shopify site analytics
من هو إبراهيم العرجاني الذي عين رئيسا لاتحاد القبائل في سيناء؟ - إنسولين فموي بتقنية النانو قد يغني عن الحقن لمرضى السكري - الادعاء الإسباني يوصي للمرة الثانية بوقف تحقيق في تهرب شاكيرا - تفويج الحجاج اليمنيين هذا العام - والدة أسمن رجل في العالم تعجز عن دفنه - شروط #الهند لعلاج اليمنيين تزداد صعوبة - خارطة العمل الاستراتيجي لوحدة تمويل المشاريع والمبادرات الزراعية - رئيس جامعة ذمار وقيادة المحافظة في زيارة لمبنى كلية الحاسبات والمعلوماتية - تقيم الدكتورة عائشة القذافي المعرض الفردي لرسومتها في سلطنة عمان - هل تعلمون لماذا الإمارات لا تريد التنازل عن جنوب اليمن? -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - بقلم المحامي/ محمدمحمدالمسوري

الأربعاء, 19-يوليو-2017
صنعاء نيوز/ بقلم المحامي/ محمدمحمدالمسوري -
بعد الواقعة الأخيرة التي حاول بعض الحوثة المتحوثين الإعتداء عليا والسابق ذكر تفاصيلها بكل صدق وأمانة والتي حرف مسارها السيد يحيى الحباري مدعيا بأنه خلاف شخصي مع أنها المرة الأولى في حياتي التي أشاهد فيها المعتدين الذين قالوا أنهم أمنيات ومحاولة إنكار أن أحد الجناة حاول إخراج مسدسه لولا تدخل الزميل فهد بروق الذي قام بمسك المعتدي أثناء قيامه بمسك المسدس محاولا إخراجه.
وبعد تدخل الوسطاء وإتصال السائق الخاص بالسيد الحباري ليحرجني بالحديث مع المعتدي ورفضي الحديث معه.
وقد وافق السيد يحيى الحباري للوسطاء على إحضار الجناة لتحكيمي وحل الخلاف الذي أوجده السيد يحيى الحباري من العدم وأن أنشر أنا وهو توضيحا في الفيسبوك.
إلا أن إختيار الوسطاء لوقت إجراء التحكيم وحل الخلاف كان غير موفقا خاصة وأنهم فاجئوني الساعة التاسعة والنصف ليلا لإجراء ذلك فورا.
فأعترضت على ذلك وخاصة أن معي أصحاب من البلاد ومن المقربين دخلوا في الموضوع ولايجوز إغفالهم وأكدت لهم بأن الموقف يجب أن يكون في شمس بيضاء مش في ليل أظلم.
بعدها تغير موقف السيد الحباري وعجز الوسطاء عن مواصلة ما بدأو فيه بسبب.....الخ

المجاملون..وتمجيد السيد الحباري.

لم يقتصر أثر هذه الواقعة على كشف كثير من الأقنعة والمقنعات الكاشفات والتطبيل الكبير للسيد الحباري صاحب المال والنفوذ سواء من المؤتمريين والمؤتمريات والحوثيين والمتحوثين والمتحوثات والمجاملين والمجاملات.
الذين جعلوا منه الصادق الأمين وهو خلاف ذلك في قضية الإعتداء عليا وكما سبق توضيحه.
فقد وصل الأمر إلى الادعاء من بعض الأصدقاء الأعزاء بأن السيد الحباري كان له دور في دعمنا أثناء مشاركتنا بمجلس حقوق الإنسان بجنيف خلال العدوان وأستشهدوا بنا في منشوراتهم.
ولزاما عليا بعد أن طلبوا شهادتي.
فللعلم بأن مشاركتي في جنيف أكثر من أربع مرات خلال العدوان ولم يحصل أن تلقينا دعما من السيد الحباري ولا بفلس واحد.
وأتذكر أنه في إحدى الفعاليات ببيت الثقافة بصنعاء عندما ألقيت كلمة وعاتبت المعنيين بعدم تعاونهم معنا حتى في طباعة كتاب بإسم الإئتلاف المدني اليمني لرصد جرائم العدوان باللغتين العربية والإنجليزية لنعرض فيه جرائم العدوان في جنيف فأنزعج السيد الحباري الذي كان حاضرا وقاطعني قائلا بأنه سيتكفل بطباعته على نفقته وشكرته على ذلك.
وبعد فترة فوجئت بأنه طبع كتبا للمركز القانوني التابع لمجموعة من الزملاء الحوثيين بدلا من أن يطبعه لمن وعد وهو الإئتلاف المدني الذي يضم مئات المنظمات المتنوعة في اليمن بعد أن تدخل الزملاء الحوثيين لتحويل الطباعة لهم فقط ليحسب الكتاب للجماعة الحوثية لا لمئات المنظمات الذي كان سيكون له صدى خارجي كبير بدلا من توزيعه داخل الوطن.

عموما...
هذا الأمر أوجب عليا توضيح الحقيقة للرأي العام الذي تأثر بتلك المنشورات التي جانبت الصواب تقربا في السيد يحيى الحباري.
وردا على الطلب بتقديم شهادتي.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.

#أحد_أحد
#حفظ_الله_اليمن_وشعبه_العظيم
19 يوليو 2017م
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)