shopify site analytics
رئيس وزراء إيرلندا يفاجئ بايدن بدعم صريح للقضية الفلسطينية - يأمر بالبدء بالزحف الى الاقصى رسالة صوتية لقائد هيئة أركان الكتائب في غزة - 4 أسئلة عن اسرائيل يجب على اللاجئ العربي إلى ألمانيا الإجابة عنها - دخول سفينتين حربيتين روسيتين البحر الأحمر - نظرة على الدورة الخامسة والخمسون لمجلس حقوق الإنسان - القدوة يكتب: حرب الإبادة الجماعية والأزمات الداخلية الإسرائيلية - أياد راضي وعقدة جلد الذات - دولة عربية تتجه لحجب "تيك توك" - منيغ يكتب: ليبيا شَظَايَا نَوَايَا (1من5) - العفو الدولية تطالب بتنفيذ قرار مجلس الأمن لمنع “الإبادة” في غزة -
ابحث عن:



الثلاثاء, 09-فبراير-2016
صنعاء نيوز -  د عادل سمارة صنعاء نيوز/ د عادل سمارة -




الدوحة هي قطعة من الأرض بها اشجار مثمرة ودائمة وغير دائمة الخضرة ووارفة الظل. لكن في السياسة العربية دوحة قطر هي حقل ألغام. فهل يمكن التصالح بين الخصوم الفلسطينيين في حقل كهذا!
صعبة الكتابة عن حدث يجري ولم ينتهِ. ويكون ذلك مبرراً فقط حين تكون مكونات الحدث مناقضة لحقوق من يُزعم بان الحدث هو لخدمتهم في حين هم مغيَّبين بل لأنهم مغيبون.
هذا عن لقاء "المصالحة" بين فتح وحماس في قطر. لقاء فتح وحماس لأن الخصومة بينهما وليست بين الناس. بل لأن الخصومة هي على السلطة، سلطة أوسلو. بمعنى، أنه لو لم تكن ورطة أوسلو لما كان ذلك الخصام الدموي. ولأن أوسلو حصل رغم أنفنا، وقوي حتى صار شطبه ليس سهلاً، على الأقل لأن هناك من سيقاتل بكل وسيلة دفاعا عن مصالحه لا سيما في حقبة صارت المصلحة هي الوطن.
فما الذي يدفع الشريكين الخصمين إلى المصالحة، إذا حصلت، غير أمر من أحد ما هو آمر مُطاع! ولعل ما يشي بمثل هذا الأمر، ان مكان اللقاء خطير، الراعي خطير، وحتى أخطر من الراعي المصري وذلك على الأقل لأن الراعي المصري دولة بينما الراعي القطري ليس سوى قاعدة لأخطر ثلاثة أعداء لفلسطين والأمة العربية
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)