shopify site analytics
صدور قرار حماية وتشجيع الصناعات والمنتجات اليمنية - لافروف لم يعمل عبثا طالما أجبرك على تذكر المسيح - شركة سعودية تكشف سبب الحادث المروع في المياه المصرية - توجيه تهمة التجسس لصالح الموساد بحق فرنسيين في إيران - تخلصوا من فائض الذخائر فوق غزة - ترامب يتدخل في تحقيق صحفي حول الهوية الجنسية لزوجة ماكرون - لماذا يُعتبر الحل الثالث الإجابة الحقيقية الوحيدة لمسألة إيران؟ - من هو نسيم حداد الذي غيّر نظرة العرب للعيطة؟ - منتسبو الجيش والأمن الجنوبي يزحفون نحو معاشيق للمطالبة بصرف مرتباتهم - منيغ يكتب : إيران رغم تقلب الزمان -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - مهما تعددت مظاهر وشواهد التطوير التربوي في المناهج والمباني المدرسية والتجهيزات والمعامل والوسائل التعليمية فإنها تظل معطلة وتأتي في سياق الهدر المستمر إذا لم يتم إعداد المعلم والاهتمام به وترجمته إلى ناتج إيجابي يسهم بفاعلية في التنمية والبناء.
هذه الإشكالية برزت بشكل كبير بمجرد تدشين أنشطة مشروع تطوير التعليم الثانوي  والتحاق الفتاة ، حيث أصبح من المهم العمل على تجاوز هذا الحال نحو فاعلية أكبر لمخرجات التعليم الثانوي تتناسب مع ما يتم بذله في من جهود تسعى لتلبية الحاجة الماسة لخلق مزيد من المساهمة الفاعلة في التنمية.
وعلى هذا الطريق بدأت جهود البرنامج الألماني لتحسين التعليم العام (GEIP) ومكونه الرابع المتخصص بتطوير التعليم الثانوي   وهو أحد البرامج والمشاريع التابع للتعاون الفني الألماني (GTZ) الداعم للحكومة اليمنية في تنفيذ مشروع تطوير التعليم الثانوي والتحاق الفتاة.
وكانت البداية التي طرقها الخبراء الألمان تدريب عدد 20 من كبار المدربين\ الموجهين ، يمثلون كبار مدربي وموجهي الثانوية في خمس محافظات .
 
   
أسئلة كثيرة تفرض نفسها : من ومتى وأين وكيف.. وغيرها .. تسأل عن الدور الواعد لـ (gtz) الألمانية في تحسين نوعية التعليم الثانوي والتحاق الفتاة ، يجيب عليها التقرير الآتي:

في مطلع العام الجاري 2009م تم الإعلان رسميا عن تدشين استراتيجية مشروع تطوير التعليم الثانوي والتحاق الفتاة في إطار التعاون والالتزام المشترك بين الحكومة اليمنية و 5 من شركاء التنمية بهدف تجويد وتحسين وكفاءة نوعية التعليم الثانوي وتحسين المساواة بين الجنسين.
و يعد التعاون الفني الألماني (GTZ) أحد شركاء التنمية الفاعل الذي أبدى التزامه بالمساهمة في تحقيق أهداف مشروع تطوير التعليم الثانوي والتحاق الفتاة.

الخميس, 31-ديسمبر-2009
كتب محمود الحداد- عبد الواحد البحري - مهما تعددت مظاهر وشواهد التطوير التربوي في المناهج والمباني المدرسية والتجهيزات والمعامل والوسائل التعليمية فإنها تظل معطلة وتأتي في سياق الهدر المستمر إذا لم يتم إعداد المعلم والاهتمام به وترجمته إلى ناتج إيجابي يسهم بفاعلية في التنمية والبناء.
هذه الإشكالية برزت بشكل كبير بمجرد تدشين أنشطة مشروع تطوير التعليم الثانوي والتحاق الفتاة ، حيث أصبح من المهم العمل على تجاوز هذا الحال نحو فاعلية أكبر لمخرجات التعليم الثانوي تتناسب مع ما يتم بذله في من جهود تسعى لتلبية الحاجة الماسة لخلق مزيد من المساهمة الفاعلة في التنمية.
وعلى هذا الطريق بدأت جهود البرنامج الألماني لتحسين التعليم العام (GEIP) ومكونه الرابع المتخصص بتطوير التعليم الثانوي وهو أحد البرامج والمشاريع التابع للتعاون الفني الألماني (GTZ) الداعم للحكومة اليمنية في تنفيذ مشروع تطوير التعليم الثانوي والتحاق الفتاة.
وكانت البداية التي طرقها الخبراء الألمان تدريب عدد 20 من كبار المدربين\ الموجهين ، يمثلون كبار مدربي وموجهي الثانوية في خمس محافظات .


أسئلة كثيرة تفرض نفسها : من ومتى وأين وكيف.. وغيرها .. تسأل عن الدور الواعد لـ (gtz) الألمانية في تحسين نوعية التعليم الثانوي والتحاق الفتاة ، يجيب عليها التقرير الآتي:

في مطلع العام الجاري 2009م تم الإعلان رسميا عن تدشين استراتيجية مشروع تطوير التعليم الثانوي والتحاق الفتاة في إطار التعاون والالتزام المشترك بين الحكومة اليمنية و 5 من شركاء التنمية بهدف تجويد وتحسين وكفاءة نوعية التعليم الثانوي وتحسين المساواة بين الجنسين.
و يعد التعاون الفني الألماني (GTZ) أحد شركاء التنمية الفاعل الذي أبدى التزامه بالمساهمة في تحقيق أهداف مشروع تطوير التعليم الثانوي والتحاق الفتاة.
الجمعة, 25-ديسمبر-2009
كتب محمود الحداد- عبد الواحد البحري - مهما تعددت مظاهر وشواهد التطوير التربوي في المناهج والمباني المدرسية والتجهيزات والمعامل والوسائل التعليمية فإنها تظل معطلة وتأتي في سياق الهدر المستمر إذا لم يتم إعداد المعلم والاهتمام به وترجمته إلى ناتج إيجابي يسهم بفاعلية في التنمية والبناء.
هذه الإشكالية برزت بشكل كبير بمجرد تدشين أنشطة مشروع تطوير التعليم الثانوي والتحاق الفتاة ، حيث أصبح من المهم العمل على تجاوز هذا الحال نحو فاعلية أكبر لمخرجات التعليم الثانوي تتناسب مع ما يتم بذله في من جهود تسعى لتلبية الحاجة الماسة لخلق مزيد من المساهمة الفاعلة في التنمية.
وعلى هذا الطريق بدأت جهود البرنامج الألماني لتحسين التعليم العام (GEIP) ومكونه الرابع المتخصص بتطوير التعليم الثانوي وهو أحد البرامج والمشاريع التابع للتعاون الفني الألماني (GTZ) الداعم للحكومة اليمنية في تنفيذ مشروع تطوير التعليم الثانوي والتحاق الفتاة.
وكانت البداية التي طرقها الخبراء الألمان تدريب عدد 20 من كبار المدربين\ الموجهين ، يمثلون كبار مدربي وموجهي الثانوية في خمس محافظات .


أسئلة كثيرة تفرض نفسها : من ومتى وأين وكيف.. وغيرها .. تسأل عن الدور الواعد لـ (gtz) الألمانية في تحسين نوعية التعليم الثانوي والتحاق الفتاة ، يجيب عليها التقرير الآتي:
1
ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)