shopify site analytics
خبراء روس ينشرون مشاهد لمكونات صاروخ "ستورم شادو" - بنك صنعاء المركزي يخطط لحل مشكلة العملة التالفة - إصدار أرقام جلوس طلاب الثانوية العامة للعام الدراسي 1445هـ - حديث لمنظمة العمل ضد الجوع (AAH) - كلا للإساءة ( للعگال والشماغ ) الجنوبي عنوان الأصالة والمقاومة - دُعاة الفن الرمضاني اسقطتهم شباك الشماغ الجنوبي - حال المرأة الموريتانية وواقعها في المجتمع الموريتاني - منصة "الأيقونة" الإعلامية تعلن عن تشكيل مجلس أمنائها - نجوى كرم تثير الجدل بـ"رؤيتها" - بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - ضابط مخابرات أمريكي يفجر المفاجأة من على فراش الموت: "أنا من قتلت مارلين مونرو"

الأحد, 15-نوفمبر-2015
صنعاء نيوز -


تنقل وكالة سبوتنيك الروسية عن موقع أمريكي رواية من شأنها أن تضع حدا للغموض والجدل حول القضية بعد مرور 53 عاماً على غلق التحقيقات في مقتل أسطورة السينما الأمريكية مارلين مونرو، واعتبار الانتحار بجرعة زائدة من الأدوية، سبباً للوفاة المفاجئة.

عاد ضابط المخابرات الأمريكية لفتح ملف قضية أغلقت، بعد اعترافه أن «سي أي أيه كانت وراء مقتل مونرو» التي لم يرجح حبها للحياة وانطلاقها وحماسها أي احتمالات للإقدام على الانتحار.

وحسب موقع «زا رايفل بيرد»، كان دخول نورمان هودجز، ضابط متقاعد بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، يبلغ من العمر 78 عاماً، المستشفى، الاثنين الماضي، سبباً في كشف جلل عن السبب الفعلي وراء وفاة مارلين مونرو، حيث اعترف أنه هو من قام باغتيالها بأمر من إدارة الوكالة، مشيراً إلى أنه نفذ 37 عملية اغتيال أخرى لأجل خدمة مصالح مسؤولين بالإدارة الأميكية، خلال الفترة بين 1959-1972، بما في ذلك عملية تصفية الممثلة مارلين مونرو.

يقول هودجز، حسب الموقع، إنه «عمل لدى سي أي أيه لأكثر من 41 عاماً، تولى خلالها المهام الأمنية عالية المستوى، وتم اختياره لتنفيذ مهام اغتيال الأفراد»، زاعماً أنه «كان مسؤولاً عن تصفية العلماء والفنانين ممن يشكلوا خطراً على مصالح الولايات المتحدة».

وأوضح هودجز، أن مديره بالوكالة، ويدعى جيمي هايورث، أسند له مهمة اغتيال «مونرو» التي ربطتها علاقة غير سوية بالرئيس الأمريكي الراحل جون كنيدي، وغيره من الرؤساء «إذ أنها لم تضاجع كنيدي فقط، وإنما فيدل كاسترو أيضاً»، مشيراً إلى أنه على الرغم من أنه لم يقدم من قبل على قتل امرأة، فإنه لم يجد بد من الانصياع للأوامر، موضحاً، أن ثمة مخاوف انتابت الاستخبارات المركزية، من أن تقوم «مونرو» بنقل معلومات لممثل دولة أخرى، بشأن دوائر الحكم الأمريكية، ولهذا كان لابد من اغتيالها.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)