shopify site analytics
عملاق الدوري الإنجليزي يستقر على التعاقد مع صلاح بعد أزمته مع كلوب - سلاح روسي جديد "فريد ومرعب" - قيادي يمني يعرض استضافة صنعاء للمكتب السياسي لحركة حماس - طريقة مبتكرة لجعل البطاريات أرخص وأكثر كفاءة - تفاقم الاوضاع في عدن والمحافطات الجنوبية - القدوة يكتب: حرب غزة تكشف زيف الاحتلال وعنصريته - النجف من الترقيع إلى الاستراتيجية! - وقفة احتجاجية بذمار تضامنا مع فلسطين - الصحافيـون اليمنيون في مرمـى الإستهدافات قتلاً وسجناً وترهيباً .. - الإبتزاز الإلكتروني: تهديد حقيقي للمجتمعات العربية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - إن من الشائع جداً في المجتمعات الإنسانية استخدام العديد من المصطلحات و الالفاظ التي تشير إلى معنى واحد رغم الاختلاف الجذري

الخميس, 15-مارس-2018
صنعاء نيوز/ بقلم الكاتب و المحلل السياسي سعيد العراقي -
إن من الشائع جداً في المجتمعات الإنسانية استخدام العديد من المصطلحات و الالفاظ التي تشير إلى معنى واحد رغم الاختلاف الجذري بين الدلائل اللفظية وهذا ما يُصطلح عليه عند أهل اللغة و الاختصاص بالترادف ، ولنا في مفردة الوكيل و الأصيل المثال الحي لتلك الحقيقة اللغوية فكلاهما يصدران من منبع واحد حتى قيل فيهما الوكيل كالأصيل أي بمعنى أن ما للأصيل من صلاحيات و حقوق و واجبات كلها تنتقل للوكيل ، و كذلك فإن كل ما يصدر من الوكيل من سيئات تكون حتماً مصدرها الأصيل بل و تُحسب عليه لانه هو مَنْ جاء به و سلطَّه على أمور الدولة و مكَّنه من رقاب الناس إذاً عرفنا الان مشروعية عمل هذا الأخير الان ماذا يقول السيستاني في فساد وكلائه الفايروس الذي طال حتى أبناء هؤلاء الفاسدين ؟ لا جواب عنده لان فساد الوكيل و ابن الوكيل مصدره فساد الأصيل وهذا معروف و متفق عليه عند جميع المجتمعات فما حصل فعلاً للعراقيين على يد السيتاني و حاشيته الفاسدة هو حاصل متحصل نتيجة تراكمات كثيرة منها الجهل المطبق عند عامة الشعب و الدفاع المستميت عن هذه الوجوه الكالحة أس الفساد و الطائفية و الخراب التي تضرب البلاد فجاء الدور على ذريتهم أبناء الزنا و الحرام التي تُعد أحد الأدلة الدامغة على فساد هذه المرجعية و لنا في وكيلها عبد المهدي الكربلائي وهو يوجه زوج ابنته مرتضى الحسيني بفعل الرذيلة و الفحش و الفجور داخل أروقة العتبة الحسينية و تحت حماية و اشراف مليشياتها المجرمة فهل يوجد عاقل يوقع بقلمه على عورات المسلمين ؟ يقيناً يأتي الجواب بكلا لكن الواقع يكشف حقيقة جرائم هذا الشيخ المفسد فاليوم زوج ابنته يهتك الاعراض و يستبيح المحرمات و المقطع ادناه يكشف حقيقة حجم الخسة و النذالة و القذارة و الانحطاط و الفساد البشع التي وصل إليها هؤلاء المفسدين بفضل و دعم هذه المرجعية الفاسدة فأي بشر هؤلاء ؟ ألا يخافون الله تعالى ؟ ألا يخشون يوم تُكشف فيه السرائر ؟ ألا يخشون يوم يقوم الناس لرب العالمين ؟ مالهم لا ينتهون عن جرائهم و مفاسدهم ؟ أقرأوا التاريخ و خذوا العضة و العبرة من كل الطغاة و الجبابرة أين هم و أين أصبحوا ؟ أين قصورهم ؟ أين أموالهم ؟ هل خلدتهم ؟ هل تركوا لهم موقفاً مشرفاً تذكرهم فيه الأجيال بالخير و الاحسان ؟ انظروا و تفكروا و اعتبروا يا حاشية السيستاني الفاسدة قبل فوات الأوان .


أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)