shopify site analytics
اللواء العولقي:ثورة ال٢١ من سبتمبر مازالت تتجسد اليوم من خلال ارتباط الشعب بالقيادة - محافظ شبوة يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بالعيد العاشر لثورة ال٢١ من سبتمبر - وكيل شبوة يهنئ قائدالثورة ورئيس المجلس السياسي بالعيد ال10لثورةالـ21من سبتمبرالمجيدة - عصام عادل البحري يدخل القفص الذهبي تهانينا - شريحة Neuralink الجديدة ستمكّن المكفوفين منذ الولادة من الرؤية - كيف ومن أين وصلت أجهزة بيجر المتفجرة إلى لبنان؟ - اختفاء رجل الأعمال المشتبه بتورطه في توريد أجهزة البيجر - واشنطن بوست" تكشف ثروات المرشحين لانتخابات الرئاسية الأمريكية ونوابهم - عمليات صنعاء تدفع امريكا إلى بناء سفن حربية جديدة - البنتاغون: قلقون بشأن أي تصعيد في الشرق الأوسط ولم نشارك في الهجمات الأخيرة على لبنان -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - سليم الحمداني

الجمعة, 19-مايو-2017
صنعاء نيوز/ سليم الحمداني -
ثبت بالدليل القاطع وخلال ما بينه المحقق الإسلامي الكبير الصرخي الحسني عن حقيقة أئمة وخلفاء الدواعش ورموزهم ما هم إلا عملاء أذلاء منقادين للأعداء وذلك من خلال أفعالهم وكيف نفذوا مخططات تلك الدول وسهلوا لها الأمور في الهيمنة والسيطرة على البلدان الإسلامية والاستياء عليها مقابل أن يكون الحاكم المغولي أو السلجوقي أو الصفوي أو التركي راضياً عنهم فيتآمر بعضهم على بعض وسلم بعضهم البعض إلى الأعداء وهذا ما حصل مع حكام وسلاطين الدولة الأيوبية تلك الدولة القدسية عند الدواعش التيمية وأفرط بعضهم ببعض وأوضح صورة وأجلها ما فعله الحاكم لؤلؤ بتعاونه مع المغول وتقديمه الدعم المادي لهولاكو من أجل اسقاط بغداد والهيمنة عليها وقتل خليفتها فهذه أحد حقاق هؤلاء المنقادون أما حقيقة الأخرى ألا وهي بقاء الحاكم العباسي (المستعصم) على مسند الخلافة بأمر هولاكو من خلال ما قدمه الوزير ابن العلقمي من مشورة عندما تحرك جيش المغول باتجاه بغداد بأن يصانعهم فأمر الخليفة وزيره بأن يقرر الصلح معهم ورد إلى الخليفة بأمر ألا وهو بأن هولاكو أمر بتزويج أحد بناته إلى ابن المستعصم أبي بكر وقبالها بأن يبقى الخليفة في منصبه بأمر هولاكو إذن الأمر أتى من الملك بإبقاء الخلافة أي خلافة هذه يأتي أمرها من أعداء الإسلام فهي بعيدة عن الشورى وعن السقيفة وعن منهج النبوة وهذا ما أشار إليه المحقق الصرخي خلال بحثه الموسوم (وقفات مع .... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري) المحاضرة الثانية والأربعون بقوله:
((........ثم رَكِبَ هولاكو في جيوشه مِن المغول والتَّتار وقصدوا العراق، فأشار الوزير ابن العلقميّ على الخليفة المستعصم بالله بمصانعتهم. وقال له: أخْرُجُ إليهم أنا في تقرير الصُّلح، فخرج(الوزير) إليهم، واجتمع بهولاكو وتوثّق لنفسه وردَّ إلى الخليفة، وقال: إنَّ المَلِكَ قد رغب في أنْ يزوّجَ بنته بآبنك الأمير أبى بكر، ويُبقيك على منصب الخلافة كما أبقى صاحب الروم في سَلطنته، ولا يطلب إلّا أنْ تكون الطاعة له كما كان أجدادك مع السلاطين السّلجوقيّة، وينصرف هو عنك بجيوشه، فتجيبه يا مولانا أمير المؤمنين لهذا، فإنَّ فيه حقن دماء المسلمين، ويمكن أنْ تفعل بعد ذلك ما تريد، والرأي أنْ تَخرُجَ إليه!! فسَمِع له الخليفة وخرَج إليه في جمع مِن الأعيان مِن أقاربه وحواشيه وغيرهم)
((هذه قصص وسوالف عجائز، كما الآن أهل السياسة والإعلام كل من يدفع لهم يرتبون له قصة وأكذوبة وأسطورة وتطرح هنا وهناك ويتلقف الإعلام الموجه ما يريد))
وعلق السيد الصرخي :
]أقول: أـ توثّقُ ابنِ العلقمي لنفسه ليس فيه عيب، بعد أنْ ثبُتَ أنَّ الخلفاء والسلاطين الأئمة أنفسهم يتوسلون ويذِلّون أنفسهم أقصى إذلال ويبذلون كلَّ شيء لهولاكو مِن أجل التوثّق لأنفسهم، فكلُّهم في الذل والهوان والتوثُّق سواء!!
ب ـ تبيَّنَ أنَّ الجميع لا يدري أنَّ الخلفاء الأئمة ليسوا خلفاء الله ورسوله وليسوا خلفاء بوصية أبي بكر لعمر(رض)، وليسوا خلفاء بشورى الستَّة، وليسوا خلفاء بإجماع الأمَّة ولا إجماع الصحابة ولا إجماع أهل السقيفة ولا إجماع المهاجرين ولا الأنصار ولا إجماع أهل الحل والعقد!!! إنَّهم خلفاء وأئمة بأمر هولاكو وسلاطين المغول وبأمر السلاجقة وسلاطين التُرك، فتعيينهم وتنصيبهم مِن قٍبل سلاطين السلاجقة والمغول، ولاؤهم وطاعتهم لسلاطين السلاجقة والمغول ولا ننسى السلاطين البويهيين الفرس!! فأي خلافة وإمامة وولاية أمر المسلمين هذه؟ [[ !!!)
المحاضرة الثالثة والاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
https://www.youtube.com/watch?v=RKS8fC6kjMw
المحاضرة الثانية والاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
https://www.youtube.com/watch?v=Y1payZFStXo
المحاضرة السابعة عشرة بحث ( الدولة.. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول)
https://www.youtube.com/watch?v=R1zP48-B1MM
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)