shopify site analytics
نجوى كرم تثير الجدل بـ"رؤيتها" - بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار! - فريق جامعة ذمار يحقق فوزاً جديداً في كرة القدم - الخميسي يكتب: مات ساجداً ..! - رئيس وزراء إيرلندا يفاجئ بايدن بدعم صريح للقضية الفلسطينية - يأمر بالبدء بالزحف الى الاقصى رسالة صوتية لقائد هيئة أركان الكتائب في غزة - 4 أسئلة عن اسرائيل يجب على اللاجئ العربي إلى ألمانيا الإجابة عنها - دخول سفينتين حربيتين روسيتين البحر الأحمر - نظرة على الدورة الخامسة والخمسون لمجلس حقوق الإنسان - القدوة يكتب: حرب الإبادة الجماعية والأزمات الداخلية الإسرائيلية -
ابحث عن:



الأربعاء, 31-مارس-2010
صنعاء نيوز -  معاذ الخميسي معاذ الخميسي - في بلادنا ما أسهل أن تغادر الحياة وتُسجَّل في كشف المنتقلين إلى رحمة الله تعالى بسبب طلقة طائشة أو رصاصة انطلقت من سلاح يحمله (مهنجم) أو (نزق) أو أحد (المتعنبطين)!..

وقد يباغتك (الموت) الذي هو حقٌّ علينا جميعاً في لحظة غير - متوقعة - بطعنة (جنبية) لمعت في الهواء (فجأة) وانتصرت للشيطان ولعقلية متخلفة حولت خلافاً بسيطاً على خمسة أو عشرة ريالات تبقت من حساب راكب على باص نقل إلى جريمة (قتل) أو طورت خلافاً بسبب زحام سيارات إلى (موت) يحصد من رأى أنه على صح وليس بوسعه أن (يسكت) عن الغلط!.

حتى وأنت في داخل (بوفيه) عند بوابة وزارة أو هيئة أو مصلحة حكومية وعلى سبيل المثال (السجل العقاري) ووجدت من يركب سيارة فارهة أو حتى (شاص) يقف أمام محلَّك ولا يترك مجالاً لمرور أو وصول أي شخص يبحث عن عصير (ليمون) ليهدئ نفسه ويطفئ غليان (المعاملة) المعقَّدة؛ فليس بوسعك أن تعترض، أو تطلب أن يبحث مالِك السيارة أو سائقه البحث عن موقف آخر.

لأنك قد تتعرَّض (لبهذلة) ما بعدها (بهذلة) وقد تتحول إلى (جثة هامدة) في لحظات وعلى مرأى ومسمع من رجال أمن أو ما يسمونهم "رجال ضبط" متواجدين عند البوابة ويتابعون كل ما يحدث، بل شاهدوا كيف أن (الجنبية) كادت تقتل صاحب البوفيه الذي لا حول له ولا قوة وأصابته في وجهه وفي يده حتى سالت الدماء.. وهم يتفرجون.. ولا يجرؤون على فعل أي شيء أو حتى إبداء أي اعتراض.. وبينهم من يحمل (طيراً) على كتفيه.. وجميعهم كأنهم خشب مسندة!!.

وقد تكون موظفاً ليس لك ذنب في وضع القانون أو النظام الذي يجبرك على أن تطلب من مقاول أو مراجع أن لا يتجاوزه فيباشرك بطلقة رصاص أو (طعنة) في لحظة يقولون إنها لحظة (نزق)!.

وحكاية بعض (المشايخ) أصبحت معروفة لدى الجميع.. فالموظف البسيط.. أو حتى المدير.. ورجل المرور.. وضابط الشرطة.. عندهم ليس لهم قيمة.. وأقرب ما يمكن أن يقوم به (شيخ) (معنطط) هو توجيه مرافقيه بتأديب من اعترضه ليطالبه الالتزام بالقانون أو ليقول له إنه مخطئ أو رفض أن يمرر له مخالفة.. وهنا (التأديب) قد يكون إزهاق روح.. وببرودة شديدة!.
الإثنين, 29-مارس-2010
صنعاء نيوز - عبدالله الصعفاني عبدالله الصعفاني -
لا يوازي سلطة القانون في العالم المتحضر إلاّ سلطة التكنولوجيا حيث تستطيع عدسة صغيرة لا تكاد تُرى أن تلتقط تفاصيل تعابيرك وخافت همسك فتجد نفسك تغنى بأي لغة عالمية "يا ليت اللي جرى ما كان" لاحظوا استبعادي للسلطة الأخلاقية وأن تكون مسؤولاً .. أو مشهوراً أو نصف معروف فإن عليك أن تنتبه فقد توقعك تكنولوجيا رصد الأخطاء في حفرة لا تتمنى الخروج منها.
* وتستطيعون أن تتخيلوا هذه الحكاية على لسان الكاتب الأمريكي الشهير توماس فريدمان حيث يقول لإثبات أن المشاهير صاروا الأكثر عرضة لمخاطر التكنولوجيا ابتداء بالسياسيين وانتهاء بلاعبي الكرة..
* يقول فريد مان..
ذهبت لشراء بعض المجلات للاطلاع عليها قبل إقلاع رحلتي من بوسطن .. وعندما اقتربت من البائع لدفع الثمن وصلت امرأة من الاتجاه الآخر واعترضت على قيامي بدفع قيمة المجلات بحجة أنها قبلي .. ونظرت إليَّ نظرة جادة حاسمة.. فقلت لها.. آسف أنا قبلك.. يعني قبلك في الطابور.
* ولو حدث هذا الموقف الآن - حسب توماس فريدمان- فإن رده سيكون مختلفاً.. سيقول لها.. يا آنسة أنا آسف.. أنا مخطئ.. تفضلي.. أنت قبلي.. هل يمكن أن أدفع ثمن مجلاتك هل يمكنني دفع ثمن طعامك.. هل يمكنني تلميع حذائك.. أمّا لماذا سيمرمط نفسه.. فلأنه يعتقد باحتمال وجود جهاز تصوير يمكن بواسطته إيصال رسالة إلى العالم كلّه عن سلوكه الفظ الممل والمغرور..!!.
* ومع أنني أضيق بآراء توماس فريدمان التي تبرر لمنطق القوة وقانون القوة.. إلاّ أن ما قاله يكشف عدة أمور.. قوة الردع التكنولوجي.. وخوف كبار السياسيين والمشاهير من فخاخ التكنولوجيا.. وغير ذلك هو الوقوع في الذي وقع فيه النجم الارجنتيني الأشهر مارادونا عندما استسلم للانفعالات تجاه تحرشات بعض المصورين فقادته هذه الانفعالات إلى أخطاء أخرى أبرزها المخدرات التي حولته من أعجوبة ساحرة إلى مجرد برميل ينتظر الدعم العلاجي من صديقه الرئيس الكوبي فيدل كاسترو.
* وفي مجتمعنا حيث ما يزال الكثيرون يعتقدون بعدم صلاحية تطبيق القانون تتعدد مشاهد من يقطعون إشارات المرور ويسيرون عكس اتجاه الشارع وإن توقفوا عن المخالفات كان توقيف السيارة في المكان الممنوع.
* ولقد تابعت حواراً بين شرطي مرور وسائق مغرور فكان الحوار بين شخصيتين.. شرطي متمسك بحقه في إثبات ذوقه وأدبه وأنه فقط إنما يطبق قانون المرور.. وسائق مصمم على إظهار أن ثمة خللاً كبيراً في التربية وانهياراً بنيوياً في الأخلاق وعاهة مستديمة في البصمة الوراثية "DNA".
* هذا في الشوارع فما الذي يدور في أماكن أخرى.. إن هناك من المسؤولين من يرون أنفسهم سادة المكان وفرسان القرار مهما كان أهوجَ،.. وأن الآخرين في مواقع أعمالهم إنما خلقهم الله محبّة في المسؤول أو ديكور.. أو ذكرى تدق في عالم النسيان..
الخميس, 25-مارس-2010
صنعاء نيوز - احمدغراب: احمدغراب: - تجاورت الزوجة اليمنية "مسعدة" مع الزوجة الشامية "يارا"، ومع الأيام أصبحن صديقات يتبادلن الزيارات والاستشارات والطبخات، وكانت "يارا" تعلم "مسعدة" كيف تطبخ "الكبة"، فيما كانت"مسعدة" تعلم جارتها الشامية كيف تسوي "السوسي" و"بنت الصحن".
تفاجأت مسعدة عندما علمت من يارا أن زوجها لا يمل أبدا من سماع كلمة هات وعمره ما شكى أبدا ولا تذمر من شراء كل ما تطلبه، بل إنها كلما طلبت منه ان يشتري لها شيئا يبادرها بالقول: "شبيك لبيك عبدك بين ايديك"، فأصاب الذهول مسعدة وسألت صديقتها الشامية عن سر ذلك، فقالت لها يارا: "عندما أريد له شيئا اكتب له الطلبات بطريقة رومانسية كالتالي:
بن عمي.. حبيب ألبي.. تؤبرني.. تؤبر ألبي.. فيك تجيبلنا هاي الحاجيات الحلوة من دياتك الحلوة وعلى زوئك حبيبي.. بدي:
ـ جبنة بيضاء مثل قلبك، قشطة مثل إحساسك، وعسل مثل دمك، وطماطم مثل خدودك، وشطة مثل مشاعرك، وصابون معطرة مثل ملمسك، وشوكلاتة حلاوتها مثل حلاوتك".
إنبهرت الزوجة اليمنية من أسلوب الزوجة الشامية في الطلبات وقررت أن تطبقه هي أيضا على زوجها "مفتاح"، فعادت إلى المنزل وقامت بكتابة الطلبات التالية لمفتاح لكي يحضرها لها فكتبت: "حبيبي مفتاح.. انا فدى للخجمة، أشتي منك تجيب معك هذه الحاجات:
الأربعاء, 24-مارس-2010
السبت, 20-مارس-2010
الجمعة, 19-مارس-2010
الأربعاء, 17-مارس-2010
الأحد, 14-مارس-2010
الأحد, 14-مارس-2010
الثلاثاء, 02-مارس-2010
الإثنين, 01-مارس-2010
1
ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)