shopify site analytics
نجوى كرم تثير الجدل بـ"رؤيتها" - بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار! - فريق جامعة ذمار يحقق فوزاً جديداً في كرة القدم - الخميسي يكتب: مات ساجداً ..! - رئيس وزراء إيرلندا يفاجئ بايدن بدعم صريح للقضية الفلسطينية - يأمر بالبدء بالزحف الى الاقصى رسالة صوتية لقائد هيئة أركان الكتائب في غزة - 4 أسئلة عن اسرائيل يجب على اللاجئ العربي إلى ألمانيا الإجابة عنها - دخول سفينتين حربيتين روسيتين البحر الأحمر - نظرة على الدورة الخامسة والخمسون لمجلس حقوق الإنسان - القدوة يكتب: حرب الإبادة الجماعية والأزمات الداخلية الإسرائيلية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - وجه القيادي المؤتمري، الشيخ حسين حازب، رسالة إلى الرئيس عبدربه منصور هادي، طالبه فيها بتعديل الجرعة أو التقليل منها أو تأجيلها

الثلاثاء, 26-أغسطس-2014
صنعاء نيوز -
وجه القيادي المؤتمري، الشيخ حسين حازب، رسالة إلى الرئيس عبدربه منصور هادي، طالبه فيها بتعديل الجرعة أو التقليل منها أو تأجيلها، كما طالبه بإقالة الحكومة وإيقاف الإعلام الرسمي عن بث الطائفية وسمومها. وقال: كما أن الحل بيدك، فإن الشر في انتصارك لنفسك وقمرك في مواجهة شعبك وحاجته لأن تسمعه.
وأضاف، بقرار تاريخي عاجل بإمكانك سحب البساط من تحت من له نوايا سيئة.. وستكون الكاسب الأول والمنتصر الحقيقي للوطن والشعب. وليس لك أي عذر، إلا عذر واحد وهو العجز عن اتخاذ مثل هذا القرار.
وكتب عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشيخ حسين حازب، رسالة على حائطه في الفيسبوك، فيما يلي نصها:
اخي فخامة الرئيس المشير /عبدربه منصور هادي
أتوجه اليك وأقول..
والله العظيم الذي لا يقسم إلا به، إن الحل بيدك بالتعديل أو التقليل من هذه الجرعة أو تأجيلها. وإقالة الحكومة وإيقاف الإعلام الرسمي عن بث الطائفية وسمومها. وذلك:
بقرار تاريخي عاجل يسحب البساط من تحت من له نوايا سيئة.. ويجعلك الكاسب الأول والمنتصر الحقيقي للوطن والشعب.
فلا يوجد بعد الله غيرك يقدر على ذلك، لإيقاف الفتنة والشر المستطير الذي ستكون المسؤول أمام الله والشعب والتاريخ عليه إن حصل..
وليس لك أي عذر، إلا عذر واحد وهو العجز عن اتخاذ مثل هذا القرار وعدم القدرة..
وفي هذه الحالة - التي يستحيل وجودها في قائد مثلك - فقد اختل شرط دستوري في ولايتك يفرض عليك العودة للشعب صاحب الحق.. ليختار من يتولى أمره ويحميه من فتنة تستهدف وجوده.
أتوجه بهذا.. أناشدك الله أن تتخذ هذا القرار بتأجيل الجرعة أو تعديلها لأجل الشعب، ودفع الشر عنه. ولك ولنا في المصطفى عليه الصلاة والسلام أسوة حسنة، فقد قبل في صلح الحديبية مع قريش شروطاً كلها ضد المنطق حينها وضد كبريائه ونبوته وزعامته. لكنها كانت في آخر المطاف خيراً ونصراً للإسلام.
أما أنت، فأنت ستقبل وتقدم تنازلاً عن قضايا لشعبك المسلم الموحد سواءً من في شارع المطار أو الزبيري، فكلهم متضررون، وليسوا قريش.
الحل بيدك.. الحل بيدك والشر في انتصارك لنفسك وقمرك في مواجهة شعبك وحاجته لأن تسمعه.
أقول هذا خوفاً من المجهول ونصحاً وحباً لك.. والله على ما أقول وكيل وشاهد..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)