shopify site analytics
منيغ يكتب: ليبيا شَظَايَا نَوَايَا (1من5) - العفو الدولية تطالب بتنفيذ قرار مجلس الأمن لمنع “الإبادة” في غزة - ضبط متهمين بسرقة حقائب نسائية - بطولة لستم وحدكم الكروية تقترب من الحسم - بورة تنجس الاحذي!! - محافظ عدن يعزي القائم باعمال محافظ الضالع في وفاة والده - صوت الشباب - الجيش الإسرائيلي يُنفذ أبشع اقتحام لمجمع “الشفاء” - الجزائر تدعو إلى ربط “الحوكمة الانتقالية لغزة” بإقامة دولة فلسطين - العقبة الرئيسية التي تعرقل الاتفاق مع “حماس” -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
نحن العرب والمسلمين من زرعنا (طغيان الولايات المتحدة) فجنينا (عناقيدها المرة)..أما في اليمن

الأحد, 19-فبراير-2017
صنعاء نيوزمكتب/عامر محمد الفايق -

نحن العرب والمسلمين من زرعنا (طغيان الولايات المتحدة) فجنينا (عناقيدها المرة)..أما في اليمن ومنذ 11فبراير 2011م (كنا نحن أيضاً .. نحن من هم كانوا في الجهة المقابلة.. الأقلية في هذا الزمن مقصرون في حق أوطاننا وشعبنا وساعدنا الطغاة بصورة أو أخرى)..!?
لقد أصبح المواطن اليمني وحاله يتحدث عن نفسه فيقول: .. هذا الطاغية أصبح طاغية وله شعبية لأنك احترمته ..
هو لايدري أنك احترمته لأجل نفسك..
وليس خوفاً منه أو حفاظاً على مشاعره ..
نعم .. أنت السبب .. تتعامل بإحترام فيعتقدون أنها ذلة .. ومسكنة .. وضعف ..
يريدون أن تسلك دربهم.. درب الجريمة وقتل النفس المحرمة.. والسفاهة وقلة الإحترام .. والشقاء كما هو وهم اشقياء في الدنيا والآخرة..
يشعر بالقرف: (يعتقد الطغاة انهم فاشلين .. لا أنتم ناجحين .. حقيقة .. بطغيانكم وتجبركم وتكبركم وكذبكم) ..و(هذا نجاح طرفي..ولكم شعبية .. كبييييييييرة.. وأغلبية)..
عقدهم النفسية يصبونها عليك لمجرد أنك صبور صامد تحاورهم بصدق ومسؤولية ..
جربوك هم لأكثر من مرة أيها المواطن الحر الكريم.. وأنت تستغرب لفعلهم العظيم.. لأنك تفهم سفاهتهم .. وجبنهم وهجومهم غير المبرر عليك..ونفسيتك..
أما النظام السعودي .. يسأل المواطن نفسه : من أين أتى هذا النظام الطاغية ..والآخرين من وراءه.. يلوح الجواب بسرعة : اسئل الإستخبارات البريطانية...!!
ماهي إنجازاته في الحياة .. لاشيء..
ويقول في نفسه : هذا الملك الطاغية لو عددت صفاته.. أخلاقه .. تعامله .. يحرجك .. عندما تذكره .. ستجد كل السوء فيه .. السوء بكله ..
يحتاجون دائماً لٱن يلمعوه ونظامه .. هو بين .. (سيء- واسوأ) بكل ماتعنيه الكلمات ..!!
أما عن الفار الطاغية فيقول:
إنك قد تأملته وكأنك جلست معه.. وجعلته يتحدث .. فتكشفت معالمه لك بسرعة ..!!
لكن من هو في الجهة المقابلة .. أنت.. لا تحتاج أن تلمع نفسك .. لأنك لو ذكرتها .. ستذكرها بكل عزة..
ويقول المواطن .. : إن من نفسية الطاغية.. أنه يجعلك تقول في نفسك أنك مؤدب ستظل تحترمه كيف ما كان.. لست أنت من رباه .. وهو هو سيظل طاغية..
إن اليمنيين هم أصحاب الأخلاق الحميدة ..وهم دائماً ضد الطغاة على مر العصور.. وأنت منهم من الذين ينتمون لليمن ومن أهل الإيمان والحكمة ... تجدهم دائماً .. ليس مكانهم البيت أو الإعتكاف في المساجد .. في مثل هذه محنة وأمام هذا العدوان..لا.. بل مكانهم المعركة .. هم في قلب المعركة .. هناك .. في الجبهات وفي ماوراء الحدود ساحة الكر والغلبة والمنعة ..!?
ليس لهم منطقة رمادية .. في النص .. مكان أصحاب المكارم المتممة .. ساحة القتال والنزال..
أما الطغاة .. فهم من يجلسون خائفين.. ولديهم عملاء يحمون الكراسي والمكاسب.. كل منهم طاغية بحسب مجاله وتخصصه..
لقد أصبح للطغاة تخصصات .. يعملون بها.. يقتاتون ثمار الطغيان ويحصدون نباته..
أصبح هناك نظم طاغية وملوك طغاة ورؤساء طغاة وأحزاب طغيانية وأفراد طغاة..!!
ثم يقول : إن الحياة طريقين لاثالث لهما..طريق الله وطريق الطغاة إنها الحقيقة الساطعة كالشمس في وضح النهار مكتوبة في الجباه..
للساكتين يقول ..: أيها الساكت .. إنك إذا لم تكن ضد العدوان ولم تحمل البندقية أو على الأقل تكن مستعداً لتحمل البندقية وتدافع عن اليمن فأنت طاغية..أعرف نفسك من أين وإلى أين تتجه وماهو الطريق الذي تسلكه..!!
وللبعض يقول : إلحق ماتبقى منك قبل أن تخسر دنياك وآخرتك..!!
ومع أخيه يتحدث .. إما تصنف فاشلً يا أخي عندهم .. وتكن ناجحاً عند الله ونفسك .. ومن حزب الله وانصاره
.. أو.. طاغية وشخص ناجح بحزبه .. حزب الطغاة وأسفاره..!!
يحلل ايضاً.. : تجد الطاغية (الفار) مستمراً في أحلام اليقضة بأقاليمه المزعومة.. إن الطغاة الذي وراءه مثله ومنهم من لازالوا بيننا ويطبقون وينهجون سياسته..
إن فبراير مناسبة لكشفهم أكثر..
ثم يعود: بالتاريخ قليلاً للخلف ليتعرف أكثر على ممارسوا رياضة (الركمجة) رياضة ركوب الأمواج رياضة الطغاة.. ويتذكر من (ركب الموجة) في فبراير2011م وقلب أحلام الشباب البريئة وحولها إلى كوابيس ..
ومن السخرية إعتبار الطغاة لفبراير (حجة) و(حرجه) ..!?
يعرف بهم بنفسه: إنهم (حزب الطغاة).. حزب الإخوان في اليمن صراحة.. الذين عطلوا كما هي طباعهم في الطغيان والإستبداد الحياة في اليمن ..!!
تعرفهم .. هم من لايستطيعون العيش إلا في بيئة من الأزمات وتوليد النكبات ..!!
لازالوا ولازلنا نعاني من آثار توليهم السلطة للآن .. وطموحاتهم وأحلامهم.. أحلام الطغاة.. التي هي عبارة عن (خلطة ) لتوطين الإستبداد والإستعمار والإستغلال والإستكبار في اليمن والذي معطياتها تعطي نتيجة (الإستحمار) .. يريدون استحمارك أنت يامواطن ..هيهات هيهات..!!
يؤكد: هذا هو العدو الداخلي الذي يجب أن أحذره ونوقفه عند حده .. والذراع واليد الخارجية التي يجب أن تعي الأمة خطرها .. وتقطعها..
وهم الذي لازال يراهن عليهم العدوان في تغيير المعادلة (بالخلطة)..
لإنتصار العدوان ومن وراءه وإخراجه من الورطة..!!
هيهات هيهات وأنت تعرف كل ذلك..!!
وكما إن النظام السعودي (نظام طاغية).. و(الفار طاغية) .. و(حزب الإخوان من بيننا ايضاً طغاة) .. فإن الحقيقة أنهم جميعاً ليس لديهم أي مشروع في المنطقة.. وإن كان مع النظام الطاغية أو الفار الطاغية أو الحزب الطاغية والصغار الطغاة..
يقول: .. لا مشروع معهم..ولن يثبتوا أو يصمدوا حتى لدعم وإسناد بعضهم البعض ..
يصل إلى نتيجة : سأظل واخوتي وسيظل اليمنيون صامدون يتصدون لهم جميعاً ..
يشدد: إن على من نهجوا وحذوا حذوهم بدون دراية أن يعرفوا.. يقول .. إن نهايتهم ستكون وخيمة.. ونحن ماعلينا إلا أن لانخاف أو نتوقع ثبات (الطغاة) على أي موقف .. بل إن الواضح والجلي أن اهتزازهم دائم.. لأن النظام السعودي الطاغية لاخبرة له.. ولاصديق له .. ولا رضى دائم منه لأي مكون .. ببساطة لسبب أن النصيحة له تكون دوماً من الخبير والمستشار الأمريكي والإسرائيلي .. مابالنا بالطغاة الصغار في اليمن..كيف سيدعموه ..اطمئن لاتخاف..!!
ومع ذلك يقول : إن على البعض العودة لحضن الوطن.. وإجراء تغيير حقيقي في نفوسهم ..للمشاركة الإيجابية في الحياة باليمن.. لأن هناك من لازال يعمل ومع الأسف ضد إستقلال اليمن وشعبه .. بل أنه الذي لايزال يتمسك لحد الآن بالفار ومخططه التفكيكي في نفسه ولازالوا يروجون له .. هذا ديدن الطغاة وذيولهم..
يفكر..: يجب على البعض ممن تبقى أن يعقلوا ويتعايشو مع اليمنيين..بمعزل عن مخططات التنظيم الدولي وطموحاته الغير مشروعة ..
يشعر .. : مالم فإن على القيادة اليمنية أن تفعل الكثير .. ومن الأفضل عدم الإكتفاء بإتخاذ قرار مواجهة النظام والفار والحزب في كل جبهة.. بل محاكمة كل طغاة العدوان .. أمام القضاء في الداخل وملاحقة طغاته في الخارج وتقديم جرائمهم للمحاكم الدولية ..
يضيف : ..الأفضل.. إعتبارهم نظام إرهابي ورئيس إرهابي وتنظيم إرهابي خارجون عن كل القواعد والقوانين والأعراف الدولية والدستور والقوانين والقواعد التنظيمية الحزبية في اليمن والعالم بكله.. انتهى ..
أما أنا ..فبراير فيه ..ولدت ومسقط رأسي ب4من تاريخه..!!
إحتفلت بعيد مولدي الثاني والثلاثين ..لكن رغماً عن أنوف الطغاة ( أمريكا وإسرائيل والنظام والملك السعودي والفار والإخوان) والمحتفلين بركوب الموجة..في 11فبراير 2011 ..
و المعذرة.. إلطمو كما تشاااااؤون.. يامن قبلوا على انفسهم واصبحوا (مستحمرين) ..أو احتفلوا كيفما تشاؤون ياطغاة..
(نحب فبراير ) وإحياء كل مناسبة وطنية أو ذكرى تتعلق بهذا الشهر ونكره كل مايذكرنا بالطغاة فيه ..
ونأسف لمن خدع من الشباب المؤيد المحب لفبراير ..و الذي كانوا يحلمون فيه بيمن جديد.. ومستقبل أفضل ..!?
aalfaiq975@hotmail.com
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)