shopify site analytics
ضباط وجنود من لواء المظليين الإسرائيلي يرفضون أوامر الاستعداد لعملية رفح - عشرات القتلى والجرحى جراء قصف الطيران الإسرائيلي لمدينة رفح - إلى الداخلية وبرلمان العراق الابطال، لاشُلت أياديكم… - هل أصبح الرجال يرفضون فكرة الزواج - عمومية الحاضرين توافق على تزكية القاضي خالد هويدي - حكومة الاحتلال تنقل تكتيك حرب غزة للضفة الغربية - صداقات العالم الافتراضي وتأثيرها على الواقع..! - الدكتور قاسم لبوزة ومحافظي المحافظات الجنوبية يتفقدون المراكز الصيفية بمديرية ثلا - وقفتان بجامعة ذمار دعماً لفلسطين وتضامناً مع طلاب الجامعات الغربية - رئيس جامعة ذمار.. يدشن الامتحانات النهائية بكلية العلوم التطبيقية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
بقلم : أبو أحمد الخاقاني
إن هذه الفترة الزمنية الحرجة التي تعيش فيها هذه الأجيال حيث البطالة والفراغ التام والاختلاف الطبقي الذي يعم المجتمع بصورة عامة

الإثنين, 21-مايو-2018
صنعاء نيوز/ بقلم : أبو أحمد الخاقاني -


إن هذه الفترة الزمنية الحرجة التي تعيش فيها هذه الأجيال حيث البطالة والفراغ التام والاختلاف الطبقي الذي يعم المجتمع بصورة عامة ومعها الانفتاح وتطور وسائل الغراء وانتشارها حيث المواقع الإباحية وانتشار المخدرات مع وجود دعم من قوى الكفر والإرهاب لهذا الأمر وحسب الاحصائيات التي تقدمها الجهات المسؤولة والمعنية بهذا الأمر حيث أنها وحسب المعطيات والاحصاءات التي تنشر أن نسبة المتعاطين في حالة تزايد وكذلك التجار وانتشارها على رقعة واسعة من البلد وحتى في المناطق الريفية والنائية فهذا الأمر أثر سلباً على الطبقة الشبابية والناشئة. فهذا الأمر يجب أن يكون له علاجاً وليس علاج مؤقت بل علاج جذري ويكون بالتدريج وهذا الأمر يجب أن يستند على أسس رصينة ولا توجد أقوى وأرصن من مبادئ ثورة الحق ثورة الحسين التي خطت بتلك الدماء الطاهرة وهذه المبادئ يتم ترسيخها في أذهان الناس بأبسط الطرق و الوسائل ومنها المجالس الحسينية مجالس العزاء ومنها مجالس الشور والبندرية المهدوية المهذبة المنقاة والتي أوصى بها سماحة المرجع المحقق الأستاذ والتي أصبحت سور منيع تجاه كل مخططات الأعداء أبالسة الجن والبشر وبها يتم انقاذ الشباب من الانخراط برذائل الأخلاق من خلال إقامة هذه المجالس بإسلوب مهرجانات منظمة حتى يكون لها أثر في نفوس الطبقة الشبابية وبها عبر وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك وغيره حتى تكون هذه المجالس والمهرجانات الزلزال الذي يخسف الأرض تحت أقدام الأبالسة
ولاشك أن استذكار أتراح وأفراح آل البيت الأطهار، بالتحقيق العلمي والحوار الإيجابي يخدم الناس، ويرتقي بوعي الإنسان فردًا وجماعة، خاصة في زمننا المعاصر المفعم بالفتن والشبهات، لتكون الحاجة ماسة لتطوير قدرات وقابليات الشباب خصوصًا، بعد الانتشار الفاحش للأفكار المنحرفة وما احتوته من رذائل إلحادية، وقبائح إباحية، التي تعمدت وبقصد هذه الشريحة المعوّل عليها في استنهاض المُثل الإسلامية العليا، التي عمل على إقصائها واندثارها أئمة التكفير الداعشي، بهجمة شرسة ومنظمة اتخذت من الإعلام بقنواته وإذاعاته وصحفه ومطبوعاته، شرًا عاث في جسد المجتمع فسادًا، ليكون وعي المحقق الاستاذ حاضرًا بمخاطبة العقول النيرة والضمائر الحية، بإجازته للناس عامة، والشباب خاصة، بإقامة مجالس ومهرجانات الشور والبندرية باستفتائه ( الشور.. سين سين.. لي لي.. دي دي.. طمة طمة)، ليكون بمثابة الزلزال الذي خسف الأرض تحت أقدام الأبالسة من مرضى النفوس الشريرة المعادية للحق وصاحب الحق .
أنصار المرجع الأستاذ المحقق
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
التعليقات
صالح الربيعي (ضيف)
26-05-2018
احسنتم النشر استاذ

علي الاحمد (ضيف)
25-05-2018
مجالس الشور والبندرية هي التي انقذت الشباب والناس من الانحراف والضياع في زمننا هذا.

امجد الغريفي (ضيف)
24-05-2018
إقامة هذه المجالس بإسلوب مهرجانات منظمة حتى يكون لها أثر في نفوس الطبقة الشبابية وبها عبر وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك وغيره حتى تكون هذه المجالس والمهرجانات الزلزال الذي يخسف الأرض تحت أقدام الأبالسة ولاشك أن استذكار أتراح وأفراح آل البيت الأطهار، بالتحقيق العلمي والحوار الإيجابي يخدم الناس، ويرتقي بوعي الإنسان فردًا وجماعة، خاصة في زمننا المعاصر المفعم بالفتن والشبهات، لتكون الحاجة ماسة لتطوير قدرات وقابليات الشباب خصوصًا، بعد الانتشار الفاحش للأفكار المنحرفة وما احتوته من رذائل إلحادية، وقبائح إباحية، التي تعمدت وبقصد هذه الشريحة المعوّل عليها في استنهاض المُثل الإسلامية العليا،

اكجد الغريفي (ضيف)
24-05-2018
إقامة هذه المجالس بإسلوب مهرجانات منظمة حتى يكون لها أثر في نفوس الطبقة الشبابية وبها عبر وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك وغيره حتى تكون هذه المجالس والمهرجانات الزلزال الذي يخسف الأرض تحت أقدام الأبالسة ولاشك أن استذكار أتراح وأفراح آل البيت الأطهار، بالتحقيق العلمي والحوار الإيجابي يخدم الناس، ويرتقي بوعي الإنسان فردًا وجماعة، خاصة في زمننا المعاصر المفعم بالفتن والشبهات، لتكون الحاجة ماسة لتطوير قدرات وقابليات الشباب خصوصًا، بعد الانتشار الفاحش للأفكار المنحرفة وما احتوته من رذائل إلحادية، وقبائح إباحية، التي تعمدت وبقصد هذه الشريحة المعوّل عليها في استنهاض المُثل الإسلامية العليا،

ليث (ضيف)
24-05-2018
مجالس الشور والبندرية هي التي انقذت الشباب والناس من الانحراف والضياع في زمننا هذا.

محمد العراقي (ضيف)
23-05-2018
احسنتم وفقكم الله تعالى موضوع في غاية الروعة وبارك الله بكم على التوضيح

احمد العيساوي (ضيف)
23-05-2018
مجالسُ الشورِ المهدوي مثالٌ على تطبيق تعاليم الدين المحمدي المقدّس، فما مجالسُ الشور إلّا تقوى ووسطية وأخلاق.. ساهمت وبشكلٍ ملموسٍ في انقاذ الطبقة الشبابية وتخليصها من هذه الأفكار فكانت هذه المجالس المباركة كالزلزال الذي خسف الأرض تحت أقدام الأبالسة، ولاشك أن استذكار أتراح وأفراح آل البيت الأطهار، بالتحقيق العلمي والحوار الإيجابي يخدم الناس، ويرتقي بوعي الإنسان فردًا وجماعة، خاصة في زمننا المعاصر المفعم بالفتن والشبهات، لتكون الحاجة ماسة لتطوير قدرات وقابليات الشباب خصوصًا، بعد الانتشار الفاحش للأفكار المنحرفة وما احتوته من رذائل إلحادية، وقبائح إباحية

كريم محمد (ضيف)
23-05-2018
الشور والبندرية مثالًا من جملة العلاجات الناجحة التي تحصن الشباب من الانحراف العقائدي والأخلاقي من الأطروحات الإلحادية و الميولات الإباحية والانحلال الأخلاقي التي فتكت بأخلاق الشباب حتى صار مجتمعنا العربي والإسلامي متهمًا بالانحلال الأخلاقي

الكعبي (ضيف)
23-05-2018
بالطبع يبعدهم عن الانحراف الاخلاقي فنحيي الشور

أبو على العراقي (ضيف)
23-05-2018
احسنتم بارك الله بكم

وليد العبيدي (ضيف)
23-05-2018
مقال رائع

محمد الجناحي (ضيف)
23-05-2018
نعم هذه المجالس انقذت كثير من الشباب من الانحراف الاخلاقي والعقائدي

(ضيف)
23-05-2018
احسنتم المقال

عباس العراقي (ضيف)
23-05-2018
#الشورُ_المهدويُّ_تمهيدٌ_للظهورِ


ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)