shopify site analytics
رئيس وزراء إيرلندا يفاجئ بايدن بدعم صريح للقضية الفلسطينية - يأمر بالبدء بالزحف الى الاقصى رسالة صوتية لقائد هيئة أركان الكتائب في غزة - 4 أسئلة عن اسرائيل يجب على اللاجئ العربي إلى ألمانيا الإجابة عنها - دخول سفينتين حربيتين روسيتين البحر الأحمر - نظرة على الدورة الخامسة والخمسون لمجلس حقوق الإنسان - القدوة يكتب: حرب الإبادة الجماعية والأزمات الداخلية الإسرائيلية - أياد راضي وعقدة جلد الذات - دولة عربية تتجه لحجب "تيك توك" - منيغ يكتب: ليبيا شَظَايَا نَوَايَا (1من5) - العفو الدولية تطالب بتنفيذ قرار مجلس الأمن لمنع “الإبادة” في غزة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - حوثيه في الشمال بنكهة فارسية وحراك في الجنوب بصبغة انفصاليه ..

وحكومة تقف جاهدة وتحاول الصمود أمام فساد يهدد كيانها وأحزاب تترصد أخطاءها وهفواتها ولا تقدم إليها العون والمساندة ...

نمو سكاني مخيف , موارد محدودة يهددها النضوب مستوى تعليم متدني كلها عوامل آدت إلى تفاقم الأزمات التي يعيشها اليمن

المناخ الديمقراطي حرية التعبير اثبت عدم كفايتها اذا لم تتوافق بخدمات تنموية شاملة ...

فالمواطن يبحث عن لقمة العيش , وكوب من الماء , وبلعته الدواء المواطن يأمل بمستقبل أفضل ... يسوده الأمان والاستقرار المواطن يتوق إليها

صدقوني ... سيغيب مثيروا الفتن ..عندما تتحرك عجلة التنمية ... وسيختفي صوت الحراك عندما نمضي قدما في دروب البناء والتطوير وهاهي الفرصة تلوح مجددا في ظل تفهم إقليمي ودولي لتحديات اليمن واستعدادة للمشاركة في جهود التنمية في بلادنا كخطوة أولى وهامة في التصدي للإرهاب والقضاء علية ..!!

الجمعة, 29-يناير-2010
صنعاء نيوز - حوثيه في الشمال بنكهة فارسية وحراك في الجنوب بصبغة انفصاليه ..

وحكومة تقف جاهدة وتحاول الصمود أمام فساد يهدد كيانها وأحزاب تترصد أخطاءها وهفواتها ولا تقدم إليها العون والمساندة ...

نمو سكاني مخيف , موارد محدودة يهددها النضوب مستوى تعليم متدني كلها عوامل آدت إلى تفاقم الأزمات التي يعيشها اليمن

المناخ الديمقراطي حرية التعبير اثبت عدم كفايتها اذا لم تتوافق بخدمات تنموية شاملة ...

فالمواطن يبحث عن لقمة العيش , وكوب من الماء , وبلعته الدواء المواطن يأمل بمستقبل أفضل ... يسوده الأمان والاستقرار المواطن يتوق إليها

صدقوني ... سيغيب مثيروا الفتن ..عندما تتحرك عجلة التنمية ... وسيختفي صوت الحراك عندما نمضي قدما في دروب البناء والتطوير وهاهي الفرصة تلوح مجددا في ظل تفهم إقليمي ودولي لتحديات اليمن واستعدادة للمشاركة في جهود التنمية في بلادنا كخطوة أولى وهامة في التصدي للإرهاب والقضاء علية ..!!

الجمعة, 29-يناير-2010
صنعاء نيوز - معاذ الخميسي بقلم/ معاذ الخميسي - كم أتحسر على بعض من الشباب الذين لم يجدوا في أعمارهم الأولى من يقول لهم ماذا تعنيه كلمة وطن.. وما هو الولاء.. وكيف يجب أن يكون الانتماء.. وتُركوا لأهواء الغوغائيين وللأهداف التي يرسمها الانتهازيون بحثاً عن ولاء سياسي أو تنظيمي أو تخريبي بدلاً عن الولاء الوطني.

* أسأل نفسي دائماً.. أولئك ضحايا من.. ومن هو المتسبب في تنشئة تفتقد للتاريخ والجغرافيا.. وأفرغ مِنْها حب هذه التربة الغالية التي ولدنا وترعرعنا وكبرنا عليها!

* وحين أعود بالذاكرة إلى أعوام ليست ببعيدة عشنا فيها تفاصيل النشيد الوطني وتحية العلم ونصوص الأبيات الشعرية المؤثرة ودروس التربية الوطنية الهادفة.. أزداد ألماً كيف أن كثيراً من ذلك توارى.. واختفى.. وصار في- معظمه- ذكرى.. نبلع معها تنهيدة ألم ونحن نتساءل عن الذي يحدث.. وكيف أصبحت- التربية الوطنية- مادة لا تهتم بها الجهة المختصة.. ولا يلتفت إليها المدرسون- المربيون- ولا يقف عندها الطالب!

* كنا نتسابق لترديد النشيد الوطني.. وكانت تحية العلم- حالة خاصة- نحرص معها أن نكون من المتميزين دراسياً لنحظى بشرب تأدية التحية ليرددها جميع من في الطابور.. وكان أستاذ اللغة العربية يحرص أن يدعونا في درس التعبير لنعبر عن حبنا لوطننا وطموحاتنا وكيف سنبني اليمن ونطوره.. وكانت مادة التربية الوطنية الأقرب إلى النفس والأمتع إلى القلب لأنها تأخذنا إلى تفاصيل مهمة نستلذ حين نعرفها ونتفاخر بها..

* والآن.. ماذا تبقى من ذلك.. وهناك بعض مدارس (خصوصية) وربما (حكومية) تعلم الصغار الحقد والكراهية.. وهناك المدرس الذي يمارس أساليب الإغواء والمغالطة بمفاهيم تشرذمية ولغة مناطقية.. والطلاب الذين لا يجدون من يلزمهم بحفظ النشيد الوطني ولا بترديد تحية العلم ولا بالاهتمام بدروس التربية الوطنية.
الأربعاء, 27-يناير-2010
حسن عبد الوارث ‏: - في أتون التطرف السياسي والآيديولوجي الذي ساد فترة السبعينيات في الشطر ‏الجنوبي من الوطن اليمني – حينها – تجلَّت جملة من السياسات والإجراءات ‏والممارسات التي عكست طبيعة وأبعاد هذا التطرف الذي كان يتصف يوماً ‏باليسارية وأحياناً باليمينية !!‏
وكانت الحرب التي نشبت بين الشطرين في العام 1972 أسفرت عن إعتقاد في ‏الوعي والوجدان الجمعي بضرورة الإرتهان إلى مبدأ الحوار، كمقدمة منطقية ‏للشروع في إبرام إتفاقات وحدوية ، وفي الأساس : إعداد مسودة دستور دولة الوحدة ‏‏..‏
حينها، أنبرى عدد من الإنفصاليين للحيلولة دون نجاح أية خطوة في هذا المضمار ، ‏وعمدت إلى خلق كل أداة ووسيلة وقناة وحيلة لإجهاض المشروع الوحدوي العظيم ‏‏.. وكانت قصائد الشعر الشعبي واحدة من هذه الوسائل ، حيث ظهرت – يومها – ‏دفقات متلاحقة من الأشعار الحمينية التي تُسفّه ، بل وتُجرَّم ، أي تقارب بين قيادتي ‏الشطرين على صراط الحوار وفي مضمارالمفاوضات الوحدوية .. وكانت هذه ‏الأشعار – كحال الشعارات – تجد لها مجموعات كورالية ترددها بدون وعي ، فقد ‏كان الكثيرون يرددون أشعاراً وشعارات لا يفقهون معظم معانيها، وبالذات تلك التي ‏كانت تتجمّل بالمصطلحات الثورية والُمقوّسات الآيديولوجية والعبارات التقدمية التي ‏كانت "موضة "رائجة في تلك الأيام !!‏
الأربعاء, 27-يناير-2010
الأربعاء, 27-يناير-2010
الثلاثاء, 26-يناير-2010
الثلاثاء, 26-يناير-2010
الثلاثاء, 26-يناير-2010
الإثنين, 25-يناير-2010
الإثنين, 25-يناير-2010
الأحد, 24-يناير-2010
الأحد, 24-يناير-2010
السبت, 23-يناير-2010
السبت, 23-يناير-2010
الجمعة, 22-يناير-2010
الأربعاء, 20-يناير-2010
الأربعاء, 20-يناير-2010
الإثنين, 18-يناير-2010
الإثنين, 18-يناير-2010
الجمعة, 15-يناير-2010
الأربعاء, 13-يناير-2010
الإثنين, 11-يناير-2010
الإثنين, 11-يناير-2010
الأربعاء, 06-يناير-2010
الأربعاء, 06-يناير-2010
الجمعة, 01-يناير-2010
1
ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)