صنعاء نيوز -
أعلنت مجلة فورين بوليسي الأمريكيه قولاً : أن الملك سلمان بن عبدالعزيز إجتمع بهئية البيعه الملكيه السعوديه(الأسره الحاكمه) بعد ظغوظات الأسره الحاكمه اللتي أزعجتهم قرار عزل بن نايف وتعين بن سلمان ولياً للعهد وحيث أن داخل الأسره تحالفات ثلاثيه وهي تحالف محمد بن نايف وهو الأقوى وتحالف متعب بن عبدالله وتحالف محمد بن سلمان وهو الأضعف إلا أن بن سلمان إستطاع تأليب الأسره ضد بن نايف وبن عبدالله بأساليب الترغيب والترهيب والمكر والخداع إلا أن الأسره الحاكمه مكثت في الرضا والسكوت عن تصرفات محمد بن سلمان الغوغائيه بعداء قطر والكويت ونشر الفوضى داخل المملكه وخارجها والتقارب مع إيران والتطبيع مع إسرائيل وجر المملكه لأزمه خانقه بتعاونه مع عدو المملكه الأول محمد بن زايد آل نهيان الذي يرى السعوديه حديقه خلفيه لأوهامه المفلسه
وحصل حراك قوي داخل الأسره على إختيار وقيادة الأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود لتولي مهمه التصعيد ضد محمد بن سلمان وحيث أن أحمد بن عبدالعزيز يحظى بإحترام داخل الأسره الحاكمه وحيث أعلن حلف محمد بن نايف وحلف متعب بن عبدالله دعمهما الكامل لعمهم الأمير أحمد بن عبدالعزيز لمنصب ولي العهد خلف محمد بن سلمان وحيث أدرك الملك أن إستهداف نجله في قصر السلام بجده هو من بعض الأمراء ذات النفوذ القوي عسكرياً ومالياً وقبلياً وليس من داعش كما أعلنت بعض القنوات وحذرت هيئة البيعه الملك من تصاعد وتيرة الإحتقان ضد الأمير محمد بن سلمان داخل الأسره والشعب والقوات المسلحه والأمن ناهيك عن خلق معارضه ضد أسرة آل سعود حيث أن دولة قطر لها نفوذ قوي داخل السعوديه وحتى داخل الأسره الحاكمه وحذرت من مغبة إستمرار بن سلمان لإستهدافه التيار الإسلامي في السعوديه وحيث أكدت مصادر أن تيار الصحوه الإسلامي أمثال خاشقجي والشيخ العوده ورجل الأعمال عصام الزامل والأمير عبدالعزيز بن فهد والأمير محمد بن نايف .
وحذرت من تصعيد الشعب ضد بن سلمان بسبب أزمة قطر وحيث أن الشعبين السعودي والقطري لهما جذور وعلاقه متينه أخويه وتناسب وأرحام وتعاون بين الشعبين ووإستجاب الملك لظغوظات الهيئه البيعه الملكيه وبعض رجال المال والأعمال اللذين عصف مصالحهم محمد بن سلمان ونشر صفحة الأمير فارس بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود أن سياسة بن سلمان هي الأسوء في تاريخ المملكه وأن بن سلمان إعتقل أكثر من 13 أمير و3أميرات وهم بنات عبدالله وتم تصفية وقتل أميران وإختطاف وإغتيال وتصفيات وتنكيل وإعتقال هذه سياسة محمد بن سلمان الجنونيه الذي يأخذ أوامره من قائده محمد بن زايد آل نهيان وأكد الأمير فارس بن سعود أن الأكثريه من الأسره الحاكمه والشعب تحب وتحترم الشيخ تميم بن حمد وأنهم يعلنون العداء لآل نهيان وقال الأمير فارس بن سعود أن إذا تم عزل بن سلمان وتعين الأمير أحمد بن عبدالعزيز طالب الأسره الحاكمه بإنشاء وثيقه عهد وإصرار لتحريك قوه عسكريه وأكد فارس بن سعود أنه هو من سيتولى قيادتها لتحرير أبوظبي من آل نهيان وقال الأمير فارس بن سعود أن الكويت حصنت نفسها من غدر آل نهيان بصفقات عسكريه من تركيا وأكد الأمير فارس بن سعود أن الإمارات هي الشماعه والعميل الحقيقي لإيران وإسرائيل فيما حذر الأمير المختطف عبدالعزيز بن فهد الأميرمحمد بن سلمان من مغبة التعاون مع محمد بن زايد وخطورته على المملكه وحذر بن سلمان أن التاريخ والشعب لايرحم وفيما أكدت مصادر مطلعه أن الملك سلمان فك الإقامه الجبريه عن الأمير محمد بن نايف في قصره في جده بعد ظغوطات الشيخ جابرالاحمد الصباح أمير الكويت الذي طلب الملك بفك الإقامه أوقطع العلاقات الكويتيه السعوديه وتوجه بن نايف إلى الرياض وإستقبله جمع غفير في المطار من الأسره الحاكمه وأكدت مصادر أن محمد بن سلمان بعد عودته من روسيا إختفى عن الأنظار ومكوثه في جده على يخت سبيرين وتنقله من البحر إلى قصره في جده إلى ينبع خوفاً من إستهدافه فيما أكدت مصادر مطلعه أنه زج بضباط كثيرين موالين لبن نايف إلى السجون بينهن يحملون رتب لواء وعميد وأكدت مصادر هددت أجهزة بن سلمان أسر الضباط بنفيهم خارج المملكه فيما أكدت مصادر أن الإحتقان داخل الأسره الحاكمه والجيش والمخابرات قد بلغ ذروة سنامه وطفح الكيل وحذرت هيئة البيعه الملكيه الملك من تصعيد وإحتدام مواجهات عسكريه بين طرفي الأسره وإنقلابات عسكريه وشيكه ونبهت مصادر من ضمن التسريبات اللقاء بين الملك وأعضاء هيئة البيعه إعفاء محمد بن سلمان وتعين أحمد بن عبدالعزيز آل سعود ولياً للعهد وحل أزمة قطر وطرد السفير الإماراتي وحل حرب اليمن وجمع الأطراف في اليمن على حل نهائي وعدم دعم الثورات المضاده وعودة العلاقات بين السعوديه وقطر ونقل جامعة الدول العربيه إلى سلطنة عمان وإنشاء حلف قووي بين تركيا والسعوديه وقطر والمغرب والسودان.
وتكملة مسيرة رؤية 2030 والتطلع لإحتياجات الشعب وإنهاء العلاقات السريه والعلنيه مع إسرائيل وعودة السفيري الإيراني والسعودي كلاً إلى عمله وعدم التدخل في شؤون الداخليه للآخر.
وأكدت مصادر أن الملك سلمان سيدرس الموضوع مع مستشاريه دون العوده لمستشاري ولده.
فيما أكدت مصادر أن الأمير محمد بن سمع بإفراج عن الأمير سعود بن مساعد المتهم في قتل أبرياء والأمير اللذي إنتشر مقطع فيديو وهو يهين مقيم يمني ونفى دليم بن سعود القحطاني الوزير والعميل الرسمي لإسرائيل وإيران والإمارات داخل المملكه عن الإفراج عن الأمير االقاتل .
فيما أكدت صحيفه سعوديه تصدرمن خارج المملكه إجتمع الأمير خالد الفيصل أمير مكه مستشار الملك مع الملك سلمان وحذر الملك من سياسة الأمير محمد بن سلمان وإنحراف مايسمى عاصفه الحزم لدعم شرعية الرئيس المنتهيه ولايته هادي إلى عاصفة حزم وحبس الرئيس هادي وحكومته داعياً ذالك أثآر أضراره على المملكه وتحكم الإمارات وإيران بمصالح وأصدقاء السعوديه بالي.من.
فيما حذر أحد الأمراء الملك سلمان من إعلام مصر والإمارات قذفهم على الملك والسعوديه فيما الأمير سلمان يتغاضى عن ذالك.