من السفر إلى روسيا - حسين محب..يكفينا..يكفي..!! - الهجوم العسكري الإيراني على إسرائيل رسائل متعددة - زيارة السوداني الى واشنطن... الدلالات والنتائج. - القدوة يكتب: العالم يندد "بالفيتو الأميركي" ضد عضوية فلسطين - طقم للحزام الامني يصدم باص ركاب ويصيب مواطن ويحتجز مالك الباص -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - محمد أحمد بابا

الخميس, 29-أبريل-2010
محمد أحمد بابا -
تَقضي “أمينة” ساعات الصباح الأولى بعدَ خروج زوجها وتفرُّق أطفالها متوجّهين لمدارسهم في منادمةٍ خاصّة وحميمة مع شاشة “الكمبيوتر” التي تُبدي لها من النضارة والحبّ والابتسام والألوان الفاقعة والزاهية ما لم تجدْهُ في عُمرٍ قضَتْه مع رجلٍ أعطتْهُ من وقتها ومشاعرها وتضحيتها حتى آخر قطرة قبل تسلُّلها إلى عالمِ الأنترنت ..



ويُسرِعُ السيد “نِضال” منذُ أن ينتهي من غدائِه المتأخر للدور العلوي من منزله الفاخر هناكَ حيثُ مكتبه الذي يهربُ إليه من تنغيصاتِ “أمينة” وحُبّها للقيل والقال واستكشاف خبايا الجيران وسَقَطات الأصهار وقفَشات المعارف في إصرارٍ عجيب على أن تُوافي زوجَها بنشرةِ أخبارٍ مفصّلة لا تنتهي إلا بتجاهلهِ لها ووصولِه بسلامٍ إلى صفحتِه الحبيبة في “الفيس بوك” واستمتاعه بأخبار ورديّة ..



تُطيعُ امرأةٌ هنا أوامر صديقها بكلّ رضا وارتياح دونَ أن تتردّد في إبداء كثيرٍ من الإعجاب بسطوتِه الرجوليّة الإلكترونيّة رغمَ أنّها تُظهِرُ له شخصيّةً أخرى تُخفيها داخلَ نفسِها اختارَت لها اسم “إلهام” التي راقَ لها جدّاً انتحالُه لشخصيّتِه الاحتياطيّة وهي تحملُ اسم “طارق” ليُصبح الاثنان من أكثرِ النُّدَماء انسجاماً في لقاءٍ غير مباشر صورةً ولا وقتاً عن طريق الأنترنت ..
صنعاء نيوز - 


مساء كله أنوثة .. تتلون على شفاه أشباه الرجال ..

يقول البعض بأن الرجال في الأصل أجمل من النساء ..  واستندوافي ذلك .. إلى حسن يوسف عليه السلام .. وما أعطاه الله من جمال .. سلب به لب امرأة العزيز .. ونسوتها ..

أما اليوم .. فحسن يوسف تغير كثيرا .. ونعني هنا يوسف ( مجازا ) أي الشباب .. أتذكر قبل سنوات .. ليست بالبعيدة .. كان يفخر الشباب برجولتهم وخشونتهم .. وكان التسكع له أصول .. والاستعراض له أصول .. حسب السن آنذاك .. فنجد الشباب يستعرض عضلاته .. وفتل منكبيه .. وصدره المكشوف .. حاملا مائدة بني إسرائيل مما لذ وطاب من شعر الصدر .. وعضلاته .. وقوة الساعد .. وقد يوشم البعض .. وغيرها الكثير من الأمور التي كنا نشاهدها .. في الأسواق وغيرها من الأماكن .. تعبر عن الرجولة وحب غواية الأنثى بها .






أما اليوم . فقد انقلبت موازين الدنيا .. وأصبح  شعر الصدر .. فروة ناعمة أخذت من أنثى أرنب .. وأصبح شبابنا كـــ Ana Beatriz Barros أشهر عارضة أزياء في العالم .

تبدلت المشية القوية والوقفة ( الرجولية ) إلى وقفة عوجاء مائلة مستميلة .. كأقواس المعادلات في الرياضيات الحديثة .. وأصبح الخصر .. ( فاي ) مجموعة خالية من الرجولة تماما .. وكأني بالعندليب الأسمر يغني على خصر شاب / قدك المياس يا عمري .. أيقظ الإحساس في صدري .. / رحم الله صدرك يا عبد الحليم فلو أنك معنا الآن .. لأصبح الإحساس في صدرك .. يغني على الرجال / بتلوموني ليه .. لو شفتم عنيه .. وحشين قد إيه ............. .

الخميس, 29-أبريل-2010
محمد الدليمي -


مساء كله أنوثة .. تتلون على شفاه أشباه الرجال ..

يقول البعض بأن الرجال في الأصل أجمل من النساء .. واستندوافي ذلك .. إلى حسن يوسف عليه السلام .. وما أعطاه الله من جمال .. سلب به لب امرأة العزيز .. ونسوتها ..

أما اليوم .. فحسن يوسف تغير كثيرا .. ونعني هنا يوسف ( مجازا ) أي الشباب .. أتذكر قبل سنوات .. ليست بالبعيدة .. كان يفخر الشباب برجولتهم وخشونتهم .. وكان التسكع له أصول .. والاستعراض له أصول .. حسب السن آنذاك .. فنجد الشباب يستعرض عضلاته .. وفتل منكبيه .. وصدره المكشوف .. حاملا مائدة بني إسرائيل مما لذ وطاب من شعر الصدر .. وعضلاته .. وقوة الساعد .. وقد يوشم البعض .. وغيرها الكثير من الأمور التي كنا نشاهدها .. في الأسواق وغيرها من الأماكن .. تعبر عن الرجولة وحب غواية الأنثى بها .






أما اليوم . فقد انقلبت موازين الدنيا .. وأصبح شعر الصدر .. فروة ناعمة أخذت من أنثى أرنب .. وأصبح شبابنا كـــ Ana Beatriz Barros أشهر عارضة أزياء في العالم .

تبدلت المشية القوية والوقفة ( الرجولية ) إلى وقفة عوجاء مائلة مستميلة .. كأقواس المعادلات في الرياضيات الحديثة .. وأصبح الخصر .. ( فاي ) مجموعة خالية من الرجولة تماما .. وكأني بالعندليب الأسمر يغني على خصر شاب / قدك المياس يا عمري .. أيقظ الإحساس في صدري .. / رحم الله صدرك يا عبد الحليم فلو أنك معنا الآن .. لأصبح الإحساس في صدرك .. يغني على الرجال / بتلوموني ليه .. لو شفتم عنيه .. وحشين قد إيه ............. .
صنعاء نيوز - ((قصة من الواقع))
تجمعت الأسرة لتناول طعام الإفطار اتجه الأب إلى مقر عمله وتفرقت الأسرة الأطفال إلى مدارسهم. وبقيت الأم مع ابنها البالغ من العمر خمس سنوات أعطته يلهو ببعض الألعاب قامت الأم بترتيب المنزل وتركت طفلها يلعب بتلك الألعاب التي أحظرتها له. 
حيث اتصل الأب بزوجته  إذا كان هناك نقص للغداء  سيتم إرساله حيث أن هناك صديق له  سيكون معه في وجبة الغداء اقفل التلفون وطمئن على حالة المنزل راح يجهز مابيده .
 استدع سائقه ودس له بورقة ، وانهمك في عمله ، استدع السكرتارية وسلمها المادة الخاصة به لإرسالها إلى سكرتير التحرير، المادة عبارة عن موضوع عن إهمال أصحاب الأفران للنظافة  حيث يشاهد بين الحين والأخر بعض الدبابيس وقطع الحديد والأخشاب في أقراص الروتي . تنبه لذالك وراح يكتب مادته عن ذلك الإهمال من قبل التموين والرقابة على الأفران  حيث لاموه كثيرا من الزملاء لعدم الكتابة لهذا الموضوع ضل  يعصر أفكاره للكتابة عن هذا الموضوع الذي لايبرح عن خاطره . قام وكتب التقرير اليومي . وستدع إلى الاجتماع اليومي لمناقشة الخطة اليومية . 
رن جرس تلفون المنزل.قال لزوجته الطلبات تم إرسالها مع السائق 
قالت له : أريدك الإسراع إلى المنزل فلقد حصل أمر طاري كان منزعجا لان العمل اليومي الذي بيده لم يكمله . قفز إلى الخارج يبحث عن سيارة لآصاله إلى المنزل في الطريق خواطره وأفكاره تعطيه إشارة إن هناك حدث ماء. دار شريط سريع قلب به أشياء لم تكن في خاطره. وصل منك البال مشتت الفكر . كانت الزوجة تبكي حالها . 
قال ماالأ مر ؟
قالت دبوس في خلق ابنك. دبوس ؟؟؟ شريط سينمائي استعرض به ذلك المقال الذي كتبه عن عدم الرقابة التموينية على الأفران. قام فورا بإسعاف ولده دون أن يسأل من أين جاء الدبوس هل من....؟

الأحد, 25-أبريل-2010
عبد الإله سلام الأصبحي - ((قصة من الواقع))
تجمعت الأسرة لتناول طعام الإفطار اتجه الأب إلى مقر عمله وتفرقت الأسرة الأطفال إلى مدارسهم. وبقيت الأم مع ابنها البالغ من العمر خمس سنوات أعطته يلهو ببعض الألعاب قامت الأم بترتيب المنزل وتركت طفلها يلعب بتلك الألعاب التي أحظرتها له.
حيث اتصل الأب بزوجته إذا كان هناك نقص للغداء سيتم إرساله حيث أن هناك صديق له سيكون معه في وجبة الغداء اقفل التلفون وطمئن على حالة المنزل راح يجهز مابيده .
استدع سائقه ودس له بورقة ، وانهمك في عمله ، استدع السكرتارية وسلمها المادة الخاصة به لإرسالها إلى سكرتير التحرير، المادة عبارة عن موضوع عن إهمال أصحاب الأفران للنظافة حيث يشاهد بين الحين والأخر بعض الدبابيس وقطع الحديد والأخشاب في أقراص الروتي . تنبه لذالك وراح يكتب مادته عن ذلك الإهمال من قبل التموين والرقابة على الأفران حيث لاموه كثيرا من الزملاء لعدم الكتابة لهذا الموضوع ضل يعصر أفكاره للكتابة عن هذا الموضوع الذي لايبرح عن خاطره . قام وكتب التقرير اليومي . وستدع إلى الاجتماع اليومي لمناقشة الخطة اليومية .
رن جرس تلفون المنزل.قال لزوجته الطلبات تم إرسالها مع السائق
قالت له : أريدك الإسراع إلى المنزل فلقد حصل أمر طاري كان منزعجا لان العمل اليومي الذي بيده لم يكمله . قفز إلى الخارج يبحث عن سيارة لآصاله إلى المنزل في الطريق خواطره وأفكاره تعطيه إشارة إن هناك حدث ماء. دار شريط سريع قلب به أشياء لم تكن في خاطره. وصل منك البال مشتت الفكر . كانت الزوجة تبكي حالها .
قال ماالأ مر ؟
قالت دبوس في خلق ابنك. دبوس ؟؟؟ شريط سينمائي استعرض به ذلك المقال الذي كتبه عن عدم الرقابة التموينية على الأفران. قام فورا بإسعاف ولده دون أن يسأل من أين جاء الدبوس هل من....؟
1
ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)