shopify site analytics
مدير عام مديرية بيحان يعزي في وفاة الشيخ مسعد البجاحي المصعبي - حشود مليونية بالعاصمة صنعاء في مسيرة "مع غزة العزة.. تعبئة واستنفار" - زيارة معالي وزير الثقافة والسياحة والآثار/ العراق بغداد - قرار وقف النار وتبادل الأسرى بيد السنوار - آخر حاخام في مصر يكشف تفاصيل خطيرة - غرامة بالآلاف وحرمان من دخول السعودية لـ10 سنوات للمصريين - الكشف عن جرائم إسرائيلية بشعة ضد المصريين في رفح - تسارع في الأحداث بعد موافقة تل أبيب على خطة العملية - سبب غريب وراء تدهور حالة لاعبي الاتحاد السعودي البدنية - محافظة إب السياحية في ظل قيادة اللواء صلاح..!!! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - الدينار الذي يدخل بيت عفتان مايطلع ليوم القيامة هو شعار أصحاب شركات النقل والتجارة وتصدير النفط للأردن , مقرهم بالكرادة الشرقية منطقة المسبح مجاور شركة الزيوت النباتية كراجات ضخكة

الإثنين, 10-أكتوبر-2011
صنعاءنيوز: -


الدينار الذي يدخل بيت عفتان مايطلع ليوم القيامة هو شعار أصحاب شركات النقل والتجارة وتصدير النفط للأردن , مقرهم بالكرادة الشرقية منطقة المسبح مجاور شركة الزيوت النباتية كراجات ضخكة للصهاريج واللوريات وهي أرض ملك للدولة بعلاقاتهم مع صدام سيطروا عليها لاأيجار ولاتمليك وامانة بغداد صامته والمنطقة هذه أراضي صناعية تعود للزيوت النباتية, أثروا من علاقاتهم مع صدام وأبنه عدي , واليوم لاأدري كيف يتم أختيارهم لوزارة الكهرباء , والمالكي ألا يوجد لديه مستشارين , الكهرباء يجب أن يكون وزيرها من داخلها مهني والمحاصصة ورضا جماعة علاوي وغيره هذه لاتكون على مصالح الشعب العراقي الذي عانى من الكهرباء لسنوات بحياته وتوقف أنتاج صناعاته بسبب الكهرباء , وقبل أشهر كانت منشورة بوسائل الأعلام وصحافة العراق قضية أختفاء الصهاريج التي تجهز الكهرباء بالغاز السائل الكاز المجهز للمحطات وهؤلاء بيت عفتان أحد الناقلين والمجهزين لها و وكانوا بزمن صدام يأتون لوزارة التجارة والنفط والصناعة للحصول على منتجات بأسعار الدولة وبيعها عبر الدلالين للسوق وتهريب الأخر للخارج , ومن أصدقاءهم كان حميد سليمان المجيد أبن عم صدام وكانوا يأخذونه معهم للوزارات لمقابلة الوزير ويخرج بالموافقات مقابل نسب ماليه له معروفة وموظفي هذه الوزارات لازالوا فيها ويتذكرون ويعرفون ما أقصد , وكانوا حتى مكافأت لهؤلاء البسطاء عندما يهنئونهم على سرقة البلد يقولون لهم لامكافأت لأننا أستلمنا صك ماعندنه سيولة مالية بجيبنا ( يابه أحنا الدينار الي يطب ببيت عفتان مايطلع ليوم القيامة ! ) .الله يرحم وزارة الكهرباء , الأنسان الكريم لايآخي ألا الكرماء والطيور على أشكالها تقع, وكان من المفارقات ألتقاء جماعة عدي صدام بشركاتهم بالكرادة الشرقية بالمسبح ومنهم المطرب محمد السامرائي وأخوه مرافق صدام وحمايته علي عبد النبي السامرائي وهؤلاء دنيئين النقس من أجل المال يكلفونهم لأنجاز موافقات بدوائر الدولة مقابل عمولات بسيطة , ومعهم كان صاحب شركة المراعي صديقهم للحوم كان مجهز الحرس الجمهوري باللحوم والذي كان الغش مع الضباط بالوزن بالأطنان , وشركة المراعي معروفة هي لضابط أستخبارات عراقي أرسل لأيطاليا لشراء أسلحة من تجار بالثمانينات وهرب بمبلغ أكثر من 3مليون $ وترك زملاءه بالملحقية العسكرية بأيطليا يبكون وثم غدرهم صدام بأن طلب منهم العودة للتحقيق وظلوا مسجونيين الى سقوطه ( مفتوحه), والله أتعجب المالكي يضحي بوزارة الكهرباء مقابل رضا أطراف سياسية , لاتنطبق كل مقاييس الوزارة على من أختاره ... الرحمة لوزارة الكهرباء سوف نشاهدها بعد سنة تباع خردة ... الشعب العراقي بالتخدير لحد الأن لم يخرج للنقاهة والأوكسجين الطبيعي ...
الصحفي العراقي ياس خضير العلي
مركز ياس العلي للأعلام_صحافة المستقل
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)