صنعاء نيوز/جمال حسن رفعان -
كان للرائع الأستاذ / محمد بن محمد عبدالرزاق وكيل المحافظة اليوم رائعة من روائع خطواته التي غذًها صوب مدرسة ال22 من مايو بالمدينة ذمار وكان لأنامله الطهر وبيديه لمسة بعث السعادة لمعلمي وطلبة المدرسة وكان للسانه اطيب وأعذب وأنقى واصفى الكلمات في كل ما تحدث به في كلمته التي اعتبرها رسالة من أعماقه لجميع منسوبي التربية والتعليم في جميع مدارس ومكاتب وادارات واقسام محافظة الخيروالتميًز ذمار بدئها الوكيل الهمام بالغاية لكل الأوطان جزيل السلام , وثناها من خالص الأعماق النابض بما يكنه من حب ومقدار مانسبته لاتساويها كنوز الارض لأن تفي بواجباتهم ومهامهم ورسالتهم العظيمة منسوبي التربية والتعليم في ذمار خصوصاً, واليمن والعالم عموماً, فيما خالط عظيم كلمته مزيد معسولها في مايخص نصف الحاضر كل وأمل المستقبل , من تشرئب لتميزهم الأعناق , وتشمخ لتفوقهم الجباه , من إذا عزموا وحركوطاقاتهم , وفتشوفي جنباتهم عن إبداعاتهم , وكانوا ممن حولهم سنداً وذخراً وعوناً مادياً, ومعنوياً, كالضياء ان أحسوبانهم في مدلهمات الضلام اضائوا لهم, كالزنود إن شعروبانهم في زمن التحدي انتصروا لهم , إنهم ابنائنا وبناتنا فلذات أكبادنا الطلبة والطالبات من إذا هويئوا وتم تسخير طاقاتهم ووجدوا من ينهض بهم وطموحهم ويسقل ابداعاتهم كانو بقدرة الرب الله القادرالجيل الأقدر , في النهوض بالوطن من عثراته التنموية , والسير الى الأفضل بعجلة التقدم والرقي بالوطن الى مراتب التميز والألق , قد يسهل تحقيق غاياتنا واهدافنا الوطنية إذا كانت جلً أعمالنا خالصة وصادقة لله اولا ثم بغزير الولاء والحب للوطن , والإهتمام بالمعلم ومنسوبي التربية فإذا لبية مطالبهم وانتهت معاناتهم الا كان ذلك العمق الاستراتيجي لتحسين وتميًز ادائهم الذي سيثمر فيه خيره الوفيرمن جيلنا الجدير ولابد ان يكون لزاماً على المجتمع ان يكونوا أحب اليه من جميع مهامهم في التعاون لتلبية حاجيات منسوبي التربية والتعاون والتعاضد في تسهيل مهامهم وتذليل الصعوبات التي تواجههم ثم الواجب الخاص على المسؤولين وافراد كل عائلة ان يكونان ركنان اساسيان في تحقيق الاهداف المرجوة لمافيه خيرورفاه وامن وسلام وتطور ونهضة اليمن والتربية والتعليم ومنسوبيها,
كان حفلاً تكريما الإشادة به لاتدري سيل نهارها المتدفقة اين تتجه فجميع ممثلوه وحاضروه كانوأجزاءاً لكنهم تجمعوا كالنبض في الكل كان لجمعهم ألق كألق الصبح وبريق كبريق أنجم السماء تجمع الجميع في لوحة مقمرة كأنها قمرالسماء في ليلة الرابع عشر ,
فكان الشكرمن والي قيادة التربية بالمديرية يمثلها السيقل اللبيب يعانق حبات الفل , وقيادة مكتب المحافظة بأحمدها الزمام وسعيدها الهمام يبارك الطموح , وقيادات السلطة المحلية والثقافية والشبابية والاجتماعية والامنية كجبال شامخة اسندت عليها اروع الابتسامات من محيًا كل مكرم لتصل في رسالة انوار الاقمار في تهنئة لمنسوبي ال22 من مايو خاصة وتهنئة عامة مكللة باريج انواع ازهار الارض وريحان طيبها لجميع منسوبي التربية والتعليم في عيد المعلم.,
عيد المعلم كان العنوان والأنشطة المدرسية الثقافية والفنية في الختام كانت مسك الختام للعام 2013-2014م.