shopify site analytics
محافظة إب السياحية في ظل قيادة اللواء صلاح..!!! - ماذا قال خامنئي في اجتماعه مع قادة القوات المسلحة؟ - بعد أنباء عن خروج السنوار من الأنفاق.. عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل نتنياهو - " بالأدلة".. فوائد ممارسة العادة السرية للرجال! - سيف المنشطات مسلط على عنق الصين - جامعة الدول العربية تتدخل في تشكيل الحكومة في ليبيا - شحنات المبيدات كحرب إبادة لليمنيين وكقضية وطنية ؟! - الإفراط في استخدام المبيدات وسوء استخدامها في ورشة عمل بذمار - 200 يوم من العدوان : حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصل - المملكة المغربية..أفول مغرب القرن التاسع عشر وبزوغ فجر عهد جديد!! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - أصابع  اماراتية خفية للاستيلاء  عليها 
بداية  احتلال  صومالي  لجزيرة سقطرى .
جزيرة سقطرى الصومالية ،واليمن إحتلال جديد .

الأربعاء, 22-نوفمبر-2017
صنعاء نيوز -
أصابع اماراتية خفية للاستيلاء عليها
بداية احتلال صومالي لجزيرة سقطرى .
جزيرة سقطرى الصومالية ،واليمن إحتلال جديد .
كتب : على عبدى حوشو " صحيفه"
مقديشو – الصومال
جزيرة سقطرى – تعد أحد أكبر الجزر الصومالية وتقع بالقرب من رأس فرتك بساحل بلدة "علوله" ومن الشرق خليج عدن ، وهي ارخبيل صومالي مكون من أربع جزر على المحيط الهندى قبالة ساحل إقليم " الشرق" فى ولاية " بونت لاند" الصومالية ،مساحتها 3796 كم² ،والتى تقدر ثلاثة أضعاف مساحة مملكة البحرين ،وتبعد عن الساحل اليمني حوالي 300 كم، وعن ساحل الصومال أقل من 100 كم.
واللغة السائدة فيها ليست العربية إنما هي كلمات متكسرة من اللغات الصومالية والسواحلية، ولها موقع إستراتيجي هام من حيث تموين سفن الشحن بالوقود ، وتقدر عدد سكانها 70842 نسمة ، غالبيتهم يعملون في الزراعة ورعي المواشي والاصطياد وينتمون أكثرهم إلى أصول صومالية من قبائل "عرب محمود صالح" و " مشونغولى " ، ويقول اليمنيون بأن قبيلة " عرب محمود صالح" من قبيلة " المهرة " اليمنية ، وهذه المزاعم الزائفة بعيدة كل البعد عن الحقيقة ، وهي أكاذيب مفبركة من اليمن لتعريب الجزيرة التى تقع فى حاضنة خريطة " الصومال" ، وسكان الجزيرة يتحدثون بلغة أهلهم الصوماليين ،إلا أن حكومة صنعاء تحاول فى محاربة وجود اللغة الصومالية فى هذه المنطقة ، وأحرقت كتبا باللغة العربية تتحدث عن ملكية الجزيرة للصومال.
وقال احمد حسين مفكر صومالي بأن كل محاولة لتشويه وتبديل وجود الصوماليين فى هذه البقعة لن يغير مطامع الصوماليين فى إستعادة جزيرتهم المحتلة بالسلوك الدبلوماسية أو بالحرب ضد اليمن.
وأصنفت منظمة "يونيسكو" والهيئات الدولية لحماية البيئة فى عام 2008 كأحد مواقع التراث العالمى وبأكثر المناطق غرابة فى العالم، نظراً للتنوع الحيوي الفريد والأهمية البيئية لهذه الجزيرة وانعكاسها على العالم.
الصومال في وضعها الحالي المتأزم تقدمت إلى الأمم المتحدة بطلب تحديد الجرف القاري ، وستقضى المحكمة الدولية بأن الجرف القاري يقع في الحدود الصومالية وملكية الجزيرة للصومال .
وتمثل الجزيرة أهمية حيوية ، حيث أنها تقع في تقاطع الممرين البحريين الإستراتيجيين "البحر الأحمر والمحيط الهندي " ، وهذا ما يعطي بعض الدول من الولابات المتحدة الأمريكية وروسيا وإيران واليابان والصين أهمية عسكرية ، ويمثل ممرا مميزا لناقلات النفط، فمن خلال هذه الممر البحري الإستراتيجي يدلف جزء كبير من المنتجات الصناعية الصينية.
توترت العلاقات بين الصومال واليمن فى بداية السبعينات من القرن الماضى ، حيث كان الجيش الصومالي يعتبر آنذاك " أسد إفريقيا" لدحره القوات الإثيوبية فى حرب 1977 ، وساندت اليمن وليبيا وروسيا وكوبا على حساب نظام إثيوبيا بالسلاح والأموال ومعدات أخرى لإجبار الصومال من الإنسحاب وإبعادها عن المناطق القريبة من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا .
وطلب محمد إسحاق أحد المسؤولين من شركات الإتصالات فى الصومال الحكومة الإنتقالية الصومالية إلى كتابة مسودة طلب إلى مجلس الأمن الدولي من أجل إقرار نقل اللاجئين الصوماليين من مخيم " الخرز" وإسكانهم رسميا فى جزيرة سقطرى ، وذلك لإيقاف الأموال الطائلة التى تحصل اليمن شهريا من الأمم المتحدة بملف كل لاجئ صومالي موجود فى أراضيها بقيمة 150 دولارا أمريكيا ، وأضاف قائلا " بأن تعزيز التواجد الصومالي فى الجزيرة مهم جدا فى خلال تسلل اللاجئين الصوماليين إلى اليمن".
وقال دبلوماسي صومالي رفض ذكر إسمه أن على المجتمع الدولي إتخاذ قرار صارم ضد اليمن لتدخلها فى مياه الإقليمي الصومالي وإستيلاءها مدة سنوات طويلة على جزيرة سقطرى التابعة لإقليم " الشرق" بشمال شرق الصومال ، وقال " نريد إستعادة أراضينا لتكون فى سيادتنا ولاشك أن المنطقة ستعود بجهد صومالي دولي ".
ويتبع سقطرى مجموعة من الجزر الصغيرة منها: عبدالكوري - سمحه - درسه - وكراعيل. تتشكل تضاريس الجزيرة من جبال وهضاب وسطى وأودية وسواحل.. وأعلى مرتفع جبلي في «حجهر» 1500 متر عن سطح البحر.
مدينة حديبو – هي عاصمة للجزيرة ، ويوجد بها مطار دولي المجهز بمعداته انشاء حديثا كما تم إنشاء عدد من المرافق الحكومية،والميناء والطرق ووسائل متجددة من البنى التحتية والسياحية.
دولة اليمن إحتلال جديدة على جزيرة سقطرى ، وتتجاهل مطالب الحكومات الصومالية المتعاقبة فى تسليم الجزيرة بصورة سلمية إلى الصومال منذ أن إحتلت الجنوبيين من اليمن عليها ،وحاولت الصومال مرات عديدة فى محاصرة المنطقة وإبعادها من خفر السواحل اليمنية أيام وجود الحكومة العسكرية السابقة بقيادة الرئيس محمد سياد برى ، إلا أن الصومال كانت تحترم جيرانها اليمنية المسلمة .
وقال يوسف هلال أستاذ المادة الجغرافية فى أحد المدارس الثانوية بمقديشو بأن جزيرة سقطرى جزء لا يتجزء من الصومال مهما حصل وكل الحروب الطاحنة فى بلادنا ، اليمنيون هم إخواننا ولكن أراضينا اولوية لا يمكن التنازل عنها.
ترجع أصول سكان الصومال سلاليا إلى السلالة الحامية وأن كلا من سام وحام هما أبناء سيدنا نوح عليه السلام ، وهذه السلالة الحامية أتت قادمة من الركن الجنوبي الغربي لشبه الجزيرة العربية عبر باب المندب ، وتتميز هذه السلالة باللون القمحي والشفاه الرقيقة ونحالة الجسم والشعر المجعد والرأس الطويل والوجه الطويل والأنف الدقيق المستقيم.
عرف الفراعنة بلاد الصومال بإسم بلاد " بونت" ، واتجهوا إليها باحثين عن البخور لمعابدهم وعن مواد أخرى مثل الصمغ العربي واللبان الضكر والعاج والأخشاب العطرية والذهب،كماكان التجار من اليمن والهند يأتون إلى جزيرة سقطرى ليحملوا من قاطنيها الصوماليين اللبان والمواد المعطرة مقابل بعض الملابس والسكر، وتذكر التاريخ بأن أولى الرحلات كانت رحلة قامت بها ملكة مصر حتشبسوت في الفترة من 2743 – 2731 ق م) ثم تلتها رحلات وحملات أخرى .
جزيرة سقطرى كانت موحدة قبل حدوث براكين أدت إلى إنشقاقات وكهوف وأودية كثيرة، ويوجد فيها غطاء نباتى وفيرحيث تصل الأنواع النباتية فيها إلى حوالي 750 نوعا، ويتكاثر فيها نوعا من الطيور التى تلتهم المخلفات من الأطعمة واللحوم ويعرف قاطنوها بإسم " هانتوليو" أو " سوعيدة" ، ويوجد أيضا 105 نوعا من الطيورالأخرى النادرة .
تنتشر الكثير من الكهوف والمغارات الجبلية في مواقع عديدة من جزيرة سقطرى والجزر التابعة لها ، وتشكلت تلك المغارات بفعل عوامل التعرية الطبيعية وفي بعض منها تفاعلت عوامل " جيومائية " حيث عملت المياه على إذابة الكلس ، وشكلت أعمدة كلسية معلقة من أعلى سطوح الكهوف بالإضافة إلى أعمدة كلسية صاعدة من قاع الكهوف إلى الأعلى، ومعظم تلك الكهوف والمغارات مأهولة بالسكان، ومنها يمارسون حياتهم الطبيعية المعتادة، وأهمها عموماً مغارة " دي جب " في سهل " نوجد" حيث تعتبر أكبرها حجماً، وتبعد مغارة " دي جب"عن مركز حديبو بمسافة (75 كيلو مترا).
ويقول الصوماليون بأن بعض الرعويين الصوماليين فى جزيرة سقطرى يبحثون العشب لمواشيهم من الأبقار والأغنام فى أوقات الجفاف والقحط فى هذه الكهوف التى يمكثون فيها فترات مؤقته .
تمتد شواطئ الجزيرة مسافة (300 ميل) ولها خصائص فريدة من حيث كثبان رمالها البيضاء النقية ، كأنها أكوام من محصول القطن ومعظمها مظللة بأشجار النخيل. تطل على مياه البحر الخالي من عوامل التلوث ، حيث تشاهد أنواع الأسماك تسبح فيها، وجميعها مواقع مثلى للاستجمام والغوص ، كما تحتوي مياه الشواطئ على أحياء مائية عديدة ونادرة منها السلاحف المتنوعة الأشكال مثل السلاحف الخضراء الكبيرة الحجم. بالإضافة إلى الشعب المرجانية واللؤلؤ الذي اشتهرت به الجزيرة منذ العصور التاريخية القديمة، و يوجد فيهاعدد من شلالات المياه الغزيرة تنتشر في مواقع مختلفة أهمها شلالات " دنجهن " في حديبو حيث يبعد عن المركز بمسافة (6 كم) فقط، وكذلك شلالات حالة، ومومي، وقعرة وعيهفت، ومعظم تلك الشلالات تنبع من أعالي الجبال على مدار العام.
تتنوع تضاريس الجزيرة بين جبال وسهول وهضاب وأودية وخلجان ، حيث الهضبة الوسطى تشغل هذه الهضبة معظم مساحة الجزيرة وتطل على السهول الساحلية بشكل متدرج في الانخفاض ويقسمها وادي (دي عزرو) إلى قسمين رئيسين هما الهضبة الشرقية و الهضبة الغربية.
ويوجد فى الجزيرة سهول ساحلية فى الشمال والجنوب ، حيث ترى فى الشمال سهل حديبو التى تتفرق إلى سهول رأس مذهن - وسهول وادى درباعه ووادى طوعن - وسهول حديبو، وفى الجنوب تشاهد سهل نجد التى تتوزع إلى سهول وادى ديفعر هو- وسهل وادى ديعزرهو .
السهول الساحلية الجنوبية لجبال قطرية ، وهو مايسمى بسهل نوجد وسهل قعرة، وتمتد هذه السهول من جنوب رأس مومي في شرق الجزيرة حتى رأس شوعب غرباً، وتغطي هذه السهول التربة الغنية الصالحة للزراعة بينما تنتشر الكثبان الرملية الناعمة قرب الساحل.
تتوزع الجبال في جهات متفرقة من سطح الهضبة الوسطى، وأهمها سلسلة جبال حجهر، وأعلى قمة فيها يبلغ ارتفاعها (1505 مترات)، وتمتد هذه السلسلة من الجبال من الشمال الشرقي إلى الجنوب الغربي لمسافة (24 كم) تقريباً، ويزداد ارتفاعها في الوسط والشرق وتضيق وتنخفض في الغرب، كما توجد عــدد من الجبال الأخرى أهمها جبال فالج إلى الشرق، أعلى قمة فيها (640 متراً)، وجبال قولهل إلى الجنوب الغربي أعلى قمة فيها (978 متراً)، وجبال كدح في الجنوب حيـث يـبـلغ ارتفاعها (699 متراً)، وجبال قطرية في الجنوب أيضـاً يبلـغ ارتفاعها (560 متراً)، وهناك أيضاً جبل طيد بعة الذي يرتفع (550 متراً)، وجبل زوله وجبل عيفة وجبل خيرها الذي يرتفع (1394 متراً)، بالإضافة إلى جبل قاطن الذي يرتفــع (800 متر)، وجـبـل فـادهن يعلو بارتفاع (778 متراً)، وجبل قيرخ بارتـفــاع (660 مترا).
يوجد في جزيرة سوقطرة عدد كبير من الأودية، وتتخذ مسارات واتجاهات عدة بحسب تأثيرات السطح وهي كالآتى:
الوديان التي تصب شمال الجزيرة في البحر الواقعة إلى الشرق من مدينة حديبو، وتتميز بأحواضها الصغيرة وقصر مجاريها حيث لا تتعدى مسافة (7 كم) تقريباً، وهي ذات تصريف كبير نظراً لاستمرار جريان المياه فيها على مدار العام مثل: وادي دانجهن، وادي حشرة، وادي دنية، وادي درابعة، وادي طوعق.
الوديان التي تصب في الشمال الغربي الواقعة إلى الشمال من جبل فادهن مطلو مثل: وادي دوعهر، وادي عامدهن، وادي جعلعل، وادي ديمجت وادي فرحة.
وديان الجنوب : التي تصب جنوب الجزيرة والواقعة إلى الشرق من جبل قرية " وهي وديان " ذات مجاري طويلة وأحواض متسعة وذات تصريف أكبر من الأودية الشمالية نظراً لغزارة الأمطار الصيفية التي تسقط على السفوح الجنوبية وخاصة في سهل نوجد ، مما أدى إلى توفر المياه فيها بالإضافة إلى عدم تعرض هذا السهل للرياح الشديدة ، حيث خلق ظروفاً مواتية لظهور نشاط زراعي محدودة، مثل وادي ستريو، وادي تريفرز، وادي ريشي، وادي عسرة، شبهون، وادي فاقه، وتنتهي هذه الوديان عند حافة الهضبة، وتصب في السهل الساحلي الجنوبي، أما الوديان التي تصل مصباتها إلى البحر فهي وادي سهوب ووادي عسهم، هذا بالإضافة إلى الأودية الفرعية الواقعة بين مجموعة الجبال وتصب وسط الجزيرة.
ويوجد في الجزيرة عدد من الروؤس الصخرية حيث يمتد بعضها إلى مياه البحر مثل الروؤس الواقعة في الشمال والشرق أهمها:
رأس مومي ، رأس ديدم ، رأس مذهن ،رأس بوركاتن ،رأس عدهو ،رأس دي حمري ،رأس حولاف،رأس قرقمة،رأس عند،رأس بشارة،رأس سماري و رأس حموهر،بالإضافة إلى الروؤس الواقعة غرب الجزيرة مثل رأس بادوهن ، رأس حمرهو، رأس شوعب، أما الروؤس الواقعة جنوب الجزيرة فهي رأس شحن، رأس مطيف، رأس زاحق، رأس قاش،و رأس ينن.
توجد مجموعة قليلة من الخلجان في الجزيرة وأهميتها تكمن باستغلالها كموانئ طبيعية، وبالذات أثناء تعرض أجزاء من الجزيرة للرياح القوية التي تضرب سهل حديبو والأجزاء الشرقية والغربية ابتداء من مطلع شهر يونيو حتى أواخر سبتمبر؛ ولذلك تجد السفن ملاذاً آمناً لها في خلجان الجزيرة وهي: خليج بتدرفقه في الشرق بين رأس مومي ورأس ديدم، خليج عنبه تماريدا في الشمال بين رأس قرقمه ورأس عند، خليج بندر قلنسيه في الغرب بين رأس حمرهو ورأس بادوه، خليج شربرب في الغرب بين رأس بادوه ورأس شوعب، خليج أرسل في الجنوب بين رأس مومي ورأس شحن.
تتميز الجزيرة بثلاثة مناخات وهي كالتالي:
1) يسود الجزيرة مناخ بحري حار ، حيث درجة الحرارة العظمى تتراوح بين (28-26 ) مئوية ، ودرجات الحرارة الصغرى بين (23-19) مئوية ، والمتوسط الحراري السنوي مابين (29-27) مئوية، حيث يكون معدل درجات الحرارة لشهر كانون الثانى / يناير (24م) ،ولشهر يوليو(30م) ، ويعتبر شهرا حزيران/يونيو و تموز/يوليو أكثر إرتفاعا لدرجة الحرارة ، وأقل الشهور حرارة هما شهري كانون الأول / ديسمبر و كانون الثانى /يناير، كما تقل معدلات درجة الحرارة كثيراُ في المناطق الجبلية.
المناطق الشرقية تتميز بالجود المعتدل بالبرودة في بعض الأشهر وفي بعضها تكون باردة.
2) المناطق الغربية أيضاً تتميز بالبرودة ومنها منطقة دكسم المرتفعة حيث تكون هذه المنطقة في الخريف في باردة ويتكون فيها الضباب الكثيف. يتراوح معدل الرطوبة النسبية بين 55% في شهر آب / أغسطس و70% فى شهر كانون الثانى / يناير .
3) تتعرض الجزيرة لرياح شديدة جنوبية غربية تصل ذروتها في مطلع شهر يونيو حتى أواخر شهر آب/أغسطس ثم تبدأ بالانخفاض التدريجي لتصل في بداية تشرين الأول / أكتوبر إلى سرعة عادية عندما تتحول إلى رياح شمالية شرقية عندما تقل سرعتها إلى (10 عقد)، أمَّا الرياح الجنوبية الغربية في شهور يونيو، يوليو، أغسطس، فتكون سرعتها قوية تصل إلى (40 – 50 عقدة)، وقد تصل في بعض الأجزاء من الجزيرة إلى أكثر من (55 عقدة)، ويرافقها حالة اضطراب شديد للبحر.

صنعاء نيوز/ من صفحة عبد الفتاح الحكيمي 0 على الفيس
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)