shopify site analytics
محافظة إب السياحية في ظل قيادة اللواء صلاح..!!! - ماذا قال خامنئي في اجتماعه مع قادة القوات المسلحة؟ - بعد أنباء عن خروج السنوار من الأنفاق.. عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل نتنياهو - " بالأدلة".. فوائد ممارسة العادة السرية للرجال! - سيف المنشطات مسلط على عنق الصين - جامعة الدول العربية تتدخل في تشكيل الحكومة في ليبيا - شحنات المبيدات كحرب إبادة لليمنيين وكقضية وطنية ؟! - الإفراط في استخدام المبيدات وسوء استخدامها في ورشة عمل بذمار - 200 يوم من العدوان : حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصل - المملكة المغربية..أفول مغرب القرن التاسع عشر وبزوغ فجر عهد جديد!! -
ابحث عن:



الثلاثاء, 22-يونيو-2010
صنعاء نيوز/عبد الجبار الضرعي. -
من المؤسف حقاً إيقاف عملية تنقلات العاملين في السلك التربوي داخلياً وفيما بين المحافظات ووفقاً لجديد ما تمخض عن مثل تلك الرؤى والأفكار المفروزة من على طاولة مثل تلك المفاهيم الواضعة حرصاً وكما يبدو مثل تلك المسنونات الحتمية المجردة جحوداً ونكراناً من تلك الاعتبارات المتعلقة منها بظروف العمل وحياة الأفراد الشخصية والهادفة بداية إلى إيصاد باب ونوافذ ذلك البعد الإنساني والمتنفس المهني والذي يعمد وبحق منفذاً للكثير من تلك الحلول التربوي ويشكل وبما لا يدع مجالاً للشك مخرجاً صحياً طارداً وبكل المقاييس المتعارف عليها لبواعث ما طل قسراً وأمس مرضاً من تلك العقد النفسية والتراكمات المهنية السائدة منها والمكتسبة وبما يزيد ويساهم في توفير وايجاد مناخ تعليمي متجدد، ومتعمدد المصادر، وغير ثابت، مساير وغير رافض لدواعي مثل تلك المتغيرات المقرونة بدوافع ما يدعو لذلك الاستقرار المنسوب لأفراد وشرائح مجتمع عالم المدرسة المبطن بعديد الأخطاء الفنية والاحتمالات المحرجة منها وغير المقبولة دراسياً وفي احوال والذي ودائماً ما تحدث وتنشأ بين افراد وجماعات المعلمين وداخل فصولهم الدراسية ومع تلاميذهم وطلابهم المندفعين وبشغف في التنقيص والتندر الساخر بكل ما يعلق في أذهانهم من تلك المواقف الصفية والذي ومن خلالها يتدنى ويتضائل لذلك مدى ومستوى استيعابهم وتحصيلهم العلمي ومع ذلك المعلم عاثر الحظ تحديداً والذي وبدوره وتدريجياً تتقدم لديه الرغبة المهنية ويزداد لذلك شعوره بالاحباط في ظل ومع ذلك المحيط العملي المفروض والمشوب بعوامل ودواعي انعدام الثقة لذلك يكون من الخطأ الفادح استمراره وبقائه على نفس المدرسة وما يخالف ذلك يعتبر انتقاصاً واهداراً لشخصيته ويندرج بداية ضمن خانة عدم الخروج من دائرة ومصلطح ما تلاشى واندثر وما بات يعرف بنظام المعلم الوحيد والذي كان ولظروف استثنائية بحتة قائماً ومعمولاً ومعترفاً به في ظله تخصيصاً ساد ذلك الجمود الفكر والركود المعرفي وبجوانبه وأشكاله المتعددة وتسلل لذلك الملل والخمول المزدوج بين أطراف المعادلة التربوية وعليه وقياساً على ذلك يمكن الجزم قطعاً بأن الركود المهني أقرب وأشبه ما يكون تبلك المياه الراكدة والأسنة تزكم الأنوف بروائحها ولا تسقى زرعاً ولا تروى غلة وشراً ما يرجى منها لهذا حتماً تقتضي الحاجة وتستدعي الضرورة القيام بعملية تطعيم دائمة للبيئة الصفية والمدرسية وذلك بجديد وأفضل الخبرات والمهارات الفردية وبما يلي الاحتياج الفعلي غير الزائد ويحد وفي نفس الوقت من ذلك الازدواج المبني على مثل تلك العلاقات العارضة والذي يكاد يكون سبباً وجيهاً ودافعاً لذلك التأخر الدراسي قاطن وقرين مخرجاتنا التعليمية ولذلك يكون من غير الممكن بل من الصعوبة بمكان تحسين البيئة الصفية وتحقيق ذلك الاستقرار المنشود والمفترض، ما لم يكن ذلك مرتهناً على النتح والارتشاف من نقاء وصفاء ذلك التنوع المعرفي متعدد المنابع والمشارب الواعدة منها والكفيلة بمثل تلك المعطيات والخمائر عالية الخصوبة ووافرة المحصول، ومع الناكر والناظر شزراً لذلك سيكون من السهل التكهن بالعواقب والمردود التعليمي المترتب على هكذا إجراء.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)