shopify site analytics
سفرة إلى الماضي، بانوراما من وحي خيال الكاتب. - صحيفة أمريكية تتحدث عن انتصار السنوار في الحرب وهدفه النهائي - مدينة أمريكية تسحب استثماراتها من الشركات التي تعمل في إسرائيل - ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة إلى 34596 شهيدا - فضيحة عصابة أشهر tiktokers يغتصب الأطفال تهز الشارع اللبناني! - تحسين اوضاع الصحفيين وزيادة مستحقاتهم هدف رئيسي لقيادة مؤسسة الثورة للصحافة - تفجير معسكرات أمريكية في دولة خليجية - اطلاق الرصاص من قبل قوات صهيونية على الحدود المصرية - الكشف عن كلمات كلوب التي أغضبت صلاح قبل مشادتهما الشهيرة (فيديو) - كولومبيا تقرر قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل -
ابحث عن:



الجمعة, 22-يونيو-2012
صنعاء نيوز - { نحن هنا في «الثورة» الصحيفة خلال شهر ونصف عملنا بكل ما نستطيع على إعادة إصلاح آلة الـ (ctb)، وهي آلة متطورة لفرز الألوان صنعاء نيوز /عبد الرحمن بجَّاش -
{ نحن هنا في «الثورة» الصحيفة خلال شهر ونصف عملنا بكل ما نستطيع على إعادة إصلاح آلة الـ (ctb)، وهي آلة متطورة لفرز الألوان، ولو لاحظتم فقد ظللنا لفترة والصفحات الملونة دون المستوى المطلوب، وقد بذل الزملاء الأعزاء : ريدان علي حسن، ووليد الصعفاني، ونشوان البروي، والأستاذ مطهر المحاقري ونحن كإدارة معهم، الجهد الذي أثمر عودة «الثورة» إلى ألقها طباعيا،ً وتنفسنا الصعداء، وعلى صعيد التوزيع صارت «الثورة» تستقبل الفجر في تعز مع الخارجين من صلاة الصبح، ويبذل زملاؤنا في التوزيع كل الجهد لأن تصل الصحيفة في الوقت المناسب، إذ لا تعني الصحيفة اليومية شيئاً إذا لم تنتظم في أن تصل إلى يديك مع قهوة الصباح، ولزملائنا في التوزيع، ابتداءً بـ «عبدالكريم الحلالي» والموزعين، الشكر، وكذا مدراء الفروع في المحافظات، على الجهد الذي يبذل.
زملاؤنا في الجمع والتصحيح والإخراج وسكرتارية التحرير والوحدة الإدارية يتجددون، ويحاولون أن ينجز العمل في الوقت المناسب، وتعمل إدارة التحرير على أن تنزل بموادها مبكرة، أما الشكر الكبير فإلى التصوير وعمال الطبع الذين يتحملون كل أخطائنا ويواصلون، نعمل جميعاً في ظل ظروف قاهرة نعمل على تجاوزها بكل ما أوتينا من قوة، وبالأمس الأول كان الصباح صباح عيد وأنا أتأمل الصفحتين الأولى والأخيرة بألوانهما، فأسرعت إلى تليفوني أرسل الشكر إلى الزملاء.
للأسف لا بد أن تجد مَنْ يفسد فرحتك، فبسبب هذا المسلسل السخيف أصحو عند الخامسة صباحاً فلا أجد الصحيفة في موعدها!! الآن على الحكومة أن تتخذ موقفاً من هذا العبث المنظم الذي يقض مضاجع الصغار والكبار، وانظر فأصحاب الأعمال يخسرون، وَمَنْ يعتدي على خطوط النقل يدرك ذلك، ولا أحد يقف في وجهه، ما يلزم الجميع، منظمات مجتمع مدني، أن يسجلوا موقفاً من عبث صبياني يقتل حياة الناس في مدن السواحل، حيث الأطفال تخرج بهم أمهاتهم إلى الشوارع طلباً لنسمة هواء، يجب أن يسجل الناس موقفاً، فكفى أننا ندفع ثمن سكوتنا على الغلط إلى اللحظة وإلى ما شاء اللَّه، يكفي مداراة وترجي!! لا بد للجميع أن يصرخوا بصوت واحد : كفى، وعلى مشائخ البلاد إذا أرادوا أن يكونوا جزءاً فاعلاً بدلاً من تفريخ الأحزاب، أن يسجلوا موقفاً من العبث، وإلاَّ فهم المسؤولون عنه، تعب الناس من الاعتداءات المتكررة على خطوط الكهرباء، إذ هم المستهدفون بالضرر وليس باسندوة ولا سُميع، بل هم الأطفال في الحاضنات، ونحن نريد أن نصل إلى قارئنا مبكرين، لا بد من موقف، وإلاَّ فوجّهوا رسالة إلى بن عمر أن يأتي، جزاه اللَّه خيراً عنّا.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)