shopify site analytics
رئيس وزراء إيرلندا يفاجئ بايدن بدعم صريح للقضية الفلسطينية - يأمر بالبدء بالزحف الى الاقصى رسالة صوتية لقائد هيئة أركان الكتائب في غزة - 4 أسئلة عن اسرائيل يجب على اللاجئ العربي إلى ألمانيا الإجابة عنها - دخول سفينتين حربيتين روسيتين البحر الأحمر - نظرة على الدورة الخامسة والخمسون لمجلس حقوق الإنسان - القدوة يكتب: حرب الإبادة الجماعية والأزمات الداخلية الإسرائيلية - أياد راضي وعقدة جلد الذات - دولة عربية تتجه لحجب "تيك توك" - منيغ يكتب: ليبيا شَظَايَا نَوَايَا (1من5) - العفو الدولية تطالب بتنفيذ قرار مجلس الأمن لمنع “الإبادة” في غزة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - المصدر: صنعاء نيوز

الأربعاء, 13-فبراير-2019
صنعاء نيوز -
أقر البرلمان العربي وثيقة "التضامن العربي ومواجهة التحديات" في ختام أعمال جلسته العامة يوم الثلاثاء، تمهيدا لرفعها للقمة العربية المقبلة في تونس نهاية شهر مارس 2019.

وقال رئيس البرلمان العربي مشعل بن فهم السلمي خلال مؤتمر صحفي، إن التضامن العربي أصبح أمرا حتميا وضروريا لأمن المجتمع العربي وسلامته.

وأفاد بأن الوثيقة تضمنت العديد من المحاور والنقاط الأساسية المهمة المتعلقة بحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة وفي مقدمة بنودها ما يتعلق بنصرة القضية الفلسطينية واحترام سيادة الدول العربية ورفض الدعوات الرامية لإسقاط الأنظمة العربية، وعدم النيل من القادة والرموز العربية.

وأوضح أيضا أن الوثيقة تضمنت بنودا أخرى حول تطوير الجامعة العربية وتحديثها ومؤسساتها وتفعيل مجالسها الأساسية المتخصصة ومنها مجلس السلم والأمن العربي وإنشاء محكمة عدل عربية والانضمام للنظام الأساسي لمحكمة حقوق الإنسان العربية.

وأشار مشعل بن فهم السلمي إلى أن البرلمان العربي شكل لجنة لإعداد استراتيجية عربية للتعاون مع دول الجوار العربي خاصة إيران وتركيا، حيث نصت الوثيقة المرفوعة للقمة على ضرورة وضع استراتيجية عربية موحدة تجاه إيران وأخرى تجاه تركيا، معربا عن أسفه لعدم وجود موقف عربي موحد صلب متفق على الحد الأدنى فيه تجاه التعامل مع دول الجوار العربي.

وأشار الدكتور السلمي، إلى أن البرلمان العربي سوف يتولى إعداد استراتيجية عربية موحدة للتعامل مع إيران وأخرى للتعامل مع تركيا كونهما تتدخلان في الشؤون الداخلية للدول العربية حيث تقوم بعض هذه القوى بتشكيل ورعاية ودعم "الميليشيات" والجماعات المسلحة داخل الدول العربية وبعضها يستضيف أقطاب معارضة لإسقاط الأنظمة في هذه الدول وهو ما يتعارض مع مبدأ حسن الجوار واحترام العلاقات القائمة.

وأضاف أنه تم اعتماد مشروعي قرار حول الجولان الأول حول تطورات الأوضاع في الجولان العربي السوري المحتل والثاني رفض محاولات القوة القائمة بالاحتلال "إسرائيل" لتغيير الوضع القانوني للجولان وفصله عن الجمهورية السورية، محذرا من هذه المحاولات الإسرائيلية المدعومة من بعض القوى لاستغلال الظروف التي تمر بها الجمهورية السورية لمصادرة الجولان.

المصدر: واس

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)