shopify site analytics
رئيس وزراء إيرلندا يفاجئ بايدن بدعم صريح للقضية الفلسطينية - يأمر بالبدء بالزحف الى الاقصى رسالة صوتية لقائد هيئة أركان الكتائب في غزة - 4 أسئلة عن اسرائيل يجب على اللاجئ العربي إلى ألمانيا الإجابة عنها - دخول سفينتين حربيتين روسيتين البحر الأحمر - نظرة على الدورة الخامسة والخمسون لمجلس حقوق الإنسان - القدوة يكتب: حرب الإبادة الجماعية والأزمات الداخلية الإسرائيلية - أياد راضي وعقدة جلد الذات - دولة عربية تتجه لحجب "تيك توك" - منيغ يكتب: ليبيا شَظَايَا نَوَايَا (1من5) - العفو الدولية تطالب بتنفيذ قرار مجلس الأمن لمنع “الإبادة” في غزة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - بقلم د. علي محمد الزنم

السبت, 06-أكتوبر-2018
صنعاء نيوز/ بقلم د. علي محمد الزنم -

بقلم د. علي محمد الزنم
عضو اللجنة الدائمة الرئيسية
للمؤتمر الشعبي العام



وفي ظل ظروف أستثنائية وحرجة للغاية يمر بها الوطن عموما والمؤتمر الشعبي العام على وجه الخصوص
وبهدف تجاوز كل ذلك يسعى الشيخ المناظل صادق بن أمين ابو رأس للحفاظ على أعرق تنظيم سياسي بالمنطقة.
نعم قالها أبو رأس يوما ما بأن المؤتمر الشعبي العام يمرض لكنه لا يموت وهاهو اليوم حي يرزق بثبات كل المخلصين وأسقط نظرية الأجتثاث والحل والتجميد ومازال وسيظل المؤتمر كائن حي يتحرك في وضح النهار مؤمن بواقعه ويسعى بكل جد لخلق مناخ تعايشي مع الجميع وتمشيا مع الحفاظ على الصف الداخلي للمؤتمر كجزء لايتجزء من الحفاظ على الجبهة الداخلية للوطن تبذل قيادة المؤتمر وكل الخيرين المؤمنين بنهجه الميثاقي وعلى خطى الزعيم الراحل الشهيد علي عبدالله صالح والأستاذ الشهيد عارف عوض الزوكا
في نهج النظال السلمي الذي سيظل هو عنوان المؤتمر الذي يؤمن بالدولة ومؤسساتها المختلفة العسكرية والأمنية والمدنية ويرفض كل أشكال العنف والفوضى والتطرف والغلو التي أضرت بالوطن والمواطن ومن هذا المنطلق يسعى المؤتمر لمواصلة مهامه التأريخية التي حملها على عاتقه منذ التأسيس وحتى يومنا هذا
ونحن على أعتاب مرحلة جديدة دشنها الشيخ صادق أمين ابو رأس من خلال إصدار قرارين هامين للغاية والمتمثلة في تصعيد الأخ العزيز السفير أحمد علي عبدالله صالح عفاش والاخ العزيز الأستاذ عوض عارف عوض الزوكا إلى عضوية اللجنة الدائمة الرئيسية للمؤتمر ولعل هذه الخطوة وفي ظل هذه الظروف تحديدا تحمل دلالات عميقة وعنوان مهم للمرحلة القادمة كيف لا وهي تأتي بعد الأفراج عن نجلي الزعيم صالح مدين وصلاح ووصولهما إلى ابو ظبي بسلامة الله وحفظه
والشكر يسجل لكل من بذل جهود لإنجاح هذه اللفته الأنسانية وفي المقدمة المجلس السياسي الأعلى الذي أستجاب لوساطة السلطان قابوس بن سعيد وكذا جهود قيادة المؤتمر بالداخل ممثلة بالشيخ ابو رأس وكل من بذل جهود ونحن نكتب عن هذه الخطوة ليس لإفراج عن نجلا الزعيم فحسب لكننا ننظر بعمق لأهمية الحدث ولمايحمله من تبعات إيجابية على الصعيد الوطني والتنظيمي للمؤتمر الشعبي العام وعلى الأقل هذا ما نأمله
متمنيين أطلاق من تبقى محمد بن محمد وعفاش طارق بما فيهم شقيق هادي وقحطان والصبحي وكل معتقلي الطرفين وان تنجح المساعي لفك أسر المحتجزين لدى الطرفين بأعتبارها خطوة إنسانية اولا وقد تمهد كثيرا لأحلال السلام العادل والشامل والمشرف لكل اليمنيين
وختاما التهاني والتبريكات لسعادة السفير أحمد علي عبدالله صالح بالمناسبتين الإفراج عن الشقيقين والتصعيد للجنة الدائمة التي تدوم فيها وحدة التنظيم والمصير المشترك لنواصل مشوار بدأناه مع الآباء ولا أقول نختتمه بل نواصله مع الأبناء النجباء أحمد وعوض وارتباطنا بكم ليس مقدسا لكنه عنوان للزمن الجميل الذي فقدناه ونتطلع للعودة إليه من باب السلام والأمن والأستقرار والتعايش الذي يعيد بناء وطن دمرته الحرب والعدوان الغاشم على وطننا الحبيب وزاد من معاناته الأقتصاديه في حرب ممنهجة لتجويع الشعب وتركيعه من بوابة لقمة عيشه ودواءه

وختاما أعتذر للأخوين صلاح ومدين
وباقي المعتقلين لعدم الزياره حيث طلبنا ذلك وتم الاتفاق مع الاخ القاضي أحمد عبدالله الحجري لطلب الزياره لكن لم نبلغ عن الموعد أو الموافقة على الزيارة وأكتفينا جميعا بزيارة المناظله الوحدويه الأستاذه فائقة السيد باعلوي ومن خلال زيارتها كانت رسالة تطمين للجميع وكفففففففى ،،،
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)