shopify site analytics
سلاح روسي جديد "فريد ومرعب" - قيادي يمني يعرض استضافة صنعاء للمكتب السياسي لحركة حماس - طريقة مبتكرة لجعل البطاريات أرخص وأكثر كفاءة - تفاقم الاوضاع في عدن والمحافطات الجنوبية - القدوة يكتب: حرب غزة تكشف زيف الاحتلال وعنصريته - النجف من الترقيع إلى الاستراتيجية! - وقفة احتجاجية بذمار تضامنا مع فلسطين - الصحافيـون اليمنيون في مرمـى الإستهدافات قتلاً وسجناً وترهيباً .. - الإبتزاز الإلكتروني: تهديد حقيقي للمجتمعات العربية - تسلحت بأحمر شفاه مسموم.. قصة أميرة مسلمة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز -  أن تتفق كل القوى الوطنية في الساحة اليمنية على أن الحوار الوطني "العام والشامل"، هو المخرج العملي من الأزمات التي تعيشها البلاد، تلك هي الخطوة الأولى في مسافة الألف ميل المطلوب تجاوزها، ولكن الأمر الذي لابد من التأكيد عليه، هو أنه لا يمكن الترتيب بداية، لإجراء حوار وطني جاد ومسؤول يفضي الى نتائج إيجابية بين أطراف العملية السياسية في البلاد، بمعزل عن مشاركة تكتل المعارضة في "اللقاء المشترك" .

 ذلك لأن "المشترك" الذي يضم أحزابا فاعلة ومؤثرة في الساحة السياسية ، دخل في حوارات عملية وناجحة في فترات مختلفة مع المؤتمر الشعبي العام، حول قضايا وضوابط الحوار، وبالذات خلال الأعوام (2006،2007،2008م) ثم

إتفاق فبراير2009م، الاّ أن التنافر الحاد في المواقف تجاه مختلف القضايا (السياسية والأمنية والأقتصادية والدستورية) ظل هو سيد الموقف، بما في ذلك الموقف من قضية "الحراك السلمي" في المحافظات الجنوبية والشرقية، وأيضا

حرب تمرد الحوثيين التي كانت مواقف السلطة والمعارضة بشأنها شبه متقاربة حتى مجيء الحرب السادسة في اغسطس 2009م، التي افترقت عندها الأراء والتوجهات، ليس فقط بسبب تأخر عملية الحسم العسكري، وكثر الخسائر البشرية

من بين افراد الجيش والمواطنين وأعمال التخريب والدمار والكوارث الإنسانية التي سببتها الحرب، وإنما أيضا، لإعتقاد يسود في أوساط "اللقاء المشترك" أن هناك اجندة خاصة لدى قيادة الدولة في الحرب التي تذيكها وقتما تشاء وتوقفها وقتما تشاء. 

وظل "المؤتمر" ينظر الى أحزاب اللقاء المشترك  بكونها ضليعة في تأزيم الوضع السياسي والإقتصادي في البلاد، من خلال التحريض والتعبئة ضد السلطة عبر فعالياتها المختلفة، فيما ظلت أحزاب المعارضة تكيل التهم للسلطة، وتعتبرها المسؤولة عن هذا التأزيم ، وتشعر في نفس الوقت أنها مغيبة وبعيدة عن كل ما يجري في الساحة، وأن قيادة المؤتمر تسعى لتحويل كل أحزاب المعارضة الى "ديكور ديمقراطي"، يمكن تفكيكها بالحوارات الإنفرادية حينما تشاء وكيفما تشاء ، الأمر الذي اندفعت معه المعارضة الى وضع ضوابط محددة و(مُحصِّنة) للحوار مع الدولة والمؤتمر، كما وضعت آليات لأنشطتها،ولتدوير السلطة بداخلها، من رئاسة وممثلين وناطقين رسميين..الخ ، الأمر الذي اعتبرته قيادات في المؤتمر الشعبي العام تحديا صارخا لإرادة النظام،وتطورا مخيفا في نشاط المعارضة.

 وقد استطاعت أحزاب "اللقاء المشترك" - فعلا- أن توحد نشاطها، وبإيقاع مثل حدا كبيرا من التماسك والثبات، وصل ذروته أثناء الإنتخابات الرئاسية الأخيرة 2006م، الأمر الذي صعب معه على المؤتمر الشعبي العام إختراق التكتل أو كسب وإحتواء ولاءآت بعض أعضائه - كما كان يحدث في السابق- وهو مالم يكن في توقع وحسبان قيادة المؤتمر، ما دفع الى مزيد من المكايدات السياسية والإعلامية والتخندق كل من موقعه، وكل بأدواته وبإمكاناته .

 

لم تقف الأزمة السياسية عند ذلك الحد بل أتخذت أبعادا جديدة من أوجهالصراع تمثلت باللعب بأوراق (أمنية، مناطقية، مذهبية، قبلية، عنصريةوسلالية)، شكلت منحدرا خطيرا في الأزمة، وأوصلتها حد الإنسداد الفعلي،رغم محاولة التقارب عبر توقيع إتفاقيات نمطية لم يلتزم بها أحد كما اشرناالى ذلك سلفا.

 والمشكلة الرئسية التي تظهر مابين الوقت والآخر في علاقة المؤتمربـ"المشترك" هي تجاوزات مايتم الإتفاق عليه بين الطرفين، ولعل إتفاقفبراير2009م أبرز مثل على هذه التجاوزات أو الخروقات التي تمت ، وتمثلت-برأيي- في النقاط الأبرز التالية:

الإثنين, 18-يناير-2010
د. عبد الوهاب الروحاني - أن تتفق كل القوى الوطنية في الساحة اليمنية على أن الحوار الوطني "العام والشامل"، هو المخرج العملي من الأزمات التي تعيشها البلاد، تلك هي الخطوة الأولى في مسافة الألف ميل المطلوب تجاوزها، ولكن الأمر الذي لابد من التأكيد عليه، هو أنه لا يمكن الترتيب بداية، لإجراء حوار وطني جاد ومسؤول يفضي الى نتائج إيجابية بين أطراف العملية السياسية في البلاد، بمعزل عن مشاركة تكتل المعارضة في "اللقاء المشترك" .

ذلك لأن "المشترك" الذي يضم أحزابا فاعلة ومؤثرة في الساحة السياسية ، دخل في حوارات عملية وناجحة في فترات مختلفة مع المؤتمر الشعبي العام، حول قضايا وضوابط الحوار، وبالذات خلال الأعوام (2006،2007،2008م) ثم

إتفاق فبراير2009م، الاّ أن التنافر الحاد في المواقف تجاه مختلف القضايا (السياسية والأمنية والأقتصادية والدستورية) ظل هو سيد الموقف، بما في ذلك الموقف من قضية "الحراك السلمي" في المحافظات الجنوبية والشرقية، وأيضا

حرب تمرد الحوثيين التي كانت مواقف السلطة والمعارضة بشأنها شبه متقاربة حتى مجيء الحرب السادسة في اغسطس 2009م، التي افترقت عندها الأراء والتوجهات، ليس فقط بسبب تأخر عملية الحسم العسكري، وكثر الخسائر البشرية

من بين افراد الجيش والمواطنين وأعمال التخريب والدمار والكوارث الإنسانية التي سببتها الحرب، وإنما أيضا، لإعتقاد يسود في أوساط "اللقاء المشترك" أن هناك اجندة خاصة لدى قيادة الدولة في الحرب التي تذيكها وقتما تشاء وتوقفها وقتما تشاء.

وظل "المؤتمر" ينظر الى أحزاب اللقاء المشترك بكونها ضليعة في تأزيم الوضع السياسي والإقتصادي في البلاد، من خلال التحريض والتعبئة ضد السلطة عبر فعالياتها المختلفة، فيما ظلت أحزاب المعارضة تكيل التهم للسلطة، وتعتبرها المسؤولة عن هذا التأزيم ، وتشعر في نفس الوقت أنها مغيبة وبعيدة عن كل ما يجري في الساحة، وأن قيادة المؤتمر تسعى لتحويل كل أحزاب المعارضة الى "ديكور ديمقراطي"، يمكن تفكيكها بالحوارات الإنفرادية حينما تشاء وكيفما تشاء ، الأمر الذي اندفعت معه المعارضة الى وضع ضوابط محددة و(مُحصِّنة) للحوار مع الدولة والمؤتمر، كما وضعت آليات لأنشطتها،ولتدوير السلطة بداخلها، من رئاسة وممثلين وناطقين رسميين..الخ ، الأمر الذي اعتبرته قيادات في المؤتمر الشعبي العام تحديا صارخا لإرادة النظام،وتطورا مخيفا في نشاط المعارضة.

وقد استطاعت أحزاب "اللقاء المشترك" - فعلا- أن توحد نشاطها، وبإيقاع مثل حدا كبيرا من التماسك والثبات، وصل ذروته أثناء الإنتخابات الرئاسية الأخيرة 2006م، الأمر الذي صعب معه على المؤتمر الشعبي العام إختراق التكتل أو كسب وإحتواء ولاءآت بعض أعضائه - كما كان يحدث في السابق- وهو مالم يكن في توقع وحسبان قيادة المؤتمر، ما دفع الى مزيد من المكايدات السياسية والإعلامية والتخندق كل من موقعه، وكل بأدواته وبإمكاناته .



لم تقف الأزمة السياسية عند ذلك الحد بل أتخذت أبعادا جديدة من أوجهالصراع تمثلت باللعب بأوراق (أمنية، مناطقية، مذهبية، قبلية، عنصريةوسلالية)، شكلت منحدرا خطيرا في الأزمة، وأوصلتها حد الإنسداد الفعلي،رغم محاولة التقارب عبر توقيع إتفاقيات نمطية لم يلتزم بها أحد كما اشرناالى ذلك سلفا.

والمشكلة الرئسية التي تظهر مابين الوقت والآخر في علاقة المؤتمربـ"المشترك" هي تجاوزات مايتم الإتفاق عليه بين الطرفين، ولعل إتفاقفبراير2009م أبرز مثل على هذه التجاوزات أو الخروقات التي تمت ، وتمثلت-برأيي- في النقاط الأبرز التالية:
صنعاء نيوز - مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت اليمنية جنوب شرق البلاد حاله من الاستنفار و الاستعداد الأمني العالي ، وذلك بعد قيام مجهولين بإضرام  النار في سيارة مدير بحث أمن المدينة العقيد جمال بن عون بواسطة مواد سريعة الاشتعال  أمام منزله بحي العمال وحولوها إلى ركام وذلك فجر يوم السبت الماضي .

و قالت مصادر محلية لـ الموقع إن مدينة المكلا تشهد هذه الأيام حملة اعتقالات ومداهمات لعدد من الشباب بينهم عدد من القصر –بحسب مصادر خاصة- وتتوزع قوات جديدة استقدمت من خارج المحافظة على تفرعات الطرق وتقوم بتفتيش السيارات ونشرها ايضا بداخل الحارات والازقة الضيقة ، محاولة منها منع التظاهرات الليلية ،وقد حصل الموقع على أسماء بعض الشباب المعتقلين وهم من أسرة واحده ، محمد فيصل بن عفيف وفكري فيصل بن عفيف وفلهوم فيصل بن عفيف .

الإثنين, 18-يناير-2010
صنعاء نيوز - مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت اليمنية جنوب شرق البلاد حاله من الاستنفار و الاستعداد الأمني العالي ، وذلك بعد قيام مجهولين بإضرام النار في سيارة مدير بحث أمن المدينة العقيد جمال بن عون بواسطة مواد سريعة الاشتعال أمام منزله بحي العمال وحولوها إلى ركام وذلك فجر يوم السبت الماضي .

و قالت مصادر محلية لـ الموقع إن مدينة المكلا تشهد هذه الأيام حملة اعتقالات ومداهمات لعدد من الشباب بينهم عدد من القصر –بحسب مصادر خاصة- وتتوزع قوات جديدة استقدمت من خارج المحافظة على تفرعات الطرق وتقوم بتفتيش السيارات ونشرها ايضا بداخل الحارات والازقة الضيقة ، محاولة منها منع التظاهرات الليلية ،وقد حصل الموقع على أسماء بعض الشباب المعتقلين وهم من أسرة واحده ، محمد فيصل بن عفيف وفكري فيصل بن عفيف وفلهوم فيصل بن عفيف .
صنعاء نيوز -  عزز اليمن إجراءات الأمن عند منشآت النفط والغاز تحسبا لأي هجمات من جانب المسلحين على المرافق الحيوية، وذلك بعد إعلان الحكومة حربا مفتوحة على القاعدة، وإطلاق تحذيرات شديدة اللهجة للقبائل اليمنية من مغبة إيواء عناصر القاعدة.



وكان اليمن وهو منتج صغير للنفط يضخ نحو 300 ألف برميل يوميا تعهد الخميس الماضي بشن حملة على القاعدة، وبعدها بيوم أعلن مقتل ستة من أفراد التنظيم في غارة جوية بشمال البلاد، وحذر المواطنين من مساعدة الجماعة المسلحة كما أرسل قوات للمشاركة في عملية ضد التنظيم في ثلاث محافظات.



وقال مسؤولون أمنيون الاثنين 18-1-2010 إن الإجراءات الاحترازية الجديدة التي طبقت تشمل نشر قوات أمن وشرطة إضافية لحراسة المنشات.



وأبلغ مسؤول حكومي وسائل الإعلام بأنه "جرى تعزيز إجراءات الأمن منذ بعض الوقت لكننا اتخذنا إجراءات إضافية حول منشآت النفط ومشروع الغاز في شبوة" مضيفا أنه جرى اتخاذ الإجراءات "تحسبا لأي هجمات إرهابية".



واكتسب اليمن سمعة كملاذ لتنظيم القاعدة عقب هجمات 11 أيلول (سبتمبر) في الولايات المتحدة، وسلطت الأضواء عليه بعدما أثارت عمليات ضد التنظيم في باكستان وأفغانستان مخاوف من أن يتحول اليمن الى مركز تدريب وتجنيد للمتشددين.



ويوجد لجناج تنظيم القاعدة في جزيرة العرب في اليمن معاقل في محافظة حضرموت في الشرق ومدينتي شبوة ومأرب، حيث توجد حقول النفط والغاز لشركات عالمية كبرى.



والبلد الذي يحارب القاعدة يواجه في نفس الوقت تمردا حوثيا في الشمال وحركة انفصالية في الجنوب، وهو يعتمد على دخل النفط في 70 إلى 75 بالمائة من إيراداته العامة كما يمثل النفط أكثر من 90 بالمائة من إيرادات التصدير.



وأي توقف لهذا الدخل سيضغط على ميزانية دولة تعاني من فقر شديد بالفعل وتقول إنها بحاجة الى مليارات الدولارات كمعونة اقتصادية.

الإثنين, 18-يناير-2010
صنعاءنيوز - عزز اليمن إجراءات الأمن عند منشآت النفط والغاز تحسبا لأي هجمات من جانب المسلحين على المرافق الحيوية، وذلك بعد إعلان الحكومة حربا مفتوحة على القاعدة، وإطلاق تحذيرات شديدة اللهجة للقبائل اليمنية من مغبة إيواء عناصر القاعدة.



وكان اليمن وهو منتج صغير للنفط يضخ نحو 300 ألف برميل يوميا تعهد الخميس الماضي بشن حملة على القاعدة، وبعدها بيوم أعلن مقتل ستة من أفراد التنظيم في غارة جوية بشمال البلاد، وحذر المواطنين من مساعدة الجماعة المسلحة كما أرسل قوات للمشاركة في عملية ضد التنظيم في ثلاث محافظات.



وقال مسؤولون أمنيون الاثنين 18-1-2010 إن الإجراءات الاحترازية الجديدة التي طبقت تشمل نشر قوات أمن وشرطة إضافية لحراسة المنشات.



وأبلغ مسؤول حكومي وسائل الإعلام بأنه "جرى تعزيز إجراءات الأمن منذ بعض الوقت لكننا اتخذنا إجراءات إضافية حول منشآت النفط ومشروع الغاز في شبوة" مضيفا أنه جرى اتخاذ الإجراءات "تحسبا لأي هجمات إرهابية".



واكتسب اليمن سمعة كملاذ لتنظيم القاعدة عقب هجمات 11 أيلول (سبتمبر) في الولايات المتحدة، وسلطت الأضواء عليه بعدما أثارت عمليات ضد التنظيم في باكستان وأفغانستان مخاوف من أن يتحول اليمن الى مركز تدريب وتجنيد للمتشددين.



ويوجد لجناج تنظيم القاعدة في جزيرة العرب في اليمن معاقل في محافظة حضرموت في الشرق ومدينتي شبوة ومأرب، حيث توجد حقول النفط والغاز لشركات عالمية كبرى.



والبلد الذي يحارب القاعدة يواجه في نفس الوقت تمردا حوثيا في الشمال وحركة انفصالية في الجنوب، وهو يعتمد على دخل النفط في 70 إلى 75 بالمائة من إيراداته العامة كما يمثل النفط أكثر من 90 بالمائة من إيرادات التصدير.



وأي توقف لهذا الدخل سيضغط على ميزانية دولة تعاني من فقر شديد بالفعل وتقول إنها بحاجة الى مليارات الدولارات كمعونة اقتصادية.
الإثنين, 18-يناير-2010
الأحد, 17-يناير-2010
الأحد, 17-يناير-2010
الأحد, 17-يناير-2010
السبت, 16-يناير-2010
السبت, 16-يناير-2010
السبت, 16-يناير-2010
السبت, 16-يناير-2010
الجمعة, 15-يناير-2010
الجمعة, 15-يناير-2010
الجمعة, 15-يناير-2010
الجمعة, 15-يناير-2010
الجمعة, 15-يناير-2010
الجمعة, 15-يناير-2010
الجمعة, 15-يناير-2010
الخميس, 14-يناير-2010
الخميس, 14-يناير-2010
الخميس, 14-يناير-2010
الخميس, 14-يناير-2010
الخميس, 14-يناير-2010
الأربعاء, 13-يناير-2010
الأربعاء, 13-يناير-2010
الأربعاء, 13-يناير-2010
الأربعاء, 13-يناير-2010
الأربعاء, 13-يناير-2010
الأربعاء, 13-يناير-2010
الثلاثاء, 12-يناير-2010
الثلاثاء, 12-يناير-2010
الثلاثاء, 12-يناير-2010
الثلاثاء, 12-يناير-2010
الإثنين, 11-يناير-2010
الإثنين, 11-يناير-2010
الإثنين, 11-يناير-2010
الإثنين, 11-يناير-2010
الإثنين, 11-يناير-2010
الإثنين, 11-يناير-2010
الأحد, 10-يناير-2010
الأحد, 10-يناير-2010
الأحد, 10-يناير-2010
الأحد, 10-يناير-2010
الأحد, 10-يناير-2010
الأحد, 10-يناير-2010
الأحد, 10-يناير-2010
الأحد, 10-يناير-2010
الأحد, 10-يناير-2010
الأحد, 10-يناير-2010
الأربعاء, 06-يناير-2010
1 2 3
ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)