shopify site analytics
التحديات والفرص في ندوة علمية بجامعة ذمار - النصر قاب قوسين أو أدنى وسننتصر ونهدي النصر للرئيس السيسي - الهجوم الصاروخي لكتائب القسام “المدمر” - السيول تغلق مدارس في محافظة شبوة وسط مطالبات بالحماية - مقتل المقاتل اليمني في صفوف الجيش الروسي في معارك الشرف ضد العصابات الأوكرانية - افتتاح سوق الخمسين المركزي - جامعة سباء تحصل على شهادة الاعتماد الأكاديمي البرامجي الكامل - ثورات طلابية ضد حكومات دولهم بوقف الحرب في غزة،، - محافظ إب يكرم قيادة الحملة الدولية لكسر الحصار عن مطار صنعاء الدولي - الموقع بين الواقع والمُتوَقِّع -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - بقلم /حميدالطاهري

الإثنين, 28-أغسطس-2017
صنعاء نيوز/ بقلم /حميدالطاهري -
اليمن إلي أين ستتجه يظل الصراع المؤتمري الحوثي الذي أُشعل بين الطرفين في الدفاع عن الوطن مؤخرا وكل طرف يتهم الاخر بإتهامات عديده كالتعامل مع قادة العدوان السعودي الغاشم المستمر في قتل الالاف من أبناء يمن العز والصمود خلال عامان ونصف من عواصف الحزم التي عصفت بشعب الايمان والحكمه وهاهما حليفا الدفاع عن الوطن في صراعات سياسية ساخنه بينهم فإلى أين ستتجه اليمن بظل العواصف التي تعصف فيها وبظل الصراعات السياسيه بين حيلفا الدفاع عنها.تساؤلات كثيرة حول مصير اليمن بما يشهده خلال عامان ونصف من العواصف الدموية والحروب الداخلية والصراعات السياسيه بين الاطراف اليمنية في الداخل والرياض وغيرها حيث أن الشعب اليمني هو ضحية تلك الصراعات السياسيه بين حلفاء الامس القريب في الدفاع عن العرض والأرض وضحية عواصف حزم السعودية إلى جانب العواصف الداخلية التي دمرت اليمن الواحد والموحد أرضا وإنسانا .فاليمن إلى أين بظل الصراع المؤتمري الحوثي هل ستحدث عاصفة حزم جديدة بين الطرفين المتصارعين أم العكس حيث أن الصراعات السياسيه التي أشعلت بين حليفا مواجهة العدوان السعودي الدموي في صراعات سياسيه ساخنه بينهم
فإلى أين ستتجه صراعات الطرفين هل بالخروج باليمن من الحروب الى بر الامن والامان أم إلى عاصفة حزم تعصف ماتبقى في اليمن الحبيب. ومن خلال القراءه لتحليلات بعض السياسيين والمفكرين والكتاب حول الصراع السياسي بين "حليفا الدفاع عن الوطن" فالبعض قال أن الحليفان سيخروجون من تلك الصراعات والبعض قال العكس بأن الصراعات بين الطرفين سوف يحدث مالا يحمد عقباه ، فيما بعض المحللون قالوا بأن الصراع السياسي صراع ساخن وسوف تندلع بين الطرفين "عاصفة حزم" تعصف ما تبقي في الوطن هكذا قُرِأَ المشهد السياسي من قبل السياسيين والمفكرين والكتاب في الداخل وفي دول العالم _ حيث أن الصراعات التي اندلعت مؤخرا بين شركاء الدفاع عن اليمن في صراعات ساخنه وذلك من خلال إتهام كل طرف للآخر بالتعامل مع دول العدوان ، حيث أن جماعة الحوثي قاموا بمعارضة قيادة المؤتمر الشعبي العام في قيام إحتفالية "الذكرى ال35 لتأسيس المؤتمر ولكن تلك الجماعة الحوثية فشلت في تحقيق هدفها في منع المؤتمر الشعبي العام من إقامة مهرجان ميدان السبعين في العاصمة اليمنية صنعاء فكان من قيادة المؤتمر بقيادة الزعيم علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الأسبق _ رئيس المؤتمر الشعبي العام حشد الحشود المليونية من مختلف القرى والمدن اليمنية وذلك في الاحتفال بالذكرى المؤتمرية الخالدة والتي تم الاحتفال فيها يوم الخميس ال24 من اغسطس الجاري رغم معارضة حلفائه في الدفاع عن الوطن .وبعد إحتفال المؤتمر بذكراه كان من حلفائه القيام بعرض "عسكري " من ساحة الرسول الأعظم إلى ميدان السبعين بعد مغادرة جماهير المؤتمر ساحة "ميدان السبعين " ...وهاهما الطرفين في مواجهة العدوان السعودي الغاشم في صراعات سياسيه ساخنه بينهم وذلك في ظل الحرب الاعلامية بين "الحليفان" فإلى أين ستتجه اليمن السعيد بظل الصراعات بين حليفا مواجهة التحالف الدموي وفي ظل مايتعرض له الشعب اليمني الواحد من عواصف حزم عصفت بكل جميل في شمال الوطن وجنوبه خلال عامان ونصف من إندلاع العواصف المدمرة ليمن الإيمان والحكمه .
فإن الحليفان في مواجهة عاصفة إعادة أمل ال سعود وحلفاؤهم في عاصفة "حزم " في ظل الصراعات بينهم التي حللها المحللون السياسيين بأنه لن يستمر التحالف بين الطرفين ...ولكن رغم الصراعات بين حليفا تحدي العدوان في مختلف جبهات الشرف والدفاع عن كل شبر في اليمن الواحد ستظل بينهم هذا ما أعتقده ورغم الصراع القائم بين الطرفين الا أنه يوجد في قيادات الطرفين حكماء وسوف يخمدون ذلك الصراع الواقع بين "المؤتمر وجماعة انصارالله الحوثيون"
هذا ما أتوقعه ويتوقعه الجميع وسوف تحسم بينهم الصراعات كون الزعيم صالح هو حكيم السياسه وملك الحكمه اليمانية وسوف يحسم ذلك الصراعات بما يوحد الصف الداخلي في استمرار مواجهة العدوان السعودي الدموي .فهذا ليس من البعيد فحكماء اليمن هم خير حكماء كل شعوب العالم بما أوهبهم الله عزوجل من حكمه وحكمة الزعيم صالح حكيم الحكماء سوف يخمد الفتنه بين المؤتمر وجماعة انصار الله وكذلك السيد عبدالملك الحوثي سوف يخروجون من شر الصراعات بينهم إلى بر تعزيز الجبهة الداخلية وذلك لاستمرار مواجهة عدوان ال سعود وحلفاؤهم وعملائهم كونهم ملوك حكمه وستظل وحدة الصف بينهم رغم الاعداء والحاقدون وعملاء ملوك العدوان .فاليمن ستظل يمن القوة وشعبها سيظل صامدا صمود جبال الارض في وجه عواصف حزم ال سعود وحلفاؤهم وعواصف الحاقدون والعملاء وغيرها فالصراعات بين المؤتمر وانصار الله سوف تخمد وستظل وحدة الصف بينهم في مواجهة التحالف السعودي الغاشم حيث أن قيادة المؤتمر تمتلك العقل الحكيم وكذلك قيادة انصار الله ومايسعى الاعداء إلى تحقيقه بعيد عنهم بعد عين الشمس كون الحليفان في مواجهة العدوان سوف يستمر تحالفهم في الدفاع عن كل شبر في الوطن الواحد..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)