shopify site analytics
كلية المجتمع.عمران تحتفي بتخرج الدفعة الثالثة بكالوريوس محاسبة - قبائل اليمن تستنكر محاولة اغتيال رئيس اللجنة المركزية لحل قضايا الثأر الشيخ الزلب - نماء للتنمية والتمويل واللجنة الاقتصادية للأمم المتحدة (الاسكوا) توقعان اتفاقية تعاون - الدكتور الروحاني يكتب : الوحدة في مفهوم المنظمات ..!! - طبعة إنجليزيّة لـ "تقاسيم الفلسطيني" لسناء الشّعلان (بنت نعيمة - الإفراج عن 113 محتجزًا بدعم من اللجنة الدولية في اليمن - ماسك وساكس ينعيان الأسلحة الحالية ويكشفان عن سلاح حروب المستقبل - بايدن يعلق على تسلم بلاده أخطر مجرم على الإطلاق - جندي اسرائيلي يظهر في فيديو ويدعو للتمرد على الجيش - اتلاف كمية من الأدوية والأغدية المهربة والفاسدة بصنعاء -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - صنعاء نيوز

الأحد, 10-يناير-2016
صنعاء نيوز -
جددت مقاتلات العدوان السعودي غاراتها، الأحد 10 يناير/ كانون الثاني 2016، على شبام كوكبان التاريخية بمحافظة المحويت.

وقال مصدر أمني لوكالة خبر، إن المقاتلات السعودية استهدفت منطقة الحجلة بمحيط مدينة كوكبان التاريخية التابعة لمديرية شبام، متسببة بحدوث أضرار في عدد من منازل المدينة الأثرية.

وبحسب المصدر، فإن القصف الجوي لم يتسبب في سقوط أي ضحايا بشرية عدا الأضرار المادية.

ويعد هذا القصف هو الثاني من نوعه الذي نفذته مقاتلات التحالف السعودي الذي استهدفت مدينة كوكبان الأثرية بمديرية شبام في الـ 27 أكتوبر 2015، متسببة بأضرار كبيرة في معالمها ومبانيها وأسوارها.

* نبذة تعريفية:

"تقع مدينة شبام كوكبان إلى الشمال الغربي من صنعاء وتبعد عنها مسافة (43 كيلومتراً) تقريباً. وترجع المصادر التاريخية نشأتها إلى ما قبل (القرن7م). فقد أشارت إليها النقوش المدونة بخط المسند وازدهرت المدينة قبل الإسلام، ولم تفقد أهميتها في العصر الإسلامي، إذ سميت شبام يعفر نسبة إلى (آل يعفر) الذين اتخذوها عاصمة لدولتهم خلال المدة من (847-997 ميلادية). وعلى الرغم من أن موقعها محصن تحصيناً طبيعياً، فإن (آل يعفر) أقاموا فيها التحصينات الدفاعية إلى جانب بناء القصور والمساجد والسوق والحمام القديم".

"إلا أن أهمها هو الجامع الكبير والذي يرجع تاريخيه إلى (3هـ/9م) وينسب بناؤه للأمير اليعفري أسعد بن أبي يعفر، وتأتي أهمية هذا الجامع لاحتفاظه منذ بنائه وإلى اليوم بعناصره المعمارية والزخرفية، ولا سيما الزخارف الخشبية المنفذة على مصندقات سقفه".

"ويتموضع السوق في وسط المدينة ويتكون من عدد من المحلات الصغيرة، تخصصت كل مجموعة منها في صناعة أو سلعة تجارية واحدة، وتطل على ساحة السوق (السمسرة)، وهي عبارة عن بناية مكونة من ثلاثة طوابق".

"إنها مدينة إسلامية قائمة ومازالت محتفظة بخصائصها المعمارية والفنية والاجتماعية حتى اليوم".
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)