shopify site analytics
القدوة يكتب: محرقة رفح تفضح الاحتلال والتطرف الإسرائيلي - ندوة سياسية تناقش آثار مقتل إبراهيم رئيسي - التيار الصدري..الأبعاد الاستراتيجية لعودته السياسية - جلسة حوارية بذمار حول"لحالات النفسية وانتشارها وعلاقتها بقضايا العنف" - فضيحة مراسم تأبين إبراهيم رئيسي - مهرجان "عشاق النوستالجيا" يعيد أجواء الثمانينيات - هانم داود تكتب: المشير أحمد إسماعيل - بعد اكتر من 23 يوم مازال خبر رحيل فنان الوطن والوحدة العربية - المهندس / هدام زنيج يحتفل بتخرجه - الدكتور مراد مطير يعتزل العزوبية ويدخل قفص الفرح -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - ماحقيقة هذه المعلومات ولما لم تتخذ الدولة اجراءت ناجعة نحوها أليس ذلك إجحاف بحق البلد تغييبها

الخميس, 04-ديسمبر-2014
صنعاء نيوز -
تصنيف الحكومات من الوفاق إلى الكفاءات وماذا بعد ؟
ماحقيقة هذه المعلومات ولما لم تتخذ الدولة اجراءت ناجعة نحوها أليس ذلك إجحاف بحق البلد تغييبها عن ما يهمها وإلهائها بما دون ذلك أقرؤوا هذا ... هل البرنامج الحكومي الجديد راعى هذا وما يشبهه أويماثله وماهو على شاكلته
_____________________
122مليار ريال متأخرات ضريبية لدى كبار التجار هل يمكن عكس حساباتهم إلى حسابات الحكومة العام
الغاز المنزلي كان لشركة توتال تعيد تصنيعه وبيعه للحكومة
النفط
600مليون ريال لأحد المحافظين
240مليون $ سنويا ل7أشخاص
350مليون ريال سنويا لمحافظ أخر
قيمة الطن 2713$ المتاح أن تصدر أقل شئ (500،000)خمسمائة الف طن راح تعطيك مليار و357مليون $تغطى العجز
اللعب الحاصل في شركات النفط التي يحتكرها مجموعة أشخاص لا يتجاوزون عدد الأصابع
شركة الريان
محسن على محسن
عبدا لله القاضي
محمد العيسى
الفاتورة التي تدفعها النفط للمالية تنمى على أن الاستهلاك الحقيقي 60%مما تدفع قيمته المالية
40%تهريب
................................
يأتي هذا الموضوع تزامنا مع موافقة مجلس الوزراء على البرنامج العام للحكومة ولا نعلم إذا كان البرنامج قد وضع ضمن حساباته المعلومات أعلاه أم لا وماخفى هو أعظم من دون شك و بين الحقيقة والواقع والحذر من تلاعب القراصنة الاقتصاديين بالمعلومات والأرقام والتحري مما به لبس بعيدا عن القناعات الشخصية بما يصب لمصلحة الوطن والتنمية وليس لمصلحة أشخاص المعلومات أعلاه حصلت عليها بمحض الصدفة من خبير اقتصادي له اهتماماته الاقتصادية بالشأن اليمنى والجديد بالأمر أن هذه المعلومات يقال أنها طرحت للأخ رئيس الجمهورية والمؤسف أن الأمر يعدو وكأن شيئا لم يكن وإذا الأخ الرئيس يعلمها فما الذي يحول بينه وبين مصادرتها لمصلحة الوطن .
القراصنة الاقتصاديين يحتكرون ثروة البلد لمصلحة أشخاص وعلى حساب الوطن ،والدولة تقف عاجزة أمام كثير من التحديات وهذه تمثل جزء كبير منه تلك التحديات كخلاصه تحمل التصويب وقابله للتصحيح اذا كان فى الأمر وجهة نظر وحجة قويه ودليلا قاطع كون هذا المشهد ليعدوا أكثر من صوره مبسطه للواقع بملامحه العامه من ناحية اقتصاديه هذه الأرقام وغيرها منها ما أثير ومنها مالم نعلم به وحيث لا نستبعد ورود كثير من المعلومات وتضاربها من حين لآخر..
كثير من الشكوك وحالة من التتويه تصنعها الألغاز الأقتصاديه وتعرض الوطن لكثير من الإرهاصات والمخاطر سببها اللعب بالأوراق على حساب الوطن وعلى حساب مستقبله وهدر موارده والاحتيال على مقدراته ..أشخاص بعينهم يظنون أنفسهم فوق الدولة وفوق القانون ويطمحون للتحكم بمصير المستقبل الأقتصادى وحينما يتصارع الاقتصاديين وجماعة المصالح وحينما يتفقوا أيضا تغيب معهم الحكمة لأنهم لا يشعرون بغيرهم ..كثير منهم أصيبوا بالتخمة وحب الدنيا وماتت ضمائرهم فلا خير فيهم والآمال عريضة بأن يتم احتواء المشكلات والتغلب عليها طالما والمستفيدون من كل الظروف هم بلى شك قراصنة ساعدتهم الظروف على اللعب بكل الأساليب وحيث تظل السياسة والاقتصاد في صراع دائم يبقى الحال مزعج لمن لايفقه قولا بالشأن الاقتصادي كالعبد لله وكما هو حال شريحة واسعة من عالم غير مادي يغيب في زحمة هذا الطوفان الهادر الذي له علاقاته وحساباته ظل ولا يزال يضحى بكل غال ونفيس في سبيل مصلحته يوظف الأشياء لما يخدم مصالحه حتى وان كانت غير سليمة ويحاول جاهدا أن يستفيد من كل الظروف ولا يستفيد منه أحد إننا في زمن غريب وعجيب يحتاج لتدخل العناية الإلهية لإنهاء هذه المهزلة طالما أن من يتشدقون بالوطنية والمذكورون أعلاه جزء منهم فأى وطنيه يدعون وهم يصنعون به ما يصنعون .من الواضح جدا أننا نعيش عصر النغمات التي تطورت إلى تصنيف الحكومات وكل ذلك مبعث لتمرير الوقت وإفادة شريحة معينه من الناس على حساب الوطن وعلى حساب مستقبله .. مسؤلون ضحايا وآخرون تعساء وغيرهم شركاء وبعضهم يعملون ضمن سلسله من الشبكات المترابطة التي تهدف لتدمير كل جميل لاستغلال الظروف والناس وترك الوطن في وضع لايحسد عليه ليس أمامنا سوى الصبر والدعاء والعمل وفق ماتسمح به قدرتنا وتمليه علينا ظروف الحياة وبيد الله سبحانه وتعالى الفرج والخير الكثير انه قادر على فعل ما يعجز عنه البشر وحده القادر سبحانه اللهم وفقنا واجزنا خيرا إن أصبنا وسامحنا إن قصرنا أو أخطئنا بما ليس لنا به علم انك يارب على كل شئ قدير..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)