shopify site analytics
تقيم الدكتورة عائشة القذافي المعرض الفردي لرسومتها في سلطنة عمان - هل تعلمون لماذا الإمارات لا تريد التنازل عن جنوب اليمن? - بالشراكة مع البرنامج الانمائي للامم المتحدة - الحج ركن من أركان الاسلام - القدوة يكتب: الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والشهداء - تكتيكات البقاء للنظام الإيراني: القمع والإرهاب والحرب - ياسر عماد وخريجة ذا فويس سحر الصديقي في مهرجان بين الثقافتين - مــن الــفــوائد الــزواج - مصلحة التٲهيل وٳصلاحية الٲمانة المركزية تُحييان الذكرى السنوية للصرخة - بلاغ صحافي صادر عن نقابة الصحفيين -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - المصدر: صنعاء نيوز

الإثنين, 30-يناير-2017
صنعاء نيوز -
في أول تمرين عسكري منذ تسلم إدارة الرئيس الجديد «دونالد ترمب»، أعلنت البحرية الأمريكية أنها تستعد للقيام بتمرين عسكري في مياه الخليج العربي يشمل قوات بحرية من أربع دول .

ووفقا لـ«الشرق الأوسط» قال قادة القوات البحرية في القيادة المركزية الأميركية، والأسطول الخامس والقوات البحرية المشتركة، في بيان مشترك، إنهم سيجرون تمرينًا عسكريًا في المياه الدولية للخليج العربي خلال الفترة من يوم غدٍ الثلاثاء 31 يناير حتى الخميس الثاني من فبراير المقبل.

ويشارك في التمرين قوات أربع دول، وتضم بالإضافة لقوات البحرية الأميركية المتمركزة في البحرين، قوات من البحرية الملكية البريطانية، والبحرية الملكية الأسترالية، والبحرية الفرنسية.

وتهدف المناورات إلى تعزيز قدرات الدول المشاركة وخاصة في مجال حماية التجارة الدولية في الخليج، وخطوط الملاحة، وضمان تدفق حركة السفن التي تغذي العالم بالطاقة.

ويتولى قيادة عمليات القوات البحرية المشتركة العميد البريطاني «أندرو بيرنز» قائد حاملة المروحيات والسفينة الهجومية البرمائية (أوشان).

وقال «بيرنز»، «تمثل الممرات المائية الاستراتيجية في المنطقة خطوطا عالمية مشاعة للتدفق الحر للمواد الغذائية والسلع الاستهلاكية والمواد الخام والطاقة للدول في جميع أنحاء العالم»، مضيفًا أن «التدريبات المتعددة الأطراف، بما في ذلك المناورات (يونايتد ترايدنت) توفر فرصة للدول المشاركة للعمل معا على تبادل المعارف والخبرات، والحفاظ على الجاهزية، وتعزيز قدرتها وكذلك تحسين التعاون لضمان التدفق الحر للتجارة».

وتشمل المناورات توجيه ضربات وإجراءات لمكافحة الألغام، وأعمال الدورية البحرية في مياه الخليج، كما تشمل المناورات أيضا جميع أنواع العمليات البحرية بهدف تعزيز الشراكة بين القوات المشاركة ودعم الأمن البحري.

وتسعى القوات المشاركة في مناورات «ترايدنت» لاختبار جاهزية القوات البحرية للدول الأربع لمواجهة عدد من التهديدات البحرية والجوية التقليدية وغير التقليدية وضمان الحفاظ على الجاهزية التشغيلية لهذه القوات.

ويعبر مياه الخليج العربي، الذي تطل عليه ثماني دول كلها مصدرة للنفط، وتملك نحو 60 في المائة من احتياطي العالم من البترول، و40 في المائة من احتياطيات الغاز، أكثر من 30 في المائة من الاستهلاك العالمي للنفط.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)