shopify site analytics
محافظة إب السياحية في ظل قيادة اللواء صلاح..!!! - ماذا قال خامنئي في اجتماعه مع قادة القوات المسلحة؟ - بعد أنباء عن خروج السنوار من الأنفاق.. عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل نتنياهو - " بالأدلة".. فوائد ممارسة العادة السرية للرجال! - سيف المنشطات مسلط على عنق الصين - جامعة الدول العربية تتدخل في تشكيل الحكومة في ليبيا - شحنات المبيدات كحرب إبادة لليمنيين وكقضية وطنية ؟! - الإفراط في استخدام المبيدات وسوء استخدامها في ورشة عمل بذمار - 200 يوم من العدوان : حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصل - المملكة المغربية..أفول مغرب القرن التاسع عشر وبزوغ فجر عهد جديد!! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
معا نحو مصالحة وطنية شاملة وهذا هو اليوم مطلب شعبي موجهه لكل أطراف الصراع اليمني في الداخل والخارج

الثلاثاء, 17-يوليو-2018
صنعاء نيوز/ إب/حميدالطاهري -

احميدالطاهري

معا نحو مصالحة وطنية شاملة وهذا هو اليوم مطلب شعبي موجهه لكل أطراف الصراع اليمني في الداخل والخارج وكذلك لقادة الامم في جمع الشمل اليمني وبالعودة إلى طاولة الحوار والخروج في حل سياسي شامل وذلك بالخروج باليمن الواحد من شر العدوان والحرب الدائرة بين أبنائها إلي بر الأمن والأمان..
معا نحو مصالحة وطنية شاملة في جمع الشمل اليمني في الداخل والخارج وذلك لوقف الحرب القاتلة والمدمرة والمشردة للآلاف من الأسر ووقف نزيف الدم اليماني وذلك في عملية إحلال السلام فالشعب اليمني اليوم يريد وقف العواصف الدموية السعودية والداخلية حقنا لدماء الأطفال والأبرياء وشعاره اليوم " مصالحة وطنية شاملة " وذلك للخروج باليمن إلي بر السلام"..
معا نحو مصالحة وطنية شاملة ياحكام اليمن وياقيادات أحزابها في الداخل والخارج وكفى صراعات سياسية وحزبية وعدوان وحرب ودمار ليمن الجميع .. فالشعب الواحد يدعو للمصالحة وطنية وذلك بعملية إحلال السلام في يمن السلم والسلام ياقادة الأمم ..
إن العواصف والحروب قاتلة ابناء الشعوب ومشردة الملايين من أوطانهم أوقفوا العواصف والحروب الدائرة في الأوطان العربية وذلك في جمع الشمل العربي وإحلال السلام في تلك الأوطان ليعيش أبناء شعوبها في أمن وسلام ..
هاهم أبناء شعب الإيمان والحكمه يدعون الى مصالحة وطنية شامله وذلك بين القوه المتصارعه من حكام وقيادات حزبية وجماعات .هذه دعوة الشعب المحاصر من كل منفذ يوجه الدعوة لكافة قياداته المتصارعة بالداخل والخارج لمصالحة وطنية شامله والخروج باليمن الى بر الأمن والسلام فقلوب ابناء الشعب الواحد ضاقت من العواصف الداخلية والخارجية .
ليس هناك ما هو أصعب في جمع الشمل بين القوة المتصارعة اليمنية فهو سهل ياقادة الامم وذلك بجمعهم على طاولة الحوار ومن يرفض منهم اتخذوا عليه القرار الصارم .
ان الشعب اليمني ينادي لمصالحة وطنية شاملة وذلك في إحلال السلام ليعيش حياته في أمن ورخاء وسلام ،اجمعوا الشمل ياقادة الامم بين الأطراف اليمنية وذلك للخروج في توافق وطني شامل بين الأطراف اليمنية بهدف وقف الحرب القاتلة والمدمرة "ورفع راية السلام في يمن التاريخ والحضارة ."
حيث أطلقت نخبة يمنية دعوة للمصالحة الوطنية الشاملة وذلك لوقف العدوان والحرب القذرة الدائرة بين أبناء مهد الاصالة والعروبه
أتمنى من كافة الاطراف اليمنية بمختلف المكونات السياسية والحزبية في الداخل وفي مختلف دول العالم الاستجابة العاجله لهذه النداء العاجل الذي تضمن الدعوة لمبادرة وطنية شامله
نص النداء : الصادر عن اللجنه التأسيسية للدعوة للحوار والمصالحة الوطنيه
*المقدمة وخارطة الطريق"

أن منبع السيل العرم من الدماء هو كل بيت يمني شمالا وجنوبا وشرقا وغربا ,
وبما أن مأساة الحرب بألتها المدمرة تستمر في حصد ارواح اليمنيين واستنزاف كل مقدراتهم وطاقاتهم بالأخص أهم ثروة يمكن لأية حضارة انسانية ان تملكها وتكون مكنة ومحرك نهضتها وحضورها بين الأمم وهي العنصر البشري ,

وأن هذه الحرب مستمرة بإمعان في نسف ما بناه وشيده الإنسان اليمني تراكميا على مدى اكثر من قرن من الزمن ,
وبما ان هذه الحرب قد ينتج عنها أكبر تهديد وجودي للمجتمع اليمني بما تنتجه من انقسام مجتمعي يغذيه إتساع دائرة الدم يوميا الى كل بيت يمني في ظل حالة الاستقطاب الشديد التي وضع المجتمع اليمني فيها وما ينتج عن ذلك كله من توفر لأهم اسباب استدامة الحرب وتعمق التفكك المجتمعي وتشظي وضياع المشروع الديمقراطي الوطني الذي راكمته نضالات اليمنيين على مدى عقود من الزمن ,

فأن هذه الحرب بما تحمل أهم الاسباب وذلك في تفكك المجتمعات وضياع واندثار مشاريعها الوطنية و انهدام وخراب الاركان القائم عليها وجود المجتمع كدولة وامة وحضارة انسانية تمثل الحرب بذلك كله ضمانة مؤكدة لضياع مستقبل أجيال قادمة بأكملها ففي ظل توقف كافة المشاريع التنموية في مقابل الامعان في تهديم وتدمير المشاريع القائمة.
اضافة الى استمرار سيلان الدم اليمني وما يسببه من شرخ مجتمعي مزمن لهو كابوس مرعب سنورثه لأبنائنا وأحفادنا بل اننا بذلك نحرمهم من أهم أسباب قيام المجتمعات الانسانية التي قد تجود بها لهم الطبيعة وهوا الأمن والأمان والتماسك الاجتماعي , ناهيك عن امعان هذه الحرب في حرمانهم من كل الاسباب الاساسية لوجود أي امة معاصرة , فلا مؤسسات تعليم ولا صحة ولا بنى تحتية اساسية ,وأضف الى ذلك أن هذه الأجيال ستعاني مريرا عندما تكون تحت رعاية وعناية جيل سابق لها يعاني من اختلال في البناء النفسي بسبب ما شهدته جوارهم من بشاعات واهوال الحرب والدماء التي سالت وبهذا يكون جيل غير مؤهل نفسيا واجتماعيا لرعاية وبناء اجيال قادمة ,
و ان تجربة أكثر من نصف قرن من عمر الدولة والثورة اليمنية شمالا وجنوبا مليئة بالعنف والحروب الاقتتال ومنذ ذلك من يدفع ثمن هذه الحروب والاقتتال بطابعها الدموي "هو الوطن والمواطن ",

وطالب النداءقادة الأحزاب والتنظيمات والجماعات السياسية والدينية الفاعلة على الارض سياسيا وعسكريا على دراية بالخلفية التاريخية لكل حروب وصراعات الماضي من اين بدأت وكيف استمرت وأين انتهت والعبرة من اسباب ونتائج ما حدث كما انكم وآعيين تماما أن حروب وصراعات اليوم لن تخرج عن سنة الكون والطبيعة البشرية في كل زمان ومكان وصيرورة التاريخ الذي لا ينفك يعيد نفسه في كل حقبة من الزمن لذلك نهاية هذه الحرب كما تقظي في ذلك سنن التاريخ هي ايقاف الحرب وتفاوض واتفاق وتقاسم على انقاض بقايا وجود انساني ان استمرت وطال بها الزمن ,
وبناء على ما قدمناه من تشخيص باختصار مخل عن الحالة الحرجة والمأساوية التي تسببت بها هذه الحرب على حاضر ومستقبل امة وشعب وجد نفسه فجأة وقود لحرب ودمار تنزل في كل يوم وكل لحظة قطعا من نار حارقة على امال وطموحات واحلام الشعب اليمني في العيش حياة طبيعية ينعم بها بالأمن والأمان والسعي وراء تحقيق كلما يصبوا اليه للحاق بركب الحضارة الانسانية في ظل محيط من الأمن والامان بعيد عن الموت والدمار والرعب التي احاطت بكل جوانب الحياة في وطننا الحبيب ,
واضاف النداء أن هذه المعطيات عناوين عريضة من المفترض ان يندرج تحت كلا منها وصف لا تسعه الا مجلدات وموسوعات تفي لوصف معاناة و ألم الإنسان اليمني اينما كان ,
وبناء على كل ما سبق نحن حراك شعبي من عامة الشعب اليمني ونخبه من شخصيات اكاديمية واجتماعية وقبلية وعسكرية وقيادات اجتماعية وإعلاميين تتوزع على مكونات المجتمع اليمني بكل أطيافه نوجه هذا النداء العاجل المرفق بخارطة طريق مقترحة لإيقاف الحرب والمصالحة الوطنية الشاملة الى كل قيادات ورؤساء وزعماء الاحزاب التشكيلات والتنظيمات والجماعات السياسية والدينية والقبلية والعسكرية التي تملك الكملة والفعل على الارض , فأنتم نخبة المجتمع اليمني تعليما ووعيا ودراية بالتاريخ وما حصل من صراعات وحروب وكيف بدأت واين انتهت والعبرة من ذلك ,

نستصرخ بأسم الأخوة والدين والوطن ان تسعوا جاهدين الى استعادة جوهر عملية التصالح والتسامح واعادة الثقة الى الناس وذلك في تحقق الامن والاستقرار والتنمية ,
نستصرخ بأسم دماء الشهداء وبأسم الانسانية إلي حقن دماء اليمنيين .
نستصرخ بأسم الاطفال والنسا وذلك في وقف نزيف الدم اليمني .

براءة للذمة امام الله سبحانه تعالى ورسوله الحبيب والمسلمين عامة فأننا نطرح بين ايديكم خارطة طريق في انهاء الحرب وذلك ولمصالحة وطنية شاملة والتي ستكون بمثابة محاور رئيسية تمثل خطوة اولى في طريق ايقاف الحرب والمصالحة الوطنية الشاملة ,

*نص خارطة الطريق*:

أولا : لا حل عسكري لأزمة اليمن عبارة يرددها كل قيادات وأطراف الصراع بالمطلق داخليا وخارجيا وبالتالي اتخاذ قرار ايقاف الحرب يمثل خطوة منطقية اولى في طريق الحل بالتزامن مع تهيئة مناخ سياسي ملائم للتحضير لمؤتمر وطني للسلام برعاية وضمانة الهيئات والمنظمات الدولية التالية :
- منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي
- مجلس التعاون الخليجي
- جامعة الدول العربية
- منظمة المؤتمر الاسلامي

ثانيا : يتبع قرار ايقاف الحرب والتهيئة لمؤتمر السلام سلسلة من الخطوات والحراك الاجتماعي الداخلي في سبيل الشروع والبدء بمرحلة تاريخية جديدة عنوانها الأساس هوا المصالحة الوطنية الشاملة بخلق جو من التهدئة والتسويات المحلية على المديين المتوسط والبعيد وتتمثل هذه الخطوات بالتالي :
- على جميع اطراف الصراع محليا ان تتخذ قرار موحدا بالتهدئة العامة وعلى كل الإعلاميين ووسائل الاعلام لكل الأطراف العمل بهذا القرار وعلى كل طرف اسكات ولجم كل وسيلة تابعة له تسعى الى صب الزيت على النار واشعال الفتنة
- الشروع في تثبيت وقف اطلاق النار من خلال تشكيل لجان محلية مشتركة من جميع اطراف الصراع وشخصيات اجتماعية وقبلية وعسكرية محايدة لإنجاح وتثبيت قرار وقف اطلاق النار
- المبادرة من جميع الاطراف على تحريك الشخصيات الاجتماعية والقبلية والعسكرية المحايدة لتشكل منها لجان محلية في كافة مناطق النزاع والاشتباك تكون مهامها مراقبة وقف إطلاق النار
و إدارة علمية تبادل الأسرى والافراج عن كل المعتقلين والمخفيين قسرا بما يخلق جو من الثقة والتصالح والتسامح
- تسهيل وازالة أي عائق أمام دخول ووصول المساعدات الانسانية الى المدن والمديريات والقرى المنكوبة بموازاة تحقيق حرية تنقل المواطنين عبر المدن والمحافظات وجميع المناطق في الجمهورية اليمنية
- وبصورة مستعجلة كمفتاح لإيقاف تدهور الوضع الانساني الكارثي وبوساطة وتنسيق المبعوث الاممي يتم الاتفاق على حل ثلاث قضايا انسانية ملحة وفق المقترحات التالية :
1- ميناء الحديدة وميناء عدن يتم تسليم إدارتهما الى طرف ثالث يمني محايد وبإشراف الامم المتحدة مؤقتا الى يتم الانتهاء عبر مؤتمر السلام
2- تشكيل قيادة وطنية وحكومة إئتلافية تضم جميع الاطراف , يتم هذا بما يؤدي الى فتح ميناء الحديدة تماما بصورة طبيعية لاستقبال السفن والبواخر التجارية والانسانية بكافة انواعها دون اية قيود او تأخير وكذلك توريد ايرادات الموانئ الى البنك المركزي اليمني
3- مطار صنعاء الدولي ومطار عدن الدولي تسلم إدارتهما الى إدارة يمنية محايده تحت الاشراف الأممي مؤقتا وفتح مطار صنعاء الدولي من قبل الامم المتحدة تماما امام الرحلات الانسانية وتدريجيا امام الرحلات التجارية
4- البنك المركزي اليمني الاتفاق على توحيد ادارة وعمل البنك المركزي اليمني من قبل كفاءات وطنية محايدة ومتفق عليها في الاردن مؤقتا وذلك بإشراف اممي وضمانات اقليمية بما يؤهله للقيام بالمهام التالية :
- استقبال الإيرادات من المصادر المحلية المتوفرة
- استقبال شرائح الدعم المالي اللازم من قبل المانحين والدول الضامنة
- صرف مرتبات موظفي الجمهورية اليمنية

ثالثا : مع بدأ اعمال مؤتمر السلام الوطني وبمشاركة وضمانة اممية واقليمية ودولية يكون اولى مهامه المرسومة كأولوية لإنجازها هي :
-اعادة اصلاح مؤسسة الرئاسة بتشكيل مجلس رئاسي من رئيس ونائب أول وثلاثة اعضاء يتولى مهمة ادارة البلاد لفترة انتقالية تمتد عامين يتم خلالها التحظير لانتخابات عامة شاملة الرئاسة ومجلس النواب والمجالس المحلية ,
-كذلك من مهامه الاشراف التنفيذي على تسهيل وتنفيذ كلما يتم الاتفاق علية من مخرجات مؤتمر السلام الوطني وتصحيح وازالة أي سوء فهم
- تشكيل حكومة إئتلافية تشمل اطراف الصراع الرئيسية وبموافقة وإشراف الأطراف السياسية الموجودة على الساحة اليمنية ولم تكن طرفا فب الصراع
- الإتفاق على تشكيل لجان عسكرية محايده ومشتركة محلية وتحت اشراف أممي تكون مهامها التالي :
- المساعدة في انجاح تثبيت وترسيخ وقف اطلاق النار على الارض بما يؤدي الى ايقاف دائم.
- القيام بإدارة الاستفادة من إمكانات جميع الاطراف العسكرية في تأمين المناطق المسيطرة عليها مؤقتا وتأمين الطرق وتعزيز مكافحة الارهاب
- تسمية المناطق الاستراتيجية ومراكز المدن والمواقع العسكرية التي لابد لأطراف الصراع من اخلائها والانسحاب منها تمهيدا لتسليمها لقوات مشتركة سيتم تشكيلها وهيكلتها على اسس وطنية بحتة بعيد عن أي استقطاب طائفي او حزبي او مناطقي من قبل القيادة السياسية الموحدة المؤقتة للبلاد
- الخروج برؤية صريحة وواضحة ومعقولة وقابلة للتنفيذ على ارض الواقع لكيفية ادارة عملية استلام السلاح الثقيل والمتوسط من جميع الاطراف المتصارعة والخارجة عن تشكيل قوى الامن والجيش ,
وإفراد مساحة واسعة جدا لمناقشة عصب موضوع الاسلحة الثقيلة وتسليمها بما فيها موضوع الصواريخ ووضع في الاعتبار انه اذا حلت هذه المشكلة فبقية المشاكل سيسهل حلها تباعا و تحتاج اللجنة في هذا الصدد الى مساعدة من قبل جميع الضامنين الدوليين و الاقليميين في سبيل تسهيل هذا المهمة بالتواصل والاتصال مع الأطراف الاقليمية المساعدة في سبيل انجاح حل هذه المعضلة

- تشكيل لجنة قانونية امنية عسكرية تظم كفاءات وخبرات وطنية محايده ﻻتنتمي لأي حزب سياسي او طائفي ويمكن الاستعانة بخبرات دولية تتفق عليها جميع الأطياف السياسية على الساحة اليمنية اذا لازم مهمتها العمل على اعادة هيكلة قوات الامن والجيش وفق أسس وطنية وعلمية حديثة ومعاصرة وفقا للقنوات القانونية والدستورية الوطنية في دمج كافة التشكيلات العسكرية والأمنية التابعة لأطراف الصراع بعد التأهيل والتدريب وتجسيد الولاء الوطني في بناء جيش وأمن وطني واحد تحت قيادة وطنية متفق عليها ويتم ذلك بخطوات مرحلية قد تستغرق بضع سنين
- اعادة الحوار والتفاوض على شكل الدولة اليمنية ودستورها الجديد والاتفاق في سبيل ذلك على عرض أي قضية وطنية خلافية للاستفتاء الشعبي العام
- التوافق على تشكيل اللجنة العلياء للانتخابات تكون من مهامها وضع الأسس الديمقراطية والقانونية العادلة لأنتخابات رئاسية وبرلمانية ومحلية واسع الصلاحية وفق اكثر واشد النظم نزاهة وديمقراطية.

رابعا: توجيه الدعوة بالتنسيق مع الامم المتحدة ورعايتها للدول الكبرى والاقليمية لعقد مؤتمر دولي يهدف لضمان تمويل اعادة اعمار ما دمرته الحرب وتشكيل لجان وطنية ودولية مشتركة مع الدول المانحة تكون مهامها هي تسوية أوضاع جرحى الحرب من جميع الاطراف واعتماد اعانة شهرية لأسر ضحايا الحرب من كل الاطراف وتعويض جميع المواطنين في كافة محافظات الجمهورية اليمنية مافقدوه من بشر وحجر و....الخ كانت الحرب سببا في ذلك

خامسا : لضمان تنفيذ ونجاح تنفيذ خارطة الطريق هذه يجب على المجتمع الدولي ممثلا بالهيئات والمنظمات والدول الراعية والضامنة لمؤتمر السلام ان يفرض بما تسمح له قوته ونفوذه وصلاحياته اشد العقوبات على كل من يعرقل او يعطل اتمام عملية السلام في اليمن افرادا او أحزاب او جماعات أطراف محلية او خارجية .
ودعت اللجنة النأسيسية للدعوة للمصالحة الوطنية الشاملة كافة الاطراف اليمنية السياسية والحزبية والمتصارعه الاستجابة العاجله للنداء وذلك في العودة الي طاولة الحوار تحت اشراف اممي دولي في الخروج باليمن من شر الحرب إلي بر الامن والسلام .في اتفاق وطني شامل ..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)