shopify site analytics
تسلحت بأحمر شفاه مسموم.. قصة أميرة مسلمة - إصابة 8 عسكريين في قصف إسرائيلي استهدف سوريا - المشروب الكحولي الأقل ضررا للكبد - بيان للسفير الأمريكي لدى اليمن - انتلجنس: الإمارات تجري مسحاً فضائياً لجزيرة سقطرى - لاخير في مجلسنا وبقيع إمامنا الصادق مُهدّم . - رئاسة مجلس الوزراء يكرم مدير عام مستشفى الامل العربي بالحديدة - سفرة إلى الماضي، بانوراما من وحي خيال الكاتب. - مسابقة أميركية تكرّم المصورين الصحفيين العالميين - الدشتي يكتب : خروج السفراء عن البروتوكولات الدولية "شذوذ" -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - جماهير مخيمات صور تحتفل بذكرى الإنطلاقة الخامسة والأربعين
إستفتاء جماهيري حاشد والتفاف شعبي حول قيادة حركة فتخ
الخطباء يؤكدون على انطلاقة فتح الجديدة ، وعلى ضرورة المصالحة الداخلية والوحدة الوطنية

بعد عصر يوم الخميس 31-12-2009 انطلقت مسيرات جماهيرية حاشدة في مخيمات صور، وذلك في إطار برنامج فعاليات ذكرى الإنطلاقة الخمسة والأربعين. وقد تميزت هذه المسيرات الجماهيرية بالمشاركة الفعالة من قبل عناصر الكفاح المسلح والكشافة والمرشدات، والأندية الرياضية والاجتماعية ، والثقافية ، إضافة إلى مكتب المرأة الحركي ، والمكتب الطلابي ، وأيضاً الأندية والأشبال والزهرات التابعين لفصائل منظمة التحرير الفلسطينية.
وعلى الصعيد السياسي فقد شارك ممثلون عن الفصائل الفلسطينية الوطنية والإسلامية، وممثلون عن المؤسسات والجمعيات والهيئات ورؤساء البلديات، والمخاتير، وشخصيات سياسية رسمية ، رجال دين.
الآلاف شاركوا في هذه المسيرات، والشوارع اكتظت بالأهالي على الجانبين، وقد رُفعت اللافتات والأعلام الفلسطينية، والرايات، وصور الشهيد الرمز ياسر عرفات ، والرئيس أبو مازن، وشهداء اللجنة المركزية، وصور القدس والأقصى الشريف. وعلت الهتافات الوطنية التي تؤكد على الوحدة الوطنية، والشعارات  التي كان يرددها الرئيس ياسر عرفات. 
ففي مخيم البص قبل إيقاد الشعلة وإنطلاق المسيرة رحب أبو العبد زيداني بالمجماهير المشاركة مشيراً إلى ان هذا المشهد يمثل عظمة فتح حركة الجماهير.  والقى عضو قيادة إقليم لبنان في حركة فتح محمد زيداني قال فيها " في مثل هذا التاريخ وفي مثل هذه اللحظات نجتمع في احتفالية جديدة لنودع عاماً من عمرنا الموهوب لمدرسة عربون الدم فيها وأول شهدائها أحمد موسى، ولنؤكد كل لحظة من لحظات هذا العمر الإلتزام بثقافة الرمز . أما العام الذي نودعه فقد كان عام الثبات وعام المواجهة بعناد للمتغطرس الجلاد. هو عام المؤتمر السادس للحركة الذي طال انتظاره فكانت بيت لحم ملتقى المناضلين والأحرار الين اكدة الثوابت والمسلمات التي استشهد من أجلها القائد الرمز أبو عمار." وأضاف " ولأنه مؤتمر الثوابت والثبات انتخب الرئيس أبو مازن قائداً عاماً ورئيساً للجنة المركزية بإرادة حرة وبإجماع حركي غير مسبوق".

الجمعة, 01-يناير-2010
صنعاء نيوز -
جماهير مخيمات صور تحتفل بذكرى الإنطلاقة الخامسة والأربعين
إستفتاء جماهيري حاشد والتفاف شعبي حول قيادة حركة فتخ
الخطباء يؤكدون على انطلاقة فتح الجديدة ، وعلى ضرورة المصالحة الداخلية والوحدة الوطنية

بعد عصر يوم الخميس 31-12-2009 انطلقت مسيرات جماهيرية حاشدة في مخيمات صور، وذلك في إطار برنامج فعاليات ذكرى الإنطلاقة الخمسة والأربعين. وقد تميزت هذه المسيرات الجماهيرية بالمشاركة الفعالة من قبل عناصر الكفاح المسلح والكشافة والمرشدات، والأندية الرياضية والاجتماعية ، والثقافية ، إضافة إلى مكتب المرأة الحركي ، والمكتب الطلابي ، وأيضاً الأندية والأشبال والزهرات التابعين لفصائل منظمة التحرير الفلسطينية.
وعلى الصعيد السياسي فقد شارك ممثلون عن الفصائل الفلسطينية الوطنية والإسلامية، وممثلون عن المؤسسات والجمعيات والهيئات ورؤساء البلديات، والمخاتير، وشخصيات سياسية رسمية ، رجال دين.
الآلاف شاركوا في هذه المسيرات، والشوارع اكتظت بالأهالي على الجانبين، وقد رُفعت اللافتات والأعلام الفلسطينية، والرايات، وصور الشهيد الرمز ياسر عرفات ، والرئيس أبو مازن، وشهداء اللجنة المركزية، وصور القدس والأقصى الشريف. وعلت الهتافات الوطنية التي تؤكد على الوحدة الوطنية، والشعارات التي كان يرددها الرئيس ياسر عرفات.
ففي مخيم البص قبل إيقاد الشعلة وإنطلاق المسيرة رحب أبو العبد زيداني بالمجماهير المشاركة مشيراً إلى ان هذا المشهد يمثل عظمة فتح حركة الجماهير. والقى عضو قيادة إقليم لبنان في حركة فتح محمد زيداني قال فيها " في مثل هذا التاريخ وفي مثل هذه اللحظات نجتمع في احتفالية جديدة لنودع عاماً من عمرنا الموهوب لمدرسة عربون الدم فيها وأول شهدائها أحمد موسى، ولنؤكد كل لحظة من لحظات هذا العمر الإلتزام بثقافة الرمز . أما العام الذي نودعه فقد كان عام الثبات وعام المواجهة بعناد للمتغطرس الجلاد. هو عام المؤتمر السادس للحركة الذي طال انتظاره فكانت بيت لحم ملتقى المناضلين والأحرار الين اكدة الثوابت والمسلمات التي استشهد من أجلها القائد الرمز أبو عمار." وأضاف " ولأنه مؤتمر الثوابت والثبات انتخب الرئيس أبو مازن قائداً عاماً ورئيساً للجنة المركزية بإرادة حرة وبإجماع حركي غير مسبوق".
واشار زيداني إلى أن المسجد الأقصى يتعرض اليوم لأبشع صور الإرهاب المنظم مؤكداً "ان الشعب الفلسطيني كله يحمل الأمانة وهو كما قال فيه الرئيس الشهيد ياسر عرفات ليس فينا وليس منا وليس بيننا من يفرط بذرة تراب من القدس الشريف"
وجدد زيداني البيعة للمشروع الوطني الفلسطيني الذي تتمسك به فتح قائلاً" واثقين بمشروعنا الوطني لا ولم ولن نغير جلدنا أبداً. في ذكرى الميلاد سوف نعزز قدرتنا على مخاطبة الجميع ونبذل أقصى جهدنا لتحقيق الوحدة الوطنية التي نعتبرها أولوية الأولويات وسوف نعزز قدرتنا على صون العلاقة مع أهلنا وربعنا اللبنانيين بودٍ واحترام وعلى قاعدة اننا ضيوف اعزاء لدى أهل كرام."
البرج الشمالي
وفي مخيم برج الشمالي وضع ممثلو فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وقيادة حركة فتح في المخيم يتقدمهم عضو المجلس الثوري للحركة جمال قشمر اكليل زهور على ضريح الجندي المجهول . وبعد ترحيب من عضو شعبة البرج الشمالي أحمد خضر وإيقاد شعلة الإنطلاقة ألقى قشمر كلمة توقف فيها امام الشهداء أمام الرعيل الأول من الشهداءالذين طلقوا كل شيء وجاؤوا إلى الحرية والثورة والنضال." مشيراً إلى "أن فتح كانت تحتضن في صفوفها كل الطيف الفلسطيني والهدف الرئيس كان فلسطين والعدو هو إسرائيل وكل البنادق يجب أن تكون متجهة نحو العدو."
وأكد قشمر على ضرورة المصالح الوطنية قائلاً: " كنا وحدويين وسنبقى وحدويين رغم كل ما تعرضت له حركة فتح ورغم كل ما تعرضت له المسيرة الوطنية الفلسطينية . ستبقى يدنا ممدودة وستبقى المصالحة الوطنية الفلسطينية هدفاً نسعى إليه وكلما تعطلت مصالحة سنسعى إلى مصالحة اخرى".
وحول الوضع الفلسطيني في لبنان عبر قشمر عن إحترامه لما ورد في بيان الحكومة وتكليف وزير لشؤون الفلسطينية في لبنان دعوة الحزب التقدمي الإشتراكي إلى مؤتمر حول الحقوق المدنية والإجتماعية للشعب للاجئين الفلسطينيين في لبنان. مؤكداً أن لا وطنَ بديلا عن فلسطين التي ستبقى قبلتنا الأولى . وأن الشعب الفلسطيني لو كان يريد التوطين لما خاض ثورة مسلحة دفع فيها ابناء المخيمات أنبل شبابهم وشيوخهم وفلذات أكبادهم."
وختم قشمر كلمته بمعاهدة أهالي مخيم نهر البارد بأن " تنجز إعادة الإعمار في مخيم نهر البارد بالسرعة القصوى وإزالة الحواجز لأن عودة أهلنا إلى المخيم لا تخدم التوطين لكنها تخدم عيش الإنسان الفلسطيني بكرامة."
الرشيدية
وفي مخيم الرشيدية احتشد الآلاف من أبنائه، وقبل أن تنطلف الطوابير من كافة الفصائل المشاركة قام مسؤول اللجان الشعبية في صور بالتقديم وأكد على أهمية حركة فتح الرائدة، ودورها التاريخي، كما حيّا الرئيس الرمز الشهيد ياسر عرفات وحامل الأمانة الرئيس أبو مازن.
ثم ألقى كلمة حركة فتح مسؤول الإعلام المركزي لحركة فتح في لبنان الحاج رفعت شناعة قال فيها:" حركة فتح في الذكرى الجامسة والأربعين تذكروتؤكد وفاءهال للثوابت الوطنية الفلسطينية، فلا سلام دون اندحار الاحتلال من الأراضي المحتلة، ولا سلام دون الدولة الفلسطينية المستقلة ، ولا سلام دون القدس عاصمة للدولة الفلسطينية ، ودون حق العودة استناداً إلى القرار الدولي 194 ودون السيادة الكاملة.هذا ما أسماه الرئيس الشهيد ياسر عرفات سلام الشجعان، وهذا هو السلام الذي التزم ته الرئيس أبو مازن.
واكد شناعة غلى أنه " إذا لم يتحقق السلام المنشود لشعبنا فالخيارات الأخرى مفتوحة امامنا، والمقاومة مشروعة بكل أشكالها، وبما يتناسب بع المرحلة ، والتصعيد ضد الإحتلال مشروع لأن شعبنا تحت الإحتلال ، وهو يمارس المقاومة يومياً ويقدم الشهداء والجرحى والمعتقلين ، ويقاوم عمليات الإستيطان والتهويد والجدار." داعياً مجلس الأمن إلى " ممارسة الضغوط على الإحتلال الإسرائيلي لفك الحصار عن قطاع غزة ورفع الظلم عن أهلنا هناك. ووقف الإستيطان والتهويد في القدس وعموم الضفة الغربية ، ومنع سرقة المياة الفلسطينية.ووضع تقرير غولدستون موضع التنفيذ لمحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة,"
وأشار شناعة إلى " أن حركة فتح التي آمنت بالوحدة الوطنية الفلسطينية ما زالت وستظل تمد يدها إلى مختلف القوى الفلسطينية بما في ذلك حركة حماس التي أسسها وقادها الشهيد الشيخ أحمد ياسين، إيماناً منا بأن الأمور لا تستقيم إلا بوحدة الصف ".

الساحل
بعد تقديم من مسؤول الإعلام في شعبة الساحل محمد بقاعي أكد فيها على التمسك بالثوابت الفلسطينة والوحدة الوطنية التي أرساها الشهيد الرئيس ياسر عرفات القى كلمة حركة فتح في تجمع الشبريحا عضو شعبة الساحل حسين زيدان أمام الجماهير التي تقاطرت من جميع تجمعات الشريط الساحلي بين صيدا وصور استعرض فيها مسيرة الثورة الفلسطينية مؤكداً "أن حركة فتح التي عقدت مؤتمرها السادس على أرض وطننا الحبيب وأقرت بحق شعبنا في مقاومة الإحتلال بكافة أشكاله بما فيهالكفاح المسلح ستبقى الصخرة التي تتكسر عندها كل أمواج المؤامرات التي تحاك ضد شعبنا" مضيفاً أن الحركة "ستبقى منبراً للوحدة الوطنيةالتي أوصانا بها الشهيد ياسر عرفات". داعياً كافة الفصائل الفلسطينية " وكل من يدّعي مصلحة الشعب الفلسطيني بالذهاب إلى القاهرة وتوقيع ورقة المصالحة وتغليب مصلحة الوطن والشعب على المصلحة الفئوية والمكاسب الإقليمية.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)