shopify site analytics
الدكتور قاسم لبوزة ومحافظي المحافظات الجنوبية يتفقدون المراكز الصيفية بمديرية ثلا - وقفتان بجامعة ذمار دعماً لفلسطين وتضامناً مع طلاب الجامعات الغربية - رئيس جامعة ذمار.. يدشن الامتحانات النهائية بكلية العلوم التطبيقية - تدشين اختبارات الشهادة الثانوية العامة في مديرية جبن بمحافظة الضالع - ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة الى اكثر من ٤٣ الف شهيدا - زلازل تضرب تايوان واليابان وإندونيسيا في يوم واحد - إسرائيل تنسق جيداً مع مصر والآن علينا انتظار رد حماس - القدوة يكتب: الحراك الدولي الرافض لجرائم الإبادة الجماعية - سنا كجك تكتب: إنه الشرف... لكل دولة عربية تستضيف قيادة حماس! - اجهزة الامن في تعز تبحث عن مسلحين هددوا زيد النهاري بالقتل -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
أكدت اللجنة الإعلامية لمواجهة العدوان بالسلطة المحلية انة لايحق لأي جماعة او جهة  إنتزاع شرعية السلطة المحلية

الخميس, 14-يناير-2016
صنعاء نيوز -

بيان هام :السلطة المحلية أخر ما تبقئ من شرعية مؤسسات الدولة

صنعاء نيوز - أمانه العاصمة صنعاء - خاص

أكدت اللجنة الإعلامية لمواجهة العدوان بالسلطة المحلية انة لايحق لأي جماعة او جهة إنتزاع شرعية السلطة المحلية إلا من يمتلكها ولكونها الممثل الشرعي لإرادة الجماهيرفقد أثبتت الأيام والأزمات المتلاحقة التي لحقت بالوطن بالغالي أن المجالس المحلية ظلت هي صمام أمان لتماسك المجتمع أجتماعيا، سياسيا ،أمنيا، خدميا، سواءا تأمين توفر الخدمات الأساسية والضرورية للمواطنين (مياه، نظافة ، صحة ، تعليم، تدريب ، أيواء، ...الخ ولو بالحد الأدنى في أصعب الظروف.وتحملت الأثار المترتبة على العدوان (دمار، شهداء، جرحى، نازحين
وفي ظل ماتعيشه البلاد بصورة عامه وعاصمتها بصورة خاصة

وإشار البيان الصادر عن اللجنة تحت رقم (1) إلى ان
المجالس المحلية قد مثلت آخر ماتبقى من مؤسسات الدولة وأصبحت بفعل الظروف هي الدولة البديلة للدولة المركزية التي عصفت بها الحروب والأزمات والصراعات السياسية .

وأوضح بيان اللجنة الإعلامية انه في الوقت الذي تستحق السلطات المحلية الممثلة بالمجالس المحلية والأجهزة التنفيذية التكريم عرفانا من المجتمع على الدور العظيم والصمود الأسطوري الذي حققته تحت قصف العدوان وغدر الأرهاب ووطئة الحصار وإنعدام أبسط الأمكانيات ذاك الصمود الذي لايقل أهمية عن الواجب المقدس المتمثل بالذود والدفاع عن الوطن في مختلف ميادين الشرف.
إلا أن ذلك كله ظل في نظر البعض ممن يرفعون شعارات التحرر من الأستبداد والظلم والفساد تحت عدة مسميات ، ثورية، رقابية، إشرافية فمنهم من بلغ به الأستعلاء والأستكبار أن يتهجم على مقرات المجالس المحلية بالأطقم المدججة بمضادات الطائرات على من كل ذلك؟ ياسبحان الله، وبكل جرأة يقولوا أبعدوا عن طريقنا فقد أنتهت مدة الصلاحية.

وخاطب البيان جماعة انصار الله قائلاً :-
هذا جزاء من أحتضنكم وأول من هلل ورحب بمقدمكم ورأى فيكم الخلاص لهذا الشعب المسكين من ويلات الأضطهاد والتآمر والإقصاء والإبتزاز .مؤمنا بشعارات ومبادئ ظن أنها تحمل في طياتها مبادئ الشريعة الإسلامية الغراء.
وماهي إلا أشهر وإذا بتلك الشعارات تتوارى خلف الأنانية والتكبر والتسلط والأستأثار بكل شئ وتصرفات غاية في السخرية والعبث اللامحدود بمقدرات هذا الشعب مشرعنين كل ذلك تحت عدة مسميات مواجهة العدوان، مجهود حربي، رعاية شهداء وعلاج جرحى ونازحين و...و...و....الخ.

ولأهمية ما جاء في البيان فاننا ننشر نصة التالي : -

بلاغ صحفي رقم (1)
====================

.في الوقت الذي تعمل المجالس المحلية وأجهزتها التنفيذية بأمانة العاصمة صنعاء ومديرياتها بكل تفاني وأخلاص من بداية العدوان الغاشم والحصار الجائر وبأرادة عالية إنطلاق من المسئولية الملقاة على عاتقها كممثلين شرعيين لجميع ساكني العاصمة تم أختيارهم بأرادة الجماهير عبر صناديق الإنتخابات الحرة المباشرة بموجب الدستور والقانون وتجسيدا لتلك الإرادة الشعبية التي لايحق لأين كان إنتزاعها إلا من يمتلكها ولكونها الممثل الشرعي لإرادة الجماهيرفقد أثبتت الأيام والأزمات المتلاحقة التي لحقت بالوطن بالغالي أن المجالس المحلية ظلت هي صمام أمان لتماسك المجتمع أجتماعيا، سياسيا ،أمنيا، خدميا، سواءا تأمين توفر الخدمات الأساسية والضرورية للمواطنين (مياه، نظافة ، صحة ، تعليم، تدريب ، أيواء، ...الخ ولو بالحد الأدنى في أصعب الظروف.وتحملت الأثار المترتبة على العدوان (دمار، شهداء، جرحى، نازحين
وفي ظل ماتعيشه البلاد بصورة عامه وعاصمتها بصورة خاصة فقد مثلت المجالس المحلية آخر ماتبقى من مؤسسات الدولة وأصبحت بفعل الظروف هي الدولة البديلة للدولة المركزية التي عصفت بها الحروب والأزمات والصراعات السياسية .
وفي الوقت الذي تستحق السلطات المحلية الممثلة بالمجالس المحلية والأجهزة التنفيذية التكريم عرفانا من المجتمع على الدور العظيم والصمود الأسطوري الذي حققته تحت قصف العدوان وغدر الأرهاب ووطئة الحصار وإنعدام أبسط الأمكانيات ذاك الصمود الذي لايقل أهمية عن الواجب المقدس المتمثل بالذود والدفاع عن الوطن في مختلف ميادين الشرف.
إلا أن ذلك كله ظل في نظر البعض ممن يرفعون شعارات التحرر من الأستبداد والظلم والفساد تحت عدة مسميات ، ثورية، رقابية، إشرافية فمنهم من بلغ به الأستعلاء والأستكبار أن يتهجم على مقرات المجالس المحلية بالأطقم المدججة بمضادات الطائرات على من كل ذلك؟ ياسبحان الله، وبكل جرأة يقولوا أبعدوا عن طريقنا فقد أنتهت مدة الصلاحية.
هذا جزاء من أحتضنكم وأول من هلل ورحب بمقدمكم ورأى فيكم الخلاص لهذا الشعب المسكين من ويلات الأضطهاد والتآمر والإقصاء والإبتزاز .مؤمنا بشعارات ومبادئ ظن أنها تحمل في طياتها مبادئ الشريعة الإسلامية الغراء.
وماهي إلا أشهر وإذا بتلك الشعارات تتوارى خلف الأنانية والتكبر والتسلط والأستأثار بكل شئ وتصرفات غاية في السخرية والعبث اللامحدود بمقدرات هذا الشعب مشرعنين كل ذلك تحت عدة مسميات مواجهة العدوان، مجهود حربي، رعاية شهداء وعلاج جرحى ونازحين و...و...و....الخ.
فياهؤلاء نقول لكم الوطن ملك الجميع ولن نتوانا عن القيام بواجبنا أمام الله وخلقه مهما كلفنا ذلك من ثمن فاصنعوا مابدى لكم ونحن أمامكم لن نتراجع وأقضوا ما أنتم قاضوه أنما تقضون ماقضاه سابقيكم والله المستعان على ما تصفون.
وحسبنا الله ونعم الوكيل ، هو نعم المولى ونعم النصير.

صادرعن اللجنة الأعلامية لمواجهة العدوان بالسلطة
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)