shopify site analytics
ضباط وجنود من لواء المظليين الإسرائيلي يرفضون أوامر الاستعداد لعملية رفح - عشرات القتلى والجرحى جراء قصف الطيران الإسرائيلي لمدينة رفح - إلى الداخلية وبرلمان العراق الابطال، لاشُلت أياديكم… - هل أصبح الرجال يرفضون فكرة الزواج - عمومية الحاضرين توافق على تزكية القاضي خالد هويدي - حكومة الاحتلال تنقل تكتيك حرب غزة للضفة الغربية - صداقات العالم الافتراضي وتأثيرها على الواقع..! - الدكتور قاسم لبوزة ومحافظي المحافظات الجنوبية يتفقدون المراكز الصيفية بمديرية ثلا - وقفتان بجامعة ذمار دعماً لفلسطين وتضامناً مع طلاب الجامعات الغربية - رئيس جامعة ذمار.. يدشن الامتحانات النهائية بكلية العلوم التطبيقية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - نجح حزب الاصلاح في تجربة التحالف مع اليسار رغم تصنيف الاصلاح كحزب اسلامي .
فهل سينجح في التحالف سياسياً مع حزب او جماعه اسلاميه تختلف عنه مذهبيا او تكاد.

الخميس, 29-مايو-2014
صنعاء نيوز/بقلم رائد الفضل -
نجح حزب الاصلاح في تجربة التحالف مع اليسار رغم تصنيف الاصلاح كحزب اسلامي .
فهل سينجح في التحالف سياسياً مع حزب او جماعه اسلاميه تختلف عنه مذهبيا او تكاد.
هذا تسأول جدير بالاجابه مستقبلا ففي ظل التضييق على اي مشروع سياسي اسلامي في المنطقه العربيه تبقئ هذه الفكره هي الانجح ربما..
لكن حاليا من حقك كقارئ ابداء الدهشه والاستغراب .فالحرب مستعره من قبل الحوثي ضد الاصلاح .
والاصلاح يمارس غباء سياسي تجاه جماعة الحوثي
دون معرفتهم ان مصلحتهم تقتضي التحالف من اجل ابقاء نسخه اسلاميه صالحه للحكم .
وهنا لا اريد ان القي اللوم على طرف دون اخر وسأبقيك سيدي القارئ في محاولة استشراف المستقبل القريب ربما.
صحيح ان الوعي السياسي لهذا الامر كافي للتحالف لكن غيابه الان هو العائق امام اظهار افضل تجربه سياسيه تقضي على المذهبيه وربما ستكون الافضل في تاريخ العمليه السياسيه في اليمن.
وعلى صانعي القرار في مثل هكذا تناقض عليهم صنع اطار يستوعب الاختلاف وصنع نموذج سياسي يراعي البيئه والمناخ السياسي الحالي ..
والنظر الى ابعاد ما تقتضيه مصلحة التحالف والعمل معا. من اجل اثبات ان اسم وهوية الانسان اليمني تستطيع ان تحميه وتجعله انسان يحترم الاخر المختلف معه سياسيا او مذهبيا او اي نوع من الاختلافات وهذا كفيل بقتل الامتيازات التي يستقوي بها طرف دون اخر
وستبقئ الديمقراطيه ورضا الشعب هو المعيار في اختياراته لمن هو في سدة الحكم ومن يبقئ ينتظر سيكون هناك اطار واسع لطرح رؤيته وافكاره
وكل ما يؤمن به دون ان يهدده خطر اللا وجود.........................
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)