shopify site analytics
ارتفاع حصيلة ضحايا غزة إلى 111724 شهيدا ومصابا - اغلاق قصر معاشيق عدن - القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ استهدفت سفينةً نفطيةً بريطانيةً - رمز المواجهة بين الطبقة العاملة وراس المال بيان الحزب الشيوعي العمالي العراقي - القدوة يكتب: حرب الإبادة وانتهاكات الاحتلال بحق الأسرى - القحطاني يكتب: من آمن العقاب.. أساء اﻷدب - مدير عام مديرية بيحان يعزي في وفاة الشيخ مسعد البجاحي المصعبي - حشود مليونية بالعاصمة صنعاء في مسيرة "مع غزة العزة.. تعبئة واستنفار" - زيارة معالي وزير الثقافة والسياحة والآثار/ العراق بغداد - قرار وقف النار وتبادل الأسرى بيد السنوار -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - باغ داد الأب الرحيم بالهندية تحت رحمة العبد الزنجي الأفريقي الأمريكي الجنسية !
باغ داد الأب الرحيم بالهندية تحت رحمة العبد الزنجي الأفريقي الأمريكي الجنسية !

الثلاثاء, 07-فبراير-2012
صنعاء نيوز الصحفي العراقي ياس خضير العلي -
ديالى تعني البستان والأب وبستانه احتلهم جيش العبد الأسود الذي وردت مواصفاته باحاديث نبوية لرسول رب العالمين محمد (ص) عندما قال لأهل المدينة المنورة يطل عليكم رجل عبد اسود من هذه الثنيات وأشارة بيده اليمنى الشريفة للعراق من ضمن روايته عن تنبؤاته عما سيمر بأمته الأسلامية لغاية يوم القيامة ومنها ظهور المسيح بشرق دمشق الشام ووصف أوباما الرئيس الأمريكي الحالي وقال يطل ويجد هنا ما يشبه الجوهرة وهذه علامة نهاية الأحتلال للعراق وفعلا سحبت القوات الأمريكية وحلفاءها من العراق , وتنبأ بظهور رجل من العراق يحرر مكة المكرمة والمدينة المنورة من الأحتلال الأمريكي والصهيوني وبغطاء آل سعود الحكام للحجاز والجزيرة العربية منحوهم اطهر ارض ونفطها مقابل كرسي حكم سيبدلهم الله مكانه كرسي من الجحيم بالآخرة , وستثور عليهم قبائل العرب بالجزيرة ومنهم آل الرشيد الذين قتلوهم وهاجروا للسودان وهم اليوم بالسودان قبائل كبيرة ,حبي لكتابة المذكرات وقراءتها قرأت مذكرات أمير روسيا نقولا الثاني وأمير بافاريا الألمانية لويس الثاني وسرقة اليهود لذهب المانيا وتسليمه لبرطانيا مقابل الوعد بأرض القدس دولة لهم وهتلر كان منتقم لذلك منهم , ومذكرات مسيو كليمنسو والوزير الفرنسي نيمالين , ومن اجمل اليوميات لأنه دون كل ملاحظة عاشها من نكات سياسية وأسرار ومنها خطط أقامة دولة الصهيونية بفلسطين لليهود وتقسيم العرب المسلمين وتسبب آل سعود بأخراج عائلة امير الحجاز الشريف حسين ومنحهم دولة جديدة هي الأردن على نصف فلسطين اليوم المؤامرة الدولية لحماية أسرائيل اعتبارها الوطن البديل لهم, سألت مجلة فرنسية كبار الأدباء والسياسيين هل تحبون او تكرهون هذا الزمن العصر السياسي بالعالم ؟ , ومن يحكمه ومن يمثل الناس برايكم ؟ فكان الجواب _ أنه عصر يحكمه عبد أسود زنجي أفريقي الأصل تطفل على الغرب وتجنس بلغته فدمر وأحتل العالم , هو عبد من أولئك العبيد الصاخبين الضائعين بآسيا وأنتقل لأوربا وأمريكا ليحكمها مستغل حريتها ليسيء أليها وقبل جنسيتها نقمة على العالم أنتقامآ لظلم أفريقيا لأجداده وبدل أن يكون أحد افراد فرق الجاز باند الأمريكية الراقصة تحول لحاكم للأمريكان , أن رأي الكتاب هؤلاء بليغ سهل الوضوح لايحتاج لشرح و لأنه الزنجي أصبح اليوم سلطان العالم والمتصرف بمصيره , وكم ملك ورئيس جمهورية مصيرهم بيده يخلع من يشاء ويعزل ويسقط حكومات ووزارات , فكيف بنا نحن الشعوب البسطاء وسط هؤلاء الذين لو أقاموا حكمهم لنا بالعدل لكنا جنودهم المخلصين ولرميناه بالبحر , وأغرقناه بأحلامه السوداء بنار جهنم وبئس المهاد ليوم الدين لكن تفرقنا سببه الظلم وعدم توزيع الثروات بعدالة وأحساسنا بأنه من ياتي لحكمنا لايهمنا الكل سيظلمنا ونتفرج على الصراع بينهم وربما نسمت ببعضهم ,وحتى ممثلينا من انتخبناهم للبرلمان هم المفروض عبيد للجمهور لأنه بصوته منحهم المنصب هؤلاء أصبحوا لايتم ترشيحهم لتمثيلنا ولا فوزهم ألا بموافقته على ولاءهم له قبلنا وبالعراق 7 مقاعد يمنحها لأصدقاءه دون انتخابات شكلية حتى , ونظام الكوتا النسائية بنسبة فرضها هي 3 من 12 لصديقاته العميلات لأمريكا بحجة حرية المرأة ونظام البديل دون انتخابات تكميلية بحالة الوفاة والأستقالة وألغاء شرط الحد الأعلى للعمر للبرلماني ألخ!, وبينما نحن بعذاب دائم من تأسيس الدول العربية بجغرافية سياسية رسمها الغرب المنتصر بالحربين العالمية الأولى والثانية ونحن بعذاب وظلم بينما العبد الأسود الزنجي هذا يقضي ايام السنة اينما يكون على حساب دول النفط العربية , مع أهل الثراء والترف ويقضي شتاءه في الشواطيء الفرنسية أو المحيط الهاديء ويقضي الصيف مع عائلته في ( أوستاند) أو( دوفيل) , وجزر الهاواي يتزلج فوق الأمواج ويتمتع بحياته , وتجده يستلقي على الشواطيء يتشمس وتهيج الأبطال تركض باشارته لخدمته من الأمريكان ممن عملوا حمايته كلما تحرك وقلب جسده ظنآ منهم أنه يشير باصبعه لهم لخدمته وهم من البشرة البيضاء واصبح العبد سيد والعبيد هم السادة البيض ! وتأكدت أن مدن العرب وعواصمها مدن وهمية مدن أوهام لأنها ليست من هذا الطاغية متحررة , وبأشارة منه بعد ان سحب قواته التي واجهت مقاومة بما توفر من قوى بسيطة ودفع علينا من ابناء جلدتنا ما أسموه الثورة مع أحترامنا للحرية والعدل والمساواة لكن بطرق حضارية وليس بأدوات مرتبطة بهذا الطاغية , لقد عدنا لعصور الهمجية والجاهلية الأولى بسفك الدماء وغيرها , لقد تاكدت أن العالم البشري لاعقل له كيف تنتخب أمريكا هذا الزنجي ؟ سحرهم لكنه ليس يوسف الصديق ( ع) , من جمال وكما قال الرب العظيم عنه ( فلما راينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاشا لله ما هذا بشر )و من حلاوته وجمال صورته وثم عقله الذي أنقذ مصر من مجاعة وعم الخير فيها بأدارته ووزع منه لما جاورها بينما هذا المجرم لااحد يسلم منه حتى أقتصاد امريكا وأوربا أنهار على يديه , نال حظوة بأعين الأمريكان بسحر أفريقي زنجي ولدى أفريقيا كتاب اسمه ( كبال) يتكلم عن أيام السنة ويقسم أيام الخير والشر وأنه الأرقام لأيام الشهر 3 و 13 وألخ من أيام الشر و2 و 25 ايام السعد ألخ من خرافات وسحر أعتمدها أوباما بحملاته الأنتخابية ونجحت بالأمريكان لتأثيرها بغير المؤمن بالله فقط , والعتب على العراقيون المؤمنون الذين خدعوا بسياسيين جاء بهم هذا الأبله المشعوذ وفرضهم علينا لما أنتخبناهم وتاريخنا مليء بالخدع السياسية ومنها لدينا شارع وسط بغداد اسماه ملك العراق البريطاني باسم السير عبد المحسن السعدون وهو يحمل رتبة السير البريطانية وجنسية بريطانية واعتبره الملك شهيد بينما قتل بظروف غامضة لم تكشف لليوم ما أعتقد الأنكليز منها براء ولا الملك و يقال الأنسان الحكيم يستفاد من اعداءه اكثر مما يستفاده الجاهل من أصدقاءه وهذا ما فعلوه بالعراقيين لأنه كانت ولا زالت الخبرة السياسية للشعب مفقودة وغير متبصر رغم وجود الأنترنيت والأتصالات الحديثة والتلفزيونات الفضائية والصحافة المفتوحة الا انهم عرضة لبرامج اعدها خبراء باقناع الرأي العام بفكرة أمريكا وحلفاءها ورضينا أن نمنح حتى نفطنا وارضنا لأمريكا مقابل أن تتركنا نعيش ببلدنا فقط , والفرق بين التعامل بين سياسيينا والعمالة لأمريكا واضح من تدخلها بحل أبسط المشاكل بينهم وكانها مرجعهم الأداري الأعلى ولا حتى ايمان بالله ولا خجل من التاريخ وحتى لو أدعى أنه الصديق للعراق فأننا نراه الصديق الحسود و عدونا البغيض لا ينسى لأنه يعرف لن ننسى لأحتلاله لبلدنا وسرقة النفط والثروات وفرض الحكومات علينا بالقوة , وهذا الباحث عن الشهرة والتاريخ جاء لبلدنا ليمارسها لأنه يعرف اننا متفرقون وتشكيلة غير متجانسة من الشعوب والقوميات والأديان والمذاهب الدينية المتصارعة ولا علاقة محبة بيننا وبين حكام ظلمونا أكثر منه و بتميزهم علينا وتكبرهم حتى اذلهم الرب العظيم الجبار المنتقم ولا يدري أن الفضل يكسب المرء في الأرض شهرة وحتى في القبر ذكرى ومن يعرف ذلك الا الكرماء وهانحن لم نسمع بالعراق واحد يقول يارب أرحم الحاكم فلان من اي شخص حكم العراق حتى لو وزير و دليل على كره الناس لهم وعوائلهم تشاهدها دائمآ حاقدة على الشعب وبينما هم سلط الله بعضهم على بعض فقتلوا أنفسهم بأيديهم ونسوا أن المليارات من الدولارات التي يتمتعون بها هي مسروقة من أموال العراقيين ولم نسمع احدهم يخاف الله واعاد جزء منها أو رحم عراقي بالداخل أو الخارج, وسلط عليهم أسيادهم الأمريكان ومن كسبوا رضاهم على رضانا نحن الشعب ومنحهم نفطنا وخيراتنا مجانآ ونظام صدام من عام 1980م يجهز أسرائيل بالنفط مجانآ وتركيا والاردن وباعونا بضاعتنا بالمال الغالي الثمن اتذكر كنت اقف بالطابور مع أمي في بغداد في محطة تعبئة النفط وسط بغداد في الشتاء من الساعة السابعة صباحآ والى المغرب بعد العصر مقابل أن نستلم النفط للتدفئة وبسعر تجاري من الحكومة وفي نفس الوقت يذهب صدام لأصدقاءه بفرنسا ويقول لا نرضى أن لا يتدفيء اطفال باريس ويتبرع لهم بالنفط مجانآ وبطائرات عسكرية زودهم مجانآ , أكثر من هذا الظلم ما تريدون هل نترحم على المجرم هذا سلط الله عليه أمريكا فنال عقوبة الأعدام ونحن لاننكر أن الشعب الأمريكي فيه نسبة من الرجال الأحرار والمدافعين عن الحرية والعدالة أمثال الرئيس الأمريكي ( هربرت هوفر) الذي انقذعام 1926م الشعب البلجيكي من المجاعة وكان يتبرع بماله الخاص في سبيل ذلك وزوجته العالمة الجيولوجية والتي ساندته عندما سرقت شركتهما ولم يتأخرا عن الموظفين وتبرعوا للخير بالعالم لكن اليوم هل في امريكا امثاله ليخلصونا من هذا العبد الزنجي الأفريقي , وعندما اقرا كتاب مثل ( ماساة غاليبولي )او معركة(عشي بابا ) بمضيق الدردنيل بتركيا بين الأنكليز والقوات التركية بالحرب العالمية الأولى ادرك ان البربر احفادهم لا زالوا بيننا و حيث يقول الصحفي الموفد لتغطية المعارك بوقتها أنه كتب تقارير للصحافة عن مصير مجهول للجنود الأنكليز بعد القتل والجرحى الذين يموتون بلا داعي دون علاج واضطر حسب تقاريره انه ابرق نسخه لوزير الحربية ورئيس الوزراء مما ادى لأصدار امر بأعادته لكي لا يطلع الشعب الغربي على المأساة المتعمدة هذه , فكيف سيرحم هؤلاء بنا وهم قساة على أبناء وطنهم ومقاتليهم ؟ , ولا انسى هناك بعض الطيبين أمثال ( جان هنري دونان ) الذي شكل لجنة جنيف بسويسرا للمنافع العامة والتي تحولت بأتحادها بمنظمات أنسانية أخرى خيرية الى منظمة الصليب الأحمر الدولي التي اليوم ترعى وتتواصل أثناء الحروب مع الأسرى والجرحى وحتى منظمة اللاجئين بالأمم المتحدة لاتزال لا تمنح العراقيين اللجؤ من سنوات بدول الجوار العربي للعراق وهم بظروف معيشية صعبة جدآ ولكن العتب على الهلال الأحمر العربي والسعودي والخليجي خاصة الذي كان يرافق القوات الأمريكية أثناء أحتلال العراق لتقديم الخدمات للمقاتل الأمريكي البربري المحتل لبغداد عاصمة العرب والمسلمين ويطعمونهم الخرفان التي يذبحها الحجاج لمكة بموسم الحج ! , يبقى مستمر تعجبي من الأمريكيين ما الذي سحرهم به أوباما ربما وعدهم بكنوز الذهب والمجوهرات الأفريقية لاأدري , ربما تحوله من الأسلام الى اليهودية والمسيحية , لاأعرف أترك لهم الأجابة عن هذه الغائبة عنا ...الأمريكان لا يعلمون تاريخ العراق وخبرته بالأحتلال والغزو ويظنون ان اختفاء الجيش العراقي من ساحات المواجهة التي تميل كفتها للققوى الكبرى الأمريكية وحلفاءها كان مخطط لبرة العراقيين بالحتلال وكم مر عليهم واخرجت أمريكا بأقل خسارة بشرية من الع راقيين وتمالتعامل معهم بأسلوب الخداع السياسي الذكي ,هؤلاء الأمريكيون يصفهم علماء النفس والأجتماع بالجامعات الأمريكية بأنهم أحداث واطفال يلعبون بالعالم كلعبة كومبيوتر فالأشياء التي تعجبهم خارج بلدهم من أثار الشعوب ببلدهم تجدهم يقومون بهدم بنايات بعمر عشرات السنيين ويجددون بدل عنها أخرى , لايحتفظون بأنجازات تاريخية معمارية فكيف سيحتفظون بأنتصارات عسكرية بالعالم الأقل منهم عدة وقوة وعدد من المقاتلين ؟ أنهم بلا ذاكرة أو تاريخ ,ونحن العرب والمسلمون خاصة المؤمنون بالله وتكليفه بأرسال رسالاته رجالنا عبر التارخ قاتلوا من أجل العقيدة الأيمانية وليس غزو للعالم من أجل مصالح أقتصادية أو سرقة ثروات أو فرض ثقافة شخصية , وهذا يعني أن اخلاقنا هي مبنية على التسامح وعدم أستغلال القوة على الضعيف , وفي العراق نصيحتي للعقلاء من الشباب الواقفين على الحياد من الحياة العامة السياسية رجال ونساء ان يشاركوا ويتنافسوا مع السياسيين الحاليين للوصول للبرلمان والوزارات والأشتراك بالحكم لأنه العقلاء صبرهم هذا جعل الأغبياء المشاركون يسبقونهم بمسافة بعيدة تغلغلوا في مفاصل الدولة وهم يمارسون الأنتظار لماذا ؟ لاندري..



الصحفي العراقي ياس خضير العلي
مركز ياس العلي للاعلام_صحافة المستقل
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)