shopify site analytics
ضباط وجنود من لواء المظليين الإسرائيلي يرفضون أوامر الاستعداد لعملية رفح - عشرات القتلى والجرحى جراء قصف الطيران الإسرائيلي لمدينة رفح - إلى الداخلية وبرلمان العراق الابطال، لاشُلت أياديكم… - هل أصبح الرجال يرفضون فكرة الزواج - عمومية الحاضرين توافق على تزكية القاضي خالد هويدي - حكومة الاحتلال تنقل تكتيك حرب غزة للضفة الغربية - صداقات العالم الافتراضي وتأثيرها على الواقع..! - الدكتور قاسم لبوزة ومحافظي المحافظات الجنوبية يتفقدون المراكز الصيفية بمديرية ثلا - وقفتان بجامعة ذمار دعماً لفلسطين وتضامناً مع طلاب الجامعات الغربية - رئيس جامعة ذمار.. يدشن الامتحانات النهائية بكلية العلوم التطبيقية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
• عقب الهجوم المميت على معسكر العراق الجديد في الاول من ايلول/ سبتمبر، والذي قتلوا فيه أكثر من 50 من السكان، تبقى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين

الأحد, 15-سبتمبر-2013
صنعاء نيوز -

• عقب الهجوم المميت على معسكر العراق الجديد في الاول من ايلول/ سبتمبر، والذي قتلوا فيه أكثر من 50 من السكان، تبقى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة مقلقة جداً تجاه سلامة السكان السابقين لمعسكر العراق الجديد. وتفيد التقارير الواردة الى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة ان سبعة أفراد الذين كانوا مقيمين في معسكر العراق الجديد وإختفوا من المعسكر في الأول من ايلول/ سبتمبر يُحتجزون في مكان ما في العراق ويتعرضون لخطر العودة الى ايران خلافا لرغبتهم. ان هؤلاء الـ7 جميعاً قدعرفتهم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة بصفة طالبو اللجوء، والمفوضية تأمل أن تتاح لها الفرصة بإجراء مقابلات معهم. وفي ضوء التقارير العديدة والمستمرة خلال الإسبوع الماضي بأنّ هؤلاء الأفراد قد يكونون في خطر العودة القسرية إلى إيران، تدعو المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، الحكومة العراقية الى تحديد مكانهم لضمان أمنهم الجسدي ولحمايتهم امام اعادتهم الى ايران خلافاً لرغبتهم.
• المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة مسرورة بانه تم نقل 42 من سكان معسكر العراق الجديد بسلامة الى مخيم حرية وتؤكد على الحاجة الماسة لتحسين الحماية الطبيعية المحسّنة في ذلك الموقع وتطلب من الحكومة العراقية العمل على بذل كل ما في وسعها لضمان امن سكان مخيم حرية.
• في ضوء مخاوفهم الأمنية بعد الهجمات على مخيم حرية والأحداث الأخيرة في معسكر العراق الجديد قرّرت أغلبية السكّان أن لا تحضر المقابلات التي حددتها المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة لعملية دراسة ملفاتهم. وعلى الرغم من ذلك، ستواصل المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة دراسة طلبات السكان ما اهتمت بها المفوضية للذين قد تم نقلهم الى مخيم حرية طوعياً.
• ان سكّان المخيم الذين قدّموا طلباتهم بتمتعهم الحماية الدولية هم رسميا طالبو اللجوء تحت القانون الدولي. المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة تأخذ هذه الطلبات بعين الاعتبار على اساس قاعدة فردية خلال عملية مناسبة. ان المقابلات الفردية - مع أولئك الذين قد بدءوا العملية - تجري في موقع آمن ومحايد وبالسريّة الكاملة. كما ان نقل الملفات إلى دول أخرى مستمرة لأولئك الذين تم تحديد حاجتهم على الحماية الدولية. فيما طلباتهم في قيد الدراسة واعادة توطينهم الى خارج العراق معلقة ان السكان يقيمون في معسكر حرية بصورة مؤقتة.
• إن القوانين الدولية تنص على ضرورة كون طالبي اللجوء يحق لهم أن يتمتعوا بحماية أساسية لأمنهم ورخاءهم ويشمل ذلك حمايتهم من أي ترحيل أو إعادة إلى حدود مناطق تهدد حياتهم أو حريتهم وهذا وفق مبدأ «نان رفولمان» (عدم النقل القسري) (مبدأ refoulementnon). كما ان التعامل بموجب المعايير الانسانية الاساسية يشمل أمنهم وهذا الأهم من كل شئ. وتتحمل الحكومة العراقية المسؤولية الأولى لضمان الاحترام على هذه المعايير. وتعتبر حرية التنقل أمثل حالة في الوقت الذي تجري هذه العملية.
• وتبقى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة برفقة الحكومة العراقية ويونامي والأطراف المعنية خاصة المجتمع الدولي متعهداً بالعمل ما عليه وان تلعب دورها في ايجاد الحلول السلمية الى هذه المشكلة الطويلة المدى. وعلى هذا الاساس ستواصل المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة ويونامي جهودهما المشتركة لايجاد الحلول بضمنها فرص الانتقال أي اعادة توطين السكان الذين يرغبون بمغادرة العراق. وفي المجمل غادر 210 من السكان العراق الى البلدان الأخرى حتى يومنا هذا.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)