|
|
|
صنعاء نيوز/ بقلم ضياء الراضي - ان من نعم الله التي لا حد له ولا حصر نعمة ال بيت الرسالة على جميع البشر حيث أن في ذكر منهجهم و سيرتهم العطرة كلها منفعة ونور لعامة الناس، فكانوا ولازالوا سبب الهداية للناس فقد ضحوا وجاهدوا واخلصوا وبالغوا بالجهاد والنصح من اجل هداية الامة من اجل ترسيخ العقيدة الحقيقة في نفوس الناس وتخليصهم من كل شك وفساد ووهم وفتن زرعها اعداء الحقيقة، فلذا واجههم اعداؤهم بان يقتلوهم وان يتامروا عليهم وان يفعلوا كل قبيح وسيء بحقهم والشاهد واقعة كربلاء التي راح فيها سبط الرسول الامام الحسين عليه السلام وتلك الثلة المؤمنة من ال بيته وصحبة الميامين ليسطروا لنا اروع وافضل صور التضحية والخلود فلذا تستحق هذه التضحية العظيمة ان تحيى بالقول والفعل وان تتخذ منهجا لكل المصلحين ، فإحياء هذه الذكرى وخاصة بالمجالس مجالس الوعظ والارشاد والنصح ومنها مجالس الشور والبندرية التي لها صفة خاصة وطبيعة مميزة حيث يتم بيها التفاعل اكثر ويعتمد ذلك على اسلوب المنشد والذاكر وكيف يقوم بتهيج العاطفة في نفوس المعزين وكذلك يمكن ان تستغل هذه المجالس في افراح اهل البيت وعند ولادتهم الميمونة من أروع ذلك مجالس الشور والبندرية التي فيها العديد من الفوائد اضافة الى انها ترسخ العقيدة فان لها فوائد جمة منها الإيمانية والأخلاقية والروحية والطبية ومن الممكن أن تكون مجالس ومهرجانات الشور والبندرية التي تستذكر أفراح وأتراح آل البيت الأطهار، بمفهوميهما الوسطي والمعتدل، مقدمة لمليء الفراغ العقائدي والخواء الفكري والروحي، الذي يعتبر من أخطر الاعتلالات التي تحيق بالشباب، لينقذهم من القلق النفسي والاضطرابات الفكرية والسلوكية والروحية، والإحباطات الحياتية المتكررة، التي رافقت حياتهم الخاصة والعامة، جرّاء الفوضى الاجتماعية، وما أفرزته من إرهاصات فكرية منحرفة، أخذت بأيدي الشباب صوب الانحرافات الأخلاقية كالإلحادية والإباحية، والتي أهلكت المُثل والأخلاق، لتجعل من البعض مشروعًا دائمًا للجريمة، فلهذا كان لهذه المجالس المقدسة وما تحتويه من صور ناطقة تحكي أفكار ومآثر ومآتم وولادات وعواطف وممارسات العترة الطاهرة، الأثر الأبلغ والأكبر في النفوس، ولتعود على روّادها بالمنفعة الإيمانية والأخلاقية والروحية والطبيـة ، ومن أروع الأمثلة العصرية التي أنصفت مجالس ومهرجانات الشور والبندرية وبيّنت حقيقتها اللغوية والبلاغية والأخلاقية هو استفتاء المحقق الصرخي (الشور.. سين سين.. لي لي.. دي دي.. طمة طمة( |
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
حول الخبر إلى وورد |
|
ليث (ضيف) الشور والبندرية طراز خاص لاحياء مناسبات اهل البيت عليهم السلام وهي خير وسيلة لجذب الشباب وتذكيرهم بدينهم ومناسبات اهل البيت عليهم السلام.
نور (ضيف) وفقكم الله تعالى في نصرت الدين ولمذهب
فاضل القيسي (ضيف) ان العاطفه الممزوجه بالحماسه والعقيده الصحيحة في احياء ذكرى اهل البيت عليهم السلام حزنا او فرحا تعبر عن الصدق في المشاعر الجياش والصادقه في حب ال البيت عليهم السلام
محمد العراقي (ضيف) احسنتم النشر والتوضيح
ابو معتز (ضيف) نعم ان الشور يجلي الصداء على القلوب ويجدد الحزن وفقكم الله
محمد (ضيف) موفقين
(ضيف) بارك جهود السيد المحقق الصرخي الحسني في هذا البحث المفيد وكما بحوثه السابقه حفظه الله
احمد علي (ضيف) حياكم الله و وفقكم وأنار دروبكم بنور الإيمان والتقوى
أملي بربي (ضيف) سبب كثره الفساد بين المجتمعات وخاصه المجتمع العراقي الذي يعاني من هذه التيارات المنحرفه فلابد من العالم او المصلح ان يجد حلا وان يستطيع ايقاف هذا الانحراف بشتى الوسائل فأن مجالس الشور والبندريه من الحلول المناسبه فهي جعل الشباب واللاطفال يستقطبون الحسينيات والمساجد
محمد (ضيف) وفقكم الله لكل خير
محمد الكعبي (ضيف) موفقين ان شاء الله
سلمان رحيم (ضيف) بالتوفيق مقال جيد ونافع ولمجالسكم نعم وبركات عظيمة تشمل الدارين رب يحميكم
محمد بهاء (ضيف)
#بالشور_نجدّد_البيعة_للمهدي
التيمية المتناقضون يستخدمون الخزعبلات للاستخفاف بعقول المتلقّين!!!
https://www.youtube.com/watch?v=fXTFZQu-SWA
ليث الطائي (ضيف) وفقكم الله
اماني ياسين (ضيف) الشور انقاذ ابشباب من الانحراف الفساد منتشر في بلدنا نشكر الله على نعمته علينا بلاستاذ الصرخي
أ.سجال (ضيف) وفقكم الله
احمدالغرابي (ضيف) مجالس الشور والبندرية التي لها صفة خاصة وطبيعة مميزة حيث يتم بيها التفاعل اكثر ويعتمد ذلك على اسلوب المنشد والذاكر وكيف يقوم بتهيج العاطفة في نفوس المعزين وكذلك يمكن ان تستغل هذه المجالس في افراح اهل البيت وعند ولادتهم الميمونة من أروع ذلك مجالس الشور والبندرية التي فيها العديد من الفوائد اضافة الى انها ترسخ العقيدة فان لها فوائد جمة منها الإيمانية والأخلاقية والروحية والطبية ومن الممكن أن تكون مجالس ومهرجانات الشور والبندرية التي تستذكر أفراح وأتراح آل البيت الأطهار، بمفهوميهما الوسطي والمعتدل، مقدمة لمليء الفراغ العقائدي والخواء الفكري والروحي، الذي يعتبر من أخطر الاعتلالات التي تحيق بالشباب، لينقذهم من القلق النفسي والاضطرابات الفكرية والسلوكية والروحية، والإحباطات الحياتية المتكررة، التي رافقت حياتهم الخاصة والعامة، جرّاء الفوضى الاجتماعية، وما أفرزته من إرهاصات فكرية منحرفة، أخذت بأيدي الشباب صوب الانحرافات الأخلاقية كالإلحادية والإباحية، والتي أهلكت المُثل والأخلاق، لتجعل من البعض مشروعًا دائمًا للجريمة، فلهذا كان لهذه المجالس المقدسة وما تحتويه من صور ناطقة تحكي أفكار ومآثر ومآتم وولادات وعواطف وممارسات العترة الطاهرة، الأثر الأبلغ والأكبر في النفوس، ولتعود على روّادها بالمنفعة الإيمانية والأخلاقية والروحية والطبيـة ، ومن أروع الأمثلة العصرية التي أنصفت مجالس ومهرجانات الشور والبندرية وبيّنت حقيقتها اللغوية والبلاغية والأخلاقية هو استفتاء المحقق الصرخي (الشور.. سين سين.. لي لي.. دي دي.. طمة طمة(
جلنار الوائلي (ضيف) سلمت اناملك
محمدالموسوي (ضيف) خلال حضورنا لهذه المجالس والمهرجانات نلاحظ تعاطف الاخوة المشتركين في هذه المجالس مع الذكرى سواء كانت فرحا أو حزنا …. …..حركات اللطم والضرب على الرؤوس والقفز على رؤوس الاصابع وكذلك التصفيق في حالة الفرح وماله من أهمية كبيرة من الناحية الطبية وتأثير هذه الحركات على تنظيم عمل القلب ومنع تخثر الدم وارتفاع ضغظ الدم ….إنها نعمة إلهية عظيمة ان تكون لهذه المجالس كل هذه البركات والفوائد الطبية والاخلاقية والفكرية
بلقيس البديري (ضيف) لايخفى على الجميع ماوصل اليه شبابنا هذه الايام من انحرف فكري فلابد من ارعاهم بشتى الوسائل والشور والبندريه استقطب اكبر عدد ممكن فياكم الله ونصركم وايكم لما فيه خدمة للمجتمع
ميسون الحسني (ضيف) بوركتم ووفقكم الله
|