صنعاء نيوز/ عبدالكريم المدي - كان بإمكان زوج بنت ترمب والأميرمحمدبن سلمان أن يلتقيا في برج ترمب في نيويورك ويوقعان على عدة إتفاقيات منها تعزيز الدفاع السعودية والعسكرية بمبلغ(٤٦٠)ملياردولار.وإتفاقيات تجارية وإقتصادية أخرى بمبلغ (٢٠٠) دولار
يعني المسألة كلها بزنس وصفقات ... وتذكروا أن ترمب نفسه..سبق وأن قال بإنه رجل الاتفاقات التجارية وأن السعودية بقرة حلوب..
أماحضور رؤساء دول مثل بوركينافاسو وغينيابيساو والسنغال وأفريقيا الوسطى ورئيس حكومة الوفاق الليبية(السراج) التي لا محل لها من الإعراب، وجود مثل هذه الدول والشخصيات أصلا، مثل عدمه..ولا تتعدى غاية زعمائها ورؤساء ووفودها المشاركة في القمة المزعومة تغيرجو وإلتقاط صور سلفي تاريخية مع الحسناء ميليناترمب وقبض بدل السفر من أقرب فرع لمصارف الراجحي والأهلي والرياض وسفارات المملكة في تلك الدول التي يقال أنها صرفت لبعضهم نصف المبلغ قبل المغادرة بساعات والنصف الآخر بعد العودة ..
المهم ..ماعلينا ...اللهم لا حسد حتى الأميركان لا نحسدهم لأن الدنيا أرزاق...وبالتوفيق يا أمة العروبة التي ضحكت من جهلها الأمم ... |