shopify site analytics
رئيس وزراء إيرلندا يفاجئ بايدن بدعم صريح للقضية الفلسطينية - يأمر بالبدء بالزحف الى الاقصى رسالة صوتية لقائد هيئة أركان الكتائب في غزة - 4 أسئلة عن اسرائيل يجب على اللاجئ العربي إلى ألمانيا الإجابة عنها - دخول سفينتين حربيتين روسيتين البحر الأحمر - نظرة على الدورة الخامسة والخمسون لمجلس حقوق الإنسان - القدوة يكتب: حرب الإبادة الجماعية والأزمات الداخلية الإسرائيلية - أياد راضي وعقدة جلد الذات - دولة عربية تتجه لحجب "تيك توك" - منيغ يكتب: ليبيا شَظَايَا نَوَايَا (1من5) - العفو الدولية تطالب بتنفيذ قرار مجلس الأمن لمنع “الإبادة” في غزة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - أخطر الأسلحة بيد ..التحالف العسكري العربي..الحرب على اليمن.. إبادة للشعب

الثلاثاء, 09-مايو-2017
صنعاء نيوز/عادل الحداد.. صنعاء -


التقرير الخاص بانتشار مرض الأسلحة البيولوجية.

صادر عن العضو الدولي المراقب للوضع الإنساني والحقوقي لليمن



الأكثر دمارًا في التاريخ .. فهل باشرة دول التحالف العسكري العربي بقيادة العربية السعودية استخدام هذا السلاح الفتاك بحربها ضد اليمن..؟؟؟

لم تعد الحروب مواجهة بين جيشين، بينما يكفي ارسال فيروس قاتل لإثارة الرعب والهلع والإرهاب..

مرض وعدوا .. الكوليرا، والتي تعرف أحيانا باسم الكوليرا الآسيوية أو الكوليرا الوبائية،أنواع مرض معد معوي،

أمراض تنقلها المياه،

الأمراض المدارية المهملة،

مرض بكتيري معدي أولي

الكوليرا، والتي تعرف أحيانا باسم الكوليرا الآسيوية أو الكوليرا الوبائية، هي الأمراض المعوية المعدية التي تُسببها سلالات جرثوم ضمة الكوليرا المنتجة للذيفان المعوي و تنتقل الجرثومة إلى البشر عن طريق تناول طعام أو شرب مياه ملوثة ببكتيريا ضمة الكوليرا من مرضى كوليرا آخرين. ولقد كان يُفترض لفترة طويلة أن الإنسان هو المستودع الرئيسي للكوليرا، ولكن تواجدت أدلة كثيرة على أن البيئات المائية يمكن أن تعمل كمستودعات للبكتيريا..ضمة الكوليرا هو جرثوم سلبيه الجرام ينتج ذيفان الكوليرا، وهو ذيفان معوي، يعمل على تبطين الأغشية المخاطية للأمعاء الدقيقة، وهذه العملية هي المسؤولة عن هذه السمة الأكثر بروزا لمرض، الإسهال وفي أشكاله الأكثر حدة، الكوليرا هي واحدة من أسرع الأمراض القاتلة المعروفة، وقد ينخفض ضغط الدم في الشخص السليم إلى مستويات انخفاض الضغط في غضون ساعة من بداية ظهور أعراض المرض؛ وقد يموت المرضى المصابين في غضون ثلاث ساعات إذا لم يتم تقديم العلاج وفي السيناريو الشائع، يتطور المرض من البراز السائل أولا إلى صدمة في غضون من 4 إلى 12 ساعة، ملحقا بالوفاة في غضون من 18 ساعة إلى عدة أيام، ما لم يُقدم العلاج الإماهة عن طريق الفم (أو في الوريد، في الحالات الأكثر خطورة..
تشخيص سريع للتعرف على ضمة الكوليرا المقاومة للأدوية وقد تم اكتشاف جيل جديد من مضادات الميكروبات والتي أثبتت فعالية ضد ضمة الكوليرا في الدراسات
ويتأثر نجاح العلاج كثيرا بسرعة وطريقة العلاج. فإذا تم علاج مرض الكوليرا بسرعة وبشكل صحيح، يصبح معدل الوفيات أقل من 1 ٪، ولكن مع عدم علاج الكوليرا يرتفع معدل الوفيات إلى 50-60 ٪
مصادر المياه: ينبغي نشر تحذيرات حول احتمال حدوث تلوث بسبب وباء الكوليرا، حول مصادر المياه الملوثة مع تعليمات حول كيفية تطهير المياه

تشير أحدث البحوث الوبائية إلى أن حساسية الفرد للتعرض لمرض الكوليرا (وغيرها من العدوى الاسهال) تتأثر بنوع الدم: في الأكثر عرضة هم ذوي فصيلة الدم O، في حين أن الأكثر مقاومة للمرض هم ذوي فصيلة AB. وبين هذين النقيضين هناك أنواع الدم A و B، حيث أن فصيلة A أكثر مقاومة من فصيلة B.

الانتقال..
يعاني المصابين بالكوليرا من الإسهال الحاد. هذا الإسهال ذات السيولة العالية،

إمكانية مساهمة الإنسان في الانتقال
تصادف بكتيريا الكوليرا التي تنمو في المختبر صعوبة تتزايد بعد ذلك في البشر دون صقل إضافي لحمض المعدة.

ووجد الباحثون أن استعمار الإنسان يخلق حالة عدوى بكتيرية مفرطة تبقى بعد الانتشار، والتي قد تسهم في انتشار الوبائي للمرض. تخضع هذه العدوى البكتيرية المفرطة لعملية النسخ، وُجد أنها تنتج حالة فسيولوجية وسلوكية فريدة من نوعها، والتي اتسمت بمستويات عالية من التعبير عن الجينات اللازمة لاكتساب الغذائي والحركة، ومستويات التعبير المنخفض عن الجينات المطلوبة الانجذاب الكيميائي والجرثومي. وبالتالي، يمكن تعجيل انتشار الكوليرا عن طريق فسيولوجية المضيف.

كوليرا - الأسلحة البيولوجية

الكوليرا من أخطر الأسلحة البيولوجية..

ويُقصد بالأسلحة البيولوجية جميع العوامل المُسببة للأمراض والأوبئة المختلفة، ويندرج تحت هذا المصطلح العسكري كل من البكتيريا، الفطريات، الفيروسات، بالإضافة إلى جميع السموم المُنتَجة بواسطة هذه الكائنات، أو المستخلصة من النباتات والحيوانات
الأسلحة البيولوجية هي الأكثر دمارًا في التاريخ .. فهل باشرة دول التحالف العسكري بقيادة العربية السعودية

استخدام هذا السلاح الفتاك بحربها ضد اليمن..؟؟؟

ما يبعث الشكوك حول استخدام مثل هذه الأسلحة هو ما يتم نشره وتداوله في إشارة وأخبار ومقالات تم نشرها عبر صحف سعودية رسمية ..

صحيفة الرياض الرسمية السعودية

يتبين من بين السطور من مقال الكاتب السعودي حمد عبدالله اللحيدان

 

رابط الصفحة

www.alriyadh.com/22469

الأسلحة البيولوجية عبارة عن مصطلح عسكري يقصد به جميع الوسائل والمسببات التي تستخدم لنشر الأمراض المعدية والفتاكة في صفوف القوات المعادية وذلك للتأثير على كفاءتها القتالية وبالتالي سهولة إلحاق الهزيمة بها وحسم نتيجة المعركة.. وهذه رسائل تحريضية واضحة موجهة للقيادات العسكرية السعودية مقترن مع قيادات دول التحالف العسكري العربي بقيادة السعودية

ونفس الموضوع انتشر في صحف سعودية أخرى ..

مكة - مكة المكرمة
الأسلحة البيولوجية هي جميع العوامل المسببة للأمراض والأوبئة المختلفة، ويندرج تحت هذا المصطلح العسكري كل من البكتيريا، الفطريات، الفيروسات، بالإضافة إلى جميع السموم المنتجة بواسطة هذه الكائنات، أو المستخلصة من النباتات والحيوانات.

أخطر الأسلحة البيولوجية على مر التاريخ
رابط الصفحة

makkahnewspaper.com/article/559398/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%A9/%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE

وظائف الأسلحة الكيميائية هي:
التأثير على قوى الخصم البشرية.
إعاقة الخصم ومنعه من الإفادة من مناطق ومواقع هامة.
عرقلة تقدم الخصم.
ضرب أهداف في عمق الجبهة المعادية.
التأثير النفسي وإضعاف الروح المعنوية في صفوف قوات الخصم.
التأثير على البيئة لخدمة القوات الصديقة ومخططاته.
و يمكن تقسيم الأسلحة المستخدمة في الحرب الكيماوية إلى "عوامل كيماوية سامة" و"غازات قتال" تتراوح فاعليتها وتأثيرها على البشر، والمواد المبيدة للنبات" و"القنابل الحارقة". ويُمكن استخدام عدة وسائط لإيصال هذه الأسلحة إلى أهدافها، بالمدفعية والهاونات وقنابل الطائرات والصواريخ و الرش من الجو والألغام والقنابل اليدوية وقاذفات اللهب.

" كل الدول تقريباً - بما فيها الدول النامية والبلدان الصغيرة - بإمكانها الحصول على الأسلحة الكيماوية والبيولوجية،

استخدام الأسلحة البيولوجية في الحرب والاغتيال: كَيف يتمُ نَشرها وهل يَسهُل اكتشافها؟
لم تعد الحروب مواجهة بين جيشين، بينما يكفي ارسال فيروس قاتل لإثارة الرعب والهلع والإرهاب. فعلى الرغم من وجود أكثر من 1200 عامل بيولوجي يُمكن استخدامه لنشر الأمراض لكن عددًا قليلًا نِسبيًا يَمتلك الخصائص التي تجعله سلاحًا مثاليًا ليُستخدم في الحروب.
العوامل البيولوجية المثالية من السهل نِسبيًا الحصول عليها واستخدامها، ولن يحتاج إلى كمية ضئيلة جدًا لقتل مئات الآلاف من البشر والحيوانات. الأسلحة البيولوجية من السهل جدا إخفاؤها ولكن من الصعب نسبيًا اكتشافها والحماية منها. وذلك لأنها غير مرئية، عديمة الطعم وكذلك الرائحة. تنتشر في صمت بشكل مُرعب فيُمكن نشرها بطرق مُختلفة ومُتعددة عن طريق الهواء، والطعام وكذلك الماء.
يكون السلاح البيولوجي فعالًا فيجب أن يكون منتشرًا في الهواء حتى يصل منه كِمية كافية إلى الرئتين حتى تَحدُث الإصابة. حيث يُستخدم الهواء والماء كطريقة مثالية لنشَر عامل بيولوجي لوُقوع إصابات جماعية. بينما الحَقن والامتصاص من خلال الجلد يُعتبر طريقة مِثالية لاغتيال أفراد محددة.
لكن متى يُشتبه في حدوث هجوم بيولوجي وكيفية الحماية منه؟
هُناك العديد من الدلائل الوبائية والأمراض المَرضية التي تُشير لحدوث هجوم بيولوجي كَحدوث الإصابة بمرض لأسباب غير معروفة، أو وجود سُلالة غير عادية، نادرة، أو مُعدلة وراثيًا منِ مرض معين. كذلك ارتفاع معدلات المرض والوفيات ممن يُعانون من أعراض متشابهة. أو الزيادة غير المُبررة في الأمراض المستوطنة.
ومن الممكن اتخاذ تدابير وقائية ضد عوامل الحرب البيولوجية إذا اكتُشفت في وقت مبكر مثل:-
الأقنعة: مثل قِناع الغاز أو ذات الكفاءة العالية التي تقوم بترشيح الهواء من العوامل البيولوجية الموجودة فيه.
الملابس الواقية: فَمُعظم العوامل البيولوجية في الهواء غير قادرة على اختراق الجلد.
المُضَادات الحيوية: ضحَايا الحروب البيولوجية يمكن أن تعطي المُضادات الحيوية كَحُبوب أو من خلال الحقن الوريدي.
التَطعيم: تتوفر حاليًا الأمصال الواقية للجمرة الخبيثة، والُحُمى الصفراء، والجُدري. ولكن حتى الآن لم يتم التَحصين على نِطاق واسع من المواطنين غير العَسكريين من قبل أي وكالة حكومية.
الطَاعوُن، الكُوليِرا، والجُدَري كأسلحة بيولوجية!
لا يَزال الطَاعُون داءً مُتأصلًا في بعض مناطق العالم. ويُستخدم في الحروب البيولوجية كعدوى لِضرب البشر والحيوانات. وتُسببه بكتيريا “يرسينيا بيستيس Yersinia pestis” التي كانت سببًا للوباء في القرن السادس والرابع عشر والعشرين.
وخلافًا للاعتقاد الشائع بأن الفِئران هي السبب في نشر الطَاعُون فقد اكُتشف أن الفئران هي أولى ضحاياه وأن سبب نشر العدوى هي البراغيث.
وتنتقل العدوى عن طريق الاتصال المبُاشر بالمريض بما في ذلك الاتصال الجنسي. وقد يصُيب الطاَعُون الرئِتين، والعُقد الليمفاوية، والأوعية الدموية. كذلك الكُوليرا تُستخدم كسلاح بيولوجي. فهو مرض حاد يُصيب الأمعاء وتسببه بكتريا“فيبريو كوليرا vibrio cholerae “.
لكن على عكس الطاعون والجدري والكوليرا لا تنتشر بسهولة من إنسان إلى آخر، لذلك من المفترض أن تكون إمدادات مياه الشُرب الرئيسية ملوثة بالبكتريا بغزارة. حيث يُمكن للبكتريا البقاء على قيد الحياة في مياه الصرف الصحي لـ 24 ساعة، وأحيانًا إلى ستة أسابيع في المياه التي بها نِسب عالية من المواد العضوية. لكن تُقتل بسهولة أيضًا عن طريق الحرارة أو الغليان.
أما الجُدري فكان سَببًا هامًا للمرض والوفاة في العالم النامي في الآونة الأخيرة،
يُعتبر فيروس الجدري شديد العدوى في الهواء. فهو مستقر بيئيًا و يحتفظ بقدرته على الإصابة لفترات طويلة. وتَحدث العدوى بالجديري عن طريق الرذاذ. حيث يتضاعف في الجهاز التنفسي، ثم ينتقل إلى العقد الليمفاوية عبر الأوعية الدموية. وتم التعرف على نوعين من الجدري، أحدهما يسبب الوفاة في 30٪ من غير المحصنين، والآخر يسبب الوفاة في 1٪ منهم.
الأسلحة البيولوجية هل ستصبح بديلًا عن الأسلحة النووية؟! اتفاقيات أسلحة الدمار الشامل
إن خصائص الأسلحة البيولوجية التي تؤهلها للاستخدام في إبادة الشعوب كثيرة.
وبسبب قُدرتها الفائقة على الانتشار، وحدوثها بشكل مفاجئ دون سابق إنذار، وتعدد المراحل التي تَمر بها حتى حدوث الإصابة مما يتيح الفُرصة لمستخدميه في الحروب تحديد مدى الضرر الذي يُريده، حيث لا تحتاج هذه الأسلحة إلى أجهزة معقدة إنتاجها واستعمالها.
ومن المُميز أيضًا للأسلحة البيولوجية أنها لا تستَهدف إلا ما هو على قيد الحياة فقط فليس لها تأثير يُذكر على المنشآت والمباني والطرق وغيرها. بينما نظيرتها النووية تؤدي إلى القضاء على الأفراد والمُنشآت والمباني. لذلك بالأسلحة البيولوجية هي أخطر أسلحة الدمار الشامل حيث تتفوق على الأسلحة النووية وكذلك الكيميائية مما يجعلها بديلًا مثاليًا للأسلحة النووية في المستقبل.
أما بروتوكول “جنيف” عام 1925 كان أول اتفاقية لمنع استخدام الأسلحة البيولوجية والكيميائية لكنه لم يَمنع امتلاكها أو تطويرها. مما دَفَع بريطانيا لِتقديم مسودة للمُعاهدة التي وُقعت في 10 أبريل 1972 وأصبحت نافذة عندما صَدَقتَ عليها 22 حكومة. أما حاليًا تلتزم 165 دولة بالمعاهدة حيث يُمنع تطوير، وإنتاج، وتخزين الأسلحة البيولوجية والسامة..على الرغم من ذلك، فإن غياب نظام رسمي للتحقق من مدى الالتزام بالمعاهدة قد حَد من فاعليتها وأتاح الفُرصة للدول المتقدمة بتطوير الأسلحة البيولوجية سرًا مما يَمدها بالقوة في السيطرة على العالم لِقُدرتها على إبادة الشعوب.

وبما أن هذا الوباء لوحظ بشكل غريب ومفاجئ بسرعة انتشاره وانتشار العدوى بين أفراد المجتمع اليمني بشكل وعهد غير مسبوق ..

وبعد رصد معظم تلك الحالات وعدم توفر خبراء متخصصين بجمع الأدلة

التي ستشير حتما إن أسباب امتداد وانتشار هذا المرض الفتاك هو إستخدام

الأسلحة البيولوجية أخطر الأسلحة

فذلك الأمر يجعلنا نتوجه برسالة إنسانية عاجلة للمؤسسة الدولية الإنسانية الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية

منظمة مكافحة الأسلحة البيولوجية.

بسرعة التدخل وإجراء تحقيق دولي عاجل..

الشعب اليمني تحت وطأة الاستهداف والإبادة دون شفقة أو رحمة.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
التعليقات
ytcoffclnej (ضيف)
06-07-2018
DSTkdJ xhovrjrjjgtb, [url=http://yuiiwprabkzf.com/]yuiiwprabkzf[/url], [link=http://ftnpfbergtex.com/]ftnpfbergtex[/link], http://hbtjtbfaddvw.com/


ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)