shopify site analytics
ضباط وجنود من لواء المظليين الإسرائيلي يرفضون أوامر الاستعداد لعملية رفح - عشرات القتلى والجرحى جراء قصف الطيران الإسرائيلي لمدينة رفح - إلى الداخلية وبرلمان العراق الابطال، لاشُلت أياديكم… - هل أصبح الرجال يرفضون فكرة الزواج - عمومية الحاضرين توافق على تزكية القاضي خالد هويدي - حكومة الاحتلال تنقل تكتيك حرب غزة للضفة الغربية - صداقات العالم الافتراضي وتأثيرها على الواقع..! - الدكتور قاسم لبوزة ومحافظي المحافظات الجنوبية يتفقدون المراكز الصيفية بمديرية ثلا - وقفتان بجامعة ذمار دعماً لفلسطين وتضامناً مع طلاب الجامعات الغربية - رئيس جامعة ذمار.. يدشن الامتحانات النهائية بكلية العلوم التطبيقية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - أعلن تجمع القوي الإعلامية – برئاسة " عمرو عبد الرحمن " أن قوي الإرهاب المتأسلم هي محاولة يهودية تستهدف ضرب الإسلام

السبت, 09-سبتمبر-2017
صنعاء نيوز -

أعلن تجمع القوي الإعلامية – برئاسة " عمرو عبد الرحمن " أن قوي الإرهاب المتأسلم هي محاولة يهودية تستهدف ضرب الإسلام ، كما استىهدفت كل الأديان من قبل ، وأكد في بيان له أن حكاية شيخ الموساد أبو حفص أو الخنزير اليهودي بنيامين افرايم .. هي نسخة من حدوتة سليل العار أبو بكر البغدادي – ضابط الموساد الصهيوني شيمون إيلوت - تداولتها الصحافة العالمية والمحلية .. لتفضح حقيقة المؤامرة اليهودية البريطانية القذرة لصنع الإرهاب في دهاليز الموساد علي أيدي مومسات المخابرات الاسرائيلية وشواذ المخابرات البريطانية ( MI6 ) .. كل هذا لتحويل دين الله من دين للرحمة لا خلاف فيه بين اليهودية والمسيحية والإسلام ، إلي دين للكراهية والدم والإرهاب .

· نلاحظ هنا شفرة الترصد والتربص بأسماء خير خلق الله من بعد الأنبياء وهم الصحابة والخلفاء الأربعة – رضي الله عنهم أجمعين - وفي مقدمتهم سيدنا / ابو بكر الصديق (أبو بكر البغدادي – شيمون إيلوت ) .. وسيدنا / عمر ابن الخطاب (أبو حفص الصهيوني بينيامين إفرايم)... هذا الاستهداف يستحيل أن يكون صدفة .. اليس كذلك ؟؟؟


إنها الأصابع اليهودية القذرة .. دائما .. التي يستخدمها قوي الكيان الصهيو ماسوني لتحقيق أهدافهم الخاسئة .

اليهود الذين دمروا الدين اليهودي بتزوير الكتاب المزعوم باسم ( التلمود العنصري المزيف ) ..

واخترقوا المسيحية بصناعة المذهب البروتستانتي في بريطانيا قاعدة أنجاس البشر عن طريق الحاخام الصهيوني المتسلل إلي المسيحية " مارتن لوثر " الذي أعفي اليهود من مسئوليتهم عن جريمتهم التاريخية ضد السيد المسيح ، وكان أساس ظهور التحالف الصهيوني المسيحي الصليبي ..

هم من حاولوا هدم الإسلام من الداخل باختراقه منذ عهد الخليفة علي ابن أبي طالب ، عندما تسلل اليهودي عبدالله ابن سبأ إلي الإسلام ، وكان أول من تشيع للإمام علي ، فكانت بداية ظهور الفرق الشيعية ، ومن بعدها ظهرت مئات الفرق المتأسلمة والمتطرفة منهم القرامطة الذين هدموا الكعبة المشرفة وسرقوا الحجر الأسود ونقلوه إلي بريطانيا .. معقل أرض الخاسوت ..

ثم ظهر محمد ابن عبدالوهاب - حفيد التركي " شلومان قرقوزي " من يهود الدونمة ، هاجر إلي سورية فتم سجنه ، وهرب إلي مصر فطرد منها فاستقر في نجد بالجزيرة العربية زاعما أنه من بني ربيعة .

وهناك كون عشيرته العربية وأنجب " عبد الوهاب " الذي أنجب " محمد " الذي استاء أهل نجد من توجهاته الدينية الشاذة ، فهرب إلى العراق فطارده العراقيون إلى مصر فطرده أهلها أيضا إلي الشام فطردته ليعود إلي (العيينة قرب نجد) حيث وضعه حاكمها تحت الرقابة المشددة لكنه أفلت والتقي بيهودي آخر هو محمد بن سعود مؤسس آل سعود وأصل نسبه يعود إلي اليهودي " موردخاى " ليقوما معا بإنشاء عاصمة الفتنة " الدرعية " لتكون أول قاعدة للتشدد والإرهاب المتأسلم.


ثم ظهر تنظيم الإخوان المتأسلمين علي يد المخابرات البريطانية – عام 1928 عقب انتصار ثورة 19 الشهيرة .. وتكون مهمة الإخوان الصهاينة هي ضرب الوحدة الوطنية بإظهار الدين في صورة التشدد علي طريقة حسن الساعاتي ، الذي غير اسمه إلي " البنا " وترجمته بالانجليزية ( MASON ) أو الماسوني .. يعني حسن الماسوني .. وليس حسن البنا !

وأخيرا قام الربيع العبري لكي تقفز التنظيمات الصهيو إرهابية ( الاخوان – القاعدة – داعش – أنصار بيت المقدس – لواء التوحيد – جيش الإسلام ) إلخ، علي قمم السلطة في بلاد العرب ..

وكما كان أهم رمز للربيع العربي هو خليفة الدولة المتأسلمة أبو بكر البغدادي ، أصله يرجع إلي وحدة المستعربة من الموساد الصهيوني ..

تم أخيرا القبض علي " بغدادي جديد " هو العميل الاسرائيلي بنيامين إفرايم .. أو الشيخ أبو حفص .. إمام المجاهدين في ليبيا .. ومهمته اختراق الحدود المصرية من الغرب لفتح الأبواب أمام أساطيل أنجاس حلف الناتو الصهيو صليبي .

· تقارير رسمية لوكالات عالمية


كانت تقارير أمنية جديدة كشفت الدور الخفى الذى لعبته إسرائيل بالتنسيق مع تنظيم داعش الإرهابى الممول من قطر، لتفتيت الدولة الليبية وضرب استقرارها عبر تمويل شبكة من المقاتلين الأجانب وتحريضهم من قبل عناصر من جهاز الموساد الإسرائيلى، بالتوازى مع تمويل تنظيم الحمدين الإرهابى لتلك العناصر ومدها عبر وسطاء داخل ليبيا بالمال والسلاح.

وذلك عبر رعاية وتمويل تنظيم داعش، بعد اندلاع موجة الربيع العبري فى عام 2011 كشفتها السلطات الليبية بعد إلقاءها القبض على عميل للموساد يدعى بنيامين إفرايم، تسلل إلى ليبيا تحت هوية مزيفة لإمام مسجد يدعى " أبو حفص "!!

أكدت جهات الضبط والتحقيق الليبية أن بنيامين الذى يعمل فى وحدة المستعربين التابعة لجهاز الموساد عمل على تحريض الليبيين على الفوضى والخراب، بحسب تقارير نشرتها صحيفة "البايس" الإسبانية، وكان يقود ما يزيد على 200 داعشى لتنفيذ أعمال عنف وإرهاب.

وتابعت الصحيفة الإسبانية أن العميل الإسرائيلى نجح بالدخول إلى تنظيم داعش الإرهابى، وانتقل معهم إلى بنغازى، وهناك استطاع التغلغل فى المجتمع، وأصبح إماما لأحد المساجد، وبعدها تحول إلى داعية ومسئول عن حوالى 200 مقاتل.

وتعمل وحدة المستعربين فى إسرائيل على التجسس على الدول العربية من جانب وزرع عملاء من جانب آخر للعمل على إثارة الفوضى فى تلك الدول.

وبخلاف تقرير "البايس" الإسبانية، كشفت تقارير أمنية أن الموساد لعب دورا فى سقوط العقيد الراحل معمر القذافى، من خلال زرع عملاء له يقومون بإثارة الليبيين على "القذافى" وهو ما تم بالفعل فى فبراير من عام 2011 .

وأوضح المراقبون أن المخطط الصهيونى من أجل إسقاط "القذافى" عبر إثارة الليبيين عليه هو تهجير يهود ليبيا إلى إسرائيل، عبر إقناعهم بأنها لم تعد أمانه وأن الفوضى أصبحت فى ربوعها وأن إسرائيل أكثر أمن منها وهو ما تم بالفعل.

وكشف المراقبون النقاب عن أنه تم تهجير آلاف اليهود من ليبيا إلى إسرائيل، ليتم توطينهم هناك فى المستوطنات التى تقام بالضفة الغربية والقدس المحتلة .

وتوقع المراقبون أن يبلغ عدد عملاء إسرائيل فى ليبيا ما يقارب من 2000 عميلا، يعملون على تمويل المنظمات المسلحة بالمال والسلاح من أجل إثارة الفتن والفوضى بها.

ولم تقف المؤامرة الصهيونية على ليبيا عند هذا الحد، حيث عقدت إسرائيل من خلال وزير الاتصالات أيوب قرا لقاءا مع مسئولين ليبيين أبرزهم وزير الإعلام الليبى عمر القويرى فى اليونان حول استعادة أملاك اليهود فى ليبيا قبل تهجيرهم.

ويقدر عدد أفراد الجالية الليبية اليهودية فى إسرائيل بنحو 180 ألف شخص هاجروا إلى إسرائيل على ثلاث مراحل بعد مذبحة طرابلس عام 1945، وبعد الضجة التى لحقت قيام دولة إسرائيل عام 1948، وبعد حرب 1967.

ورغم اندماجهم فى المجتمع الإسرائيلى، فأن الكثير من يهود ليبيا ما زالوا يتحدثون بالإيطالية، فى إشارة إلى ماضى ليبيا الاستعمارى، حيث خضعت لحكم إيطالى فى الفترة ما بين عام 1911 و1943.


نصر الله مصر .
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)