shopify site analytics
زيارة معالي وزير الثقافة والسياحة والآثار/ العراق بغداد - قرار وقف النار وتبادل الأسرى بيد السنوار - آخر حاخام في مصر يكشف تفاصيل خطيرة - غرامة بالآلاف وحرمان من دخول السعودية لـ10 سنوات للمصريين - الكشف عن جرائم إسرائيلية بشعة ضد المصريين في رفح - تسارع في الأحداث بعد موافقة تل أبيب على خطة العملية - سبب غريب وراء تدهور حالة لاعبي الاتحاد السعودي البدنية - محافظة إب السياحية في ظل قيادة اللواء صلاح..!!! - ماذا قال خامنئي في اجتماعه مع قادة القوات المسلحة؟ - بعد أنباء عن خروج السنوار من الأنفاق.. عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل نتنياهو -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - في حرب الغرب مع روسيا أردوغان سيكون ضدنا"، عنوان مقال زاؤور كاراييف، في "سفوبودنايا بريسا"، حول وضوح موقف أنقرة

السبت, 21-أبريل-2018
صنعاء نيوز -

"في حرب الغرب مع روسيا أردوغان سيكون ضدنا"، عنوان مقال زاؤور كاراييف، في "سفوبودنايا بريسا"، حول وضوح موقف أنقرة من روسيا بما لا لبس فيه.

يبدأ المقال بسؤال: ما حاجة واشنطن إلى سوريا؟ وتأتي الإجابة:

أولاً، يمكن للولايات المتحدة، من خلال الهيمنة في المنطقة، أن تزيد من فرص تحقيق مصالحها في إيران... ويمكن للسيطرة على سوريا أن تساعد في شن حملة عسكرية ضد إيران. فبعد مجيء روسيا إلى الجمهورية العربية السورية، اضطرت واشنطن إلى تغيير استراتيجية عملها المحددة. على ما يبدو، في الوقت الحاضر تمكنت من اختيار نهج جديد، يرضي الجميع في الغرب...

الآن، في لندن وفي واشنطن يروجون بنشاط للحملة العسكرية المقبلة، مع إشادتهم بالضربة الأخيرة المرتبطة بالأسلحة الكيميائية المزعومة.

من الواضح أن هذه الحالة تقسم العالم. جهة ما تدعم موقف موسكو في الشرق الأوسط، ولكن الأغلبية إلى جانب الولايات المتحدة. من المثير للاهتمام إلى جانب من ستقف تركيا في هذه المواجهة التي تنذر بالتحول إلى الطور الساخن؟

حول من سيدعم الأتراك، إذا تفاقم الوضع ، تحدثت "سفوبودنايا بريسا" مع الخبير التركي أندير عمريق، فقال:

لحسن الحظ، الآن هذه المخاطر ليست كبيرة. لن تكون هناك حرب بين روسيا والولايات المتحدة، على الأقل لن تعلن إحداهما الحرب على الأخرى، لكن يمكن أن تتصرفا في سوريا كعدوتين. هذا يحدث بالفعل، وقد وقع بالفعل ضحايا من روسيا. لكن هذا لا ينطبق على التوقعات التي ذكرتها. لا تحتاج أي منهما نزاعا في سوريا تنتج عنه حرب نووية..

ولكن إذا حدث ذلك فإلى أي جهة ستقف تركيا؟

الخيار الأفضل هو الحياد، لكن الاتفاقات الدولية القائمة تستبعد مثل هذه الفرصة. تركيا، حليف عسكري للولايات المتحدة، وهذا منصوص عليه في مشاركتها في حلف الناتو وفي معاهدات منفصلة مع واشنطن. لذلك، في حال تعرضت الولايات المتحدة لتهديد، فسوف تضطر تركيا إلى توفير قواتها لحماية حليفتها. كان الأمر كذلك من قبل، وهو كذلك الآن، وإلا فإن كل هذه المعاهدات لن يكون لها معنى.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)