shopify site analytics
الإبتزاز الإلكتروني: تهديد حقيقي للمجتمعات العربية - تسلحت بأحمر شفاه مسموم.. قصة أميرة مسلمة - إصابة 8 عسكريين في قصف إسرائيلي استهدف سوريا - المشروب الكحولي الأقل ضررا للكبد - بيان للسفير الأمريكي لدى اليمن - انتلجنس: الإمارات تجري مسحاً فضائياً لجزيرة سقطرى - لاخير في مجلسنا وبقيع إمامنا الصادق مُهدّم . - رئاسة مجلس الوزراء يكرم مدير عام مستشفى الامل العربي بالحديدة - سفرة إلى الماضي، بانوراما من وحي خيال الكاتب. - مسابقة أميركية تكرّم المصورين الصحفيين العالميين -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - عدد من الأطفال الذين أحبطت السلطات اليمنية عملية تهريبهم في وقت سابق.

أكد تقرير حديث لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل اليمنية أن 85 في المائة من عمليات تهريب الأطفال إلى المملكة تتم بعلم الأسر. جاء ذلك بعد أن أكدت أجهزة الأمن اليمنية إحباط تهريب 1500 طفل يمني إلى الأراضي السعودية حتى عام 2009م. 

وأفادت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل اليمنية في تقريره,ا بأن الأطفال الذين حاول مهربون يمنيون تهريبهم إلى الأراضي السعودية هم دون سن السابعة عشرة، خلال الفترة من 2004 إلى 2009 ووصل إلى 1500 طفل. 

وحسب التقرير الذي تشرف عليه منظمة اليونيسيف، فإن ظاهرة تهريب الأطفال شهدت تراجعا خلال العام الماضي بنسبة 50 في المائة ، حيث بلغت حالات التهريب فيه 400 حالة، بينما تم تهريب 900 طفل إلى السعودية خلال عام 2007 ومثلهم في عام 2008. 

وأشار التقرير إلى دراسة أعدتها المنظمة توصلت إلى أن عملية تهريب هؤلاء الأطفال غالبا ما تتم بعلم الأهل وموافقتهم، حيث اعترف 82.4 في المائة من سكان مناطق حجة والمحويت بأن لهم أطفالا يعملون في السعودية، كما توصلت الدراسة إلى أن 84.3 في المائة من السكان يعترفون بوجود تهريب للأطفال في المنطقة، وتبين أن أكثر من 62 في المائة من الأطفال الخاضعين لعملية التهريب والذين شملتهم الدراسة ينحدرون من عائلات فيها ثمانية أفراد على الأقل وتحاول أسرهم البحث عن مصادر رزق جديدة.

الأربعاء, 27-يناير-2010
طاهر حزام من صنعاء -

عدد من الأطفال الذين أحبطت السلطات اليمنية عملية تهريبهم في وقت سابق.

أكد تقرير حديث لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل اليمنية أن 85 في المائة من عمليات تهريب الأطفال إلى المملكة تتم بعلم الأسر. جاء ذلك بعد أن أكدت أجهزة الأمن اليمنية إحباط تهريب 1500 طفل يمني إلى الأراضي السعودية حتى عام 2009م.

وأفادت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل اليمنية في تقريره,ا بأن الأطفال الذين حاول مهربون يمنيون تهريبهم إلى الأراضي السعودية هم دون سن السابعة عشرة، خلال الفترة من 2004 إلى 2009 ووصل إلى 1500 طفل.

وحسب التقرير الذي تشرف عليه منظمة اليونيسيف، فإن ظاهرة تهريب الأطفال شهدت تراجعا خلال العام الماضي بنسبة 50 في المائة ، حيث بلغت حالات التهريب فيه 400 حالة، بينما تم تهريب 900 طفل إلى السعودية خلال عام 2007 ومثلهم في عام 2008.

وأشار التقرير إلى دراسة أعدتها المنظمة توصلت إلى أن عملية تهريب هؤلاء الأطفال غالبا ما تتم بعلم الأهل وموافقتهم، حيث اعترف 82.4 في المائة من سكان مناطق حجة والمحويت بأن لهم أطفالا يعملون في السعودية، كما توصلت الدراسة إلى أن 84.3 في المائة من السكان يعترفون بوجود تهريب للأطفال في المنطقة، وتبين أن أكثر من 62 في المائة من الأطفال الخاضعين لعملية التهريب والذين شملتهم الدراسة ينحدرون من عائلات فيها ثمانية أفراد على الأقل وتحاول أسرهم البحث عن مصادر رزق جديدة.

وحسب التقرير، فإن السلطات السعودية تقوم يوميا بتوقيف ما يزيد على عشرة أطفال يمنيين أثناء محاولتهم العبور بشكل غير شرعي من اليمن إلى السعودية عبر الخط الحدودي الطويل.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)