shopify site analytics
مئتا يوم على “طوفان الأقصى” وحرب غزة.. معادلات ترسم مستقبلاً جديداً للمنطقة - السراج رئيس المجلس الرئاسي السابق يظهر من جديد - ياهؤﻻء حب اليمن.. ليست شعارات ومهرجانات - تفاعل متنوع في الأردن مع ظهور السنوار - ذبح قرابين "الفصح اليهودي" في المسجد الأقصى - جثث دون رؤوس وأجساد دون جلود في غزة - التحالف يحتجز 13 يمنيا في مطار عدن للحد من السفر إلى روسيا - حسين محب..يكفينا..يكفي..!! - الهجوم العسكري الإيراني على إسرائيل رسائل متعددة - زيارة السوداني الى واشنطن... الدلالات والنتائج. -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - في الذكرى ال 25 لاغتيال روح الطهارة و البراءة الشهيدة لينا مصطفى عبد الخالق.. كانت مبدعة تجيد الرسم على ضوء القمر

الثلاثاء, 24-يناير-2017
صنعاء نيوز -
في الذكرى ال 25 لاغتيال روح الطهارة و البراءة الشهيدة لينا مصطفى عبد الخالق.. كانت مبدعة تجيد الرسم على ضوء القمر..تجيد لعبة الشطرنج و تهزم خصمها بكل سهولة.. لينا قتلت بمسدس عائشة الزنداني..وبعد مرور ربع قرن لايزال الجناة يتمتعون بالحرية و لم تطلهم العدالة. . و إن لم تطلهم عدالة الأرض فهناك عدالة السماء ..الشهيدة لينا مصطفى ضحية الإرهاب و التطرف الرحمة لها والسكينة لروحها الطاهرة. .
تفيد جريدة صوت العرب.. وجود ادله جديدة تثبت تورط الزنداني في مقتل لينا مصطفى عبدالخالق .. ...مصطفى عبدالخالق " والد لينا " يؤكد على وجود أدلة جديدة وقاطعة لمقتل ابنته لينا على يد الزنداني وابنته أسماء وأبنائه عبدالله و محمد... ! وأشار بقرب فتح ملف قضية مقتل لينا مصطفى والتي وجدت مقتولة في منزل الزنداني في 25-1-1992 —ولمن لا يعرف القصه وهي كتالي :لينا مصطفى عبد الخالق : الشهيدة التي حاولت الهرب من منزل "الزنداني" وقتلت بمسدس ابنته !انها جريمة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى , نعرف بأن الشيخ الزنداني لن يصمت إزاء نشرنا لهذا لجزء من تفاصيل مقتل ابنة وزير العدل الأسبق في دولة الوحدة ورئيس المحكمه العليا بدولة جنوب اليمن سابقاً .لكن مع ذلك سنقوم بنشر المعلومات التي اتيحت لنا, وربما سنحاسب انفسنا لتجاهلنا لجريمة قتل بشعة تمت في منزل الشيخ الزنداني وبمسدس ابنته "عائشه" .لينا مصطفى عبد الخالق (1973 - 1992): هي ابنة وزير العدل الأسبق في دولة الوحدة،رئيس المحكمة العليا بدولة الجنوب (جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية) الدكتور مصطفى عبد الخالق.تم استقطابها من قبل التنظيم... الديني التابع ل عبد المجيد الزنداني،وأصبحت بعد ذلك كائن سلبي متغير الأفكار والطباع بسبب تأثير أفكار التنظيم عليها.وارتدت لينا النقاب وانعزلت عن الناس، قبل ان تختطف في العام 1991م من عدن، إلى مكان غير معروف، وضل والدها بعد ذلك يبحث عنها لكن دون جدوى.وفي العام 1992 تلقى والدها اتصال من شخص مجهول،أخبره بأن ابنته ما زالت على قيد الحياة، وطالب منه الإذن بالموافقة على زواجها من أحد رجال الدين،ورفض الإفصاح عن اسمه. فما كان من مصطفى عبد الخالق إلا أن رفض هذا الأسلوب الهمجي،وموضوع زواج ابنته بهذه الطريقة المهينة لكرامة الإنسان.و بعدها بأيام وتحديداً في 29 يناير 1992 عثر على لينا جثة هامدة في صنعاء، بالقرب من منزل عبد المجيد الزنداني،وأثبتت التحقيقات فيما بعد أنه تم قتلها بواسطة مسدس ابنة عبدالمجيد الزنداني(عائشة)،لكن الزنداني أدعى أنها انتحرت بالمسدس وأنكر أن تكون ابنته أو هو من ارتكب الجريمة.أمام هذا الإنكار، أضطر الدكتور مصطفى إلى معاينة مسرح الجريمة بنفسه،ليكتشف إن ابنته كانت تحاول الهرب قبل قتلها بحسب وضعية حذاء القتيلة واتجاه الرصاصة التي أصابتها من الخلف.وظلت جثة لينا محفوظة لدى الطب الشرعي لستة أشهر بطلب من أبوها لمعرفة الجاني وأخذ القصاص منه.وخرجت حينها مظاهرات في مدينة صنعاء وعدن تندد بالجريمة الشنعاء، وحظيت القضية باهتمام الإعلام كبير،ولكن للأسف تم تمييع القضية بسبب أن الزنداني، المتهم الثاني، في جريمة القتل، كان يترأس مجلس شورى التجمع للإصلاح الشريك في الحكم !!ا




لينا مصطفى عبد الخالق (1973 - 1992): هي ابنة وزير العدل الأسبق ورئيس المحكمة العليا بدولة جنوب اليمن(جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية) الدكتور مصطفى عبد الخالق سابقا قبل الوحدة اليمنية . وهي الشهيدة التي قيل انها حاولت الهرب من منزل "الزنداني" وقتلت بمسدس ابنته !
ملف مسكوت عليه يحوي الكثير من التفاصيل والغموض في أن واحد ، لكنها جريمة قتل بشعة قيل انها تمت في منزل الشيخ الزنداني .. وبمسدس أحدى بناته ! تقول المعلومات ان لينا تم استقطابها من قبل التنظيم الديني التابع للشيخ الزنداني ..وفي الحقيقة انها كانت ملتزمة دينيا منذ الصغر وهذا ما سبب خلاف حاد بينها وبين اسرتها يسارية الفكر....... وتغيرت ظروفها النفسية والاجتماعية لتصبح كائن سلبي متغير الأفكار والطباع. لينا .. هربت من منزل والدها نتيجة المعاملة الوحشية وارتدت النقاب واعتزلت الناس .. في العام 1991م وضل والدها بعد ذلك يبحث عنها لكن دون جدوى.
في العام 1992 تلقى والدها اتصال من شخص مجهول( الزنداني ذكر اسمه - وقال انه الحجري )،أخبره بأن ابنته ما زالت على قيد الحياة، وطالب منه الإذن بالموافقة على زواجها من أحد رجال الدين، ورفض الإفصاح عن اسمه. فما كان من مصطفى عبد الخالق إلا أن رفض واعتبره اسلوب همجي وموضوع زواج ابنته بهذه الطريقة المهينة لكرامة الإنسان.وهدد بقتلها وقتل من يتزوجها و بعدها بأيام وتحديداً في 29 يناير 1992 عثر على لينا جثة هامدة في صنعاء، بالقرب من منزل عبد المجيد الزنداني، وأثبتت التحقيقات فيما بعد أنه تم قتلها بواسطة مسدس ابنة عبدالمجيد الزنداني،-( وكانت الرصاصة في الصدر - وثبتت فيما بعد انها جريمة انتحار )- لكن الزنداني أدعى أنها انتحرت بالمسدس وأنكر أن تكون ابنته أو هو من ارتكب الجريمة. أمام هذا الإنكار، أضطر الدكتور مصطفى إلى معاينة مسرح الجريمة بنفسه، ورفع القضية إلى المحكمة والتي براءت بدورها الشيخ عبدالمجيد الزنداني وظلت جثة لينا محفوظة لدى الطب الشرعي لستة أشهر بطلب من أبوها لمعرفة الجاني وأخذ القصاص منه.وخرجت حينها مظاهرات في مدينة صنعاء وعدن تندد بالجريمة الشنعاء، وحظيت القضية باهتمام الإعلام كبير، ولكن للأسف تم تمييع القضية واستغلالها سياسيا بسبب ظروف المرحلة ، وبسبب أن الزنداني، المتهم الثاني، في جريمة القتل، كان يترأس مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح العدوا الاول للاشتراكيين في تلك المرحلة
ظلت جثة لينا لستة شهور محفوظة لدى الطِّب العدلي بطلب مِن والدها. لكن لِما بين الزَّنداني وحزبه "الإصلاح"، وهو رئيس مجلس الشُّورى فيه، وحزب الرَّئاسة "المؤتمر الشَّعبي" يمرُ ما هو أعظم (تابعت صحف الجنوب القضية لحظة بلحظة). حينها تواصلت المسيرات النسائية الاحتجاجية ضد الحادث.
*من حساب الأخ فايز البخاري على الوتساب
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)