shopify site analytics
الاتحاد الأوروبي يستفز جماهير ريال مدريد بذكرى مؤلمة (فيديو) - مطلبين سعوديين قبل تطبيع علاقاتها مع إسرائيل - وقفة تضامنية مع فلسطين أمام جامعة السوربون الفرنسية - سفرة إلى الماضي، بانوراما من وحي خيال الكاتب. - صحيفة أمريكية تتحدث عن انتصار السنوار في الحرب وهدفه النهائي - مدينة أمريكية تسحب استثماراتها من الشركات التي تعمل في إسرائيل - ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة إلى 34596 شهيدا - فضيحة عصابة أشهر tiktokers يغتصب الأطفال تهز الشارع اللبناني! - تحسين اوضاع الصحفيين وزيادة مستحقاتهم هدف رئيسي لقيادة مؤسسة الثورة للصحافة - تفجير معسكرات أمريكية في دولة خليجية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - كل من في خيمة الاعتصام بمدينة سعوان يطالبون اللجنة الأمنية بسرعة احضار القتلة مالم فالخيارات بايديهم مذكرين من نسوا رجال المحمية ساعات القتال هم يعرفونهم وعبد الرحمن ماهو إلى حفيد أبطال ومقاتلي عتمة الذين يعرفون كيف يستخدم السلاح وكيف يصوب وضد من مذكرينهم بالتقال في جبال المحمية

الأحد, 22-أبريل-2012
صنعاء نيوز/ عبد الواحد البحري -

لقي الشاب عبد الرحمن محمد علي صلاح – 17عاما طالب الثالث الثانوي حتفه الساعة الخامسة من عصر يوم الخميس الماضي حين هم أحد جنود اللجنة العسكرية لابارك الله للهم فيها قتل أحد المجرمين وهو على دراجة ونتيجة للتدريب والتأهيل لأفراد الأمن والشرطة أتجهت الطلقة صوب الشاب عبد الرحمن صلاح بعد أن أنتهائه من دفع حساب صاحب حالفلة الأجرة بالقرب من قسم شرطة المدينة السكنية بأمانة العاصمة وأمام المارة .
ولم يكتفي قائد طقم الشرطة العسكرية بإرتكاب أفراده هذه الجريمة الشنعاء بل ترك الشاب ينزف لأكثر من نصف ساعة مما كان سببا في وفاته هذا ما أكد الطبيب حين أسعف عبد الرحمن إليه .
هذا الحادث يذكرنا بمقتل شاب من أبناء وصاب بمنطقة الحصبة من قبل أفراد النجدة وهو ايضا لم يكن يحمل سلاح ولهذا أستهدف وسجلت القضية ضد مجهول وتبقى أخطاء القتل التي ترتكب من قبل جنود وأفراد أمن ليس مؤهلين لحمل السلاح ويقومون بهذه الاعمال بتوجيهات قيادات أمنية تعمل فور ارتكابهم لهذه الحماقات بإخفائهم عن الانظار .
والسئول لماذا يستهدف أبناء عتمة ووصابين وريمه من قبل ناشئي الأمن والشرطة في طن الايمان ليس هؤلاء ينتمون للتراب اليمني أم لأنهم رافضي حمل السلاح لمواجهة (الدولة) فهم ليس عاجزين عن حمل السلاح سبق وحملوه في مطلع الثمانينات وكثير من القيادات تعي ذلك لكنهم اليوم حملوا اغصان السلام وأتجهو لأبناء الوطن منهم من يبحث عن لقمة عيش حلال لأبنائه مثل السمحي هو يبيع قات باب اليمن من قبل أفراد الأمن بمكتب البلدية وقيدت الجريمة ضد مجهول كما قتل الأخ على ثابت البحري بعده بايام بمنطقة نقم بأمانة العاصمة أمام منزله بعد ان ترك ورشته وهرب يتبعه رجل الأمن وكأنه قاتل لا هارب من أبتزاز البلدية اليومي لأبناء عتمة هذه الحادثة تضاف إلى سلسلة من الحوادث أما آن لهذه الفوضى ان تنتهي وأن يعيشوا أبناء الوطن سواسية وفي أمان .
أعتقد أن أبناء المحمية قد فاض بهم الكيل كما يشكلون مع أخوانهم من أبناء جيرانهم وصابين وريمة عصبة واحدة كونهم أستهدفوا من الدولة في الثمانينات في وقت واحد واليوم يستهدفوا من قبل أفراد الأمن والشرطة أما آن لمارد أوخر السبعينات ومطلع الثمانينات أن ينتفض لأبنائه كما يقول محمد علي صلاح والد الشاب المكلوب على نجله الذي أستشهد وهو عائد من مدرسته يحمل كتب الدراسة لا قذائف اربي جي حيث كان أبنه مثال للاخلاق والتسامح ولهذا يطالب والده بمحاكمة قائد الطقم وكذا القاتل الذي أستهدف عبد الرحمن ولاذ بالفرار متوعدا بملاحقته لمن أعتداء وقتل نجله ولوكلفه ذلك حياته مالم يستقم ويسلم نفسه للعدالة مالم فالخيارات مفتوحة مثلما حملوا سلاح وذوقوا الجنود مر القتال الحقيقي في ساحاته إلى في الاسواق العامة وأحياء العاصمة فهم ليس عاجزين عن ذلك وسبق لهم ان جربوا ذلك والبادئ أظلم كما يقول من يرابطون في خيمة الاعتصام وسط المدينة السكنية بمدينة سعوان في أمانة العاصمة.
اذا مازال كافة من في الخيمة من أبناء المحمية ووصابين وريمة يرافقهم مشايخ واعيان عزلهم ومديرياتهم في انتظار وصول القتلة المنتمين إلى اللجنة الأمنية.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)