shopify site analytics
عشرات القتلى والجرحى جراء قصف الطيران الإسرائيلي لمدينة رفح - إلى الداخلية وبرلمان العراق الابطال، لاشُلت أياديكم… - هل أصبح الرجال يرفضون فكرة الزواج - عمومية الحاضرين توافق على تزكية القاضي خالد هويدي - حكومة الاحتلال تنقل تكتيك حرب غزة للضفة الغربية - صداقات العالم الافتراضي وتأثيرها على الواقع..! - الدكتور قاسم لبوزة ومحافظي المحافظات الجنوبية يتفقدون المراكز الصيفية بمديرية ثلا - وقفتان بجامعة ذمار دعماً لفلسطين وتضامناً مع طلاب الجامعات الغربية - رئيس جامعة ذمار.. يدشن الامتحانات النهائية بكلية العلوم التطبيقية - تدشين اختبارات الشهادة الثانوية العامة في مديرية جبن بمحافظة الضالع -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - انظروا إلى هذه السفن وحاملات الطائرات والغواصات النووية وهي تجتمع أمام الساحل السوري.

الخميس, 13-أكتوبر-2016
صنعاء نيوز -
انظروا إلى هذه السفن وحاملات الطائرات والغواصات النووية وهي تجتمع أمام الساحل السوري.
هذه القوة يمكنها تدمير خمسة كواكب من حجم الارض. ومن يظن أنها تجمعت من أجل قتال داعش فعليه مراجعة أقرب مشفى للأمراض العقلية.
القضاء على داعش لايحتاج إلا إلى إتصال هاتفي من أوباما الى أردوغان وبعد ربع ساعة يبدأ العد العكسي لفناء داعش، وبعد أسبوع يقرأ الجيش السوري علي قبرها الفاتحة.
ومن كان يظن أن هذه القوات تجمعت من أجل تقرير مصير الرئيس بشار الاسد فعليه الخضوع لدورة تثقيف سياسي لفهم ألف باء السياسة.
لو أرادت الدول الكبرى التخلص من شخص فسوف تغتاله وتضع حداً له ولو تعلق بالنجوم.
ومن كان يظن أن القوات الامريكية جاءت لتدافع عن أهل السنة وأن الروس جاؤوا للدفاع عن أهل الشيعة فهو حمار طائفي متطرف وعليه مراجعة موروثه الديني.
هل تظنون أن أوباما درس تاريخ الخلفاء واقتنع بأن معاوية كان على حق فقرر تاييد أهل السنة؟
وأن بوتين قرأ معاناة أهل البيت وأعجب بشخصية الحسين وقرر الوقوف بوجه أمريكا وأوربا للدفاع عن الشيعة؟
لا أوباما ولا بوتين لن يشتروا خرافات المسلمين الطائفية بقشرة بصلة، وهم يضحكون علينا ويحرضوننا ضد بعضنا ويدعموننا بالسلاح لتحقيق مصالحهم ، ونحن من شدة غبائنا مازلنا نختار بين أسد السنة الامام العلامة أوباما رضي الله عنه ، وبين حامي حقوق آل البيت آية الله بوتين قدس الله سره.
أفيقوا من نومكم ، وكفاكم صراعا" على امتلاك القصور والحور في السماء.
واعرفوا كمية النفط والغاز الموجودة تحت أقدامكم.
وداعش ليس إلا حصان طروادة .
.
المحبّة المحبّة وليس المسبّة؛
الأمانة يا إخوتي الأمانة وليس الخيانة؛
التوافق يا أصدقائي وليس التطابق؛
خلاصنا بأن نكون أهل بيت واحد وليس أهل السنة ولا أهل البيت؛
ترى، هل بقي أحد في البيت؟؟؟؟؟
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)