shopify site analytics
محافظة إب السياحية في ظل قيادة اللواء صلاح..!!! - ماذا قال خامنئي في اجتماعه مع قادة القوات المسلحة؟ - بعد أنباء عن خروج السنوار من الأنفاق.. عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل نتنياهو - " بالأدلة".. فوائد ممارسة العادة السرية للرجال! - سيف المنشطات مسلط على عنق الصين - جامعة الدول العربية تتدخل في تشكيل الحكومة في ليبيا - شحنات المبيدات كحرب إبادة لليمنيين وكقضية وطنية ؟! - الإفراط في استخدام المبيدات وسوء استخدامها في ورشة عمل بذمار - 200 يوم من العدوان : حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصل - المملكة المغربية..أفول مغرب القرن التاسع عشر وبزوغ فجر عهد جديد!! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - بعد ساعات فقط على إعلان مكتب التحقيقات الفيدرالي، الثلاثاء أنه يوصي بعدم ملاحقة كلينتون قضائيا بسبب رسائلها الإلكترونية

الأربعاء, 06-يوليو-2016
صنعاء نيوز -
بعد ساعات فقط على إعلان مكتب التحقيقات الفيدرالي، الثلاثاء أنه يوصي بعدم ملاحقة كلينتون قضائيا بسبب رسائلها الإلكترونية، في خطوة قد تمهد لترشح هيلاري كلينتون رسميا لمنصب الرئاسة عن الحزب الديمقراطي، ظهر الرئيس باراك أوباما ملقيا بثقله وراء كلينتون وقال إنه "مؤمن بهيلاري".

ظهر الرئيس الأمريكي باراك أوباما في مهرجان انتخابي لهيلاري كلينتون، المرشحة الديمقراطية المتوقعة لخلافته في البيت الأبيض، ملقيا بثقله السياسي في حملتها الانتخابية ومؤكدا ثقته بوزيرة خارجيته السابقة، ومنافسته في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي عام 2008.

وقال أوباما في شارلوت بولاية كارولاينا الشمالية "أنا مستعد لتسليم المهمة (...) أنا هنا اليوم لأنني أؤمن بهيلاري كلينتون".



وكان مكتب التحقيقات الفدرالي أوصى قبل ساعات بعدم ملاحقة وزيرة الخارجية السابقة في قضية استخدام خوادم وبريد إلكتروني خاص عندما كانت في هذا المنصب.

ويشكل إعلان مكتب التحقيقات الفدرالي نبأ سارا للمرشحة على الصعيد القضائي، خصوصا مع تأكيد وزيرة العدل أنها ستلتزم توصيات الإف بي آي والمدعين، لكن قضية الرسائل الإلكترونية ما زالت تسمم حملتها.

وتقدم العبارات التي استخدمها رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي لوصف موقف السيدة الأولى السابقة المتهمة بـ"الإهمال الكبير"، ذرائع ثمينة لمعارضيها الجمهوريين الذين يدينون باستمرار أخطاءها.

وقال كومي إن "أي شخص يشغل المنصب الذي كانت فيه كلينتون (...) يفترض أن يعرف" أنه لا يمكن استقبال معلومات سرية على أي خادم غيرمحمي. وضرب رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي على الوتر الحساس المتمثل بالشعور بعدم الثقة الذي توحي به.
وأشاراستطلاع للرأي أجري أخيرا ونشرت نتائجه شبكة إن بي سي نيوز وصحيفة وول ستريت جورنال إلى تقدم كبير لدونالد ترامب الخصم الجمهوري لكلينتون، على المرشحة الديمقراطية (41 بالمئة مقابل 25 بالمئة) في مجالي النزاهة والثقة.

وخصص ترامب خطابا في رالي في كارولاينا الشمالية أيضا لإدانة نظام "فاسد ومشين"، وانتهز الفرصة لينتقد التدخل "الكرنفالي" للرئيس أوباما إلى جانب كلينتون قبل ساعات.

وقال ترامب "نعرف أنها كذبت على البلاد عندما قالت إنها لم ترسل معلومات مصنفة سرية على خادمها"، معتبرا أن "هيلاري كلينتون عرضت الشعب الأمريكي للخطر".

أوباما يهتف مع الجمهور لهيلاري

وبعدما وصلا معا إلى كارولاينا الشمالية على متن الطائرة الرئاسية "إير فورس وان" في خطوة أثارت انتقادات واسعة من الجمهوريين، صعد أوباما وكلينتون إلى المنصة في شارلوت التي تشكل المحطة الأولى من سلسلة تجمعات تهدف إلى دفع الناخبين إلى الالتفاف حول المرشحة التي تواجه صعوبة في إثارة حماس الحشود.

وقال أوباما "لم يسبق أن كان هناك يوما أي رجل أو امرأة أكثر أهلية لهذا المنصب. إطلاقا!"، مشددا على "القوة" و"حس القيادة" اللذين برهنت عنهما كلينتون لدى توليها الدبلوماسية الأمريكية على مدى أربع سنوات خلال ولايته الأولى.



وأكد أوباما أن كلينتون "ستكون سيدة دولة نفخر بها في العالم أجمع"، قبل أن يهتف مع الحشد "هيلاري! هيلاري!".

ولم يوفر الرئيس الديموقراطي المرشح الجمهوري دونالد ترامب من سهام انتقاداته ولكن من دون أن يسميه، مؤكدا أن "المعسكر المقابل ليس لديه أي شيء يقدمه لكم".
وأضاف بلهجة ساخرة في معرض هجومه على الملياردير المثير للجدل "بإمكان أي كان أن يغرد على تويتر"، مشددا على أن منصب الرئاسة يتطلب مؤهلات أكثر من ذلك بكثير لأن من يتولاه يواجه يوميا تحدي أخذ قرارات بالغة التعقيد.

وتابع أوباما "إذا صوتم للفريق الآخر فقد يكون ذلك بسبب الاقتصاد (...) لكن الجمهوريين لا يعرفون عن ماذا يتحدثون"، مؤكدا أن شغل منصب رئيس الولايات المتحدة ليس "تلفزيون واقع بل الواقع نفسه".

وقبل ثلاثة أسابيع من مؤتمر الحزب الديمقراطي الذي يفترض أن يختار هيلاري كلينتون رسميا مرشحة له للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في الثامن من تشرين الثاني/نوفمبر على حساب بيرني ساندرز، تنوي زوجة الرئيس الأسبق بيل كلينتون الاستفادة بالكامل من دعم باراك أوباما.

وهي تأمل في الاعتماد على باراك أوباما لكسب تأييد الناخبين السود في كارولينا الشمالية، وهي إحدى الولايات التي يمكن أن تبدل ولاءها بين الديمقراطيين والجمهوريين بسهولة، لكونه يلقى تأييدا كبيرا في صفوفهم.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)