shopify site analytics
قرار باغلاق مكاتب “الجزيرة” في اسرائيل - 1.2 مليار ريال تصرفها مأرب بشكل يومي على كهرباء عدن دون ان يرى المواطن النور - تحذير: التلوث الاجتماعي يهدد بتدمير النسيج الاجتماعي - هجرة الأدمغة من الدول النامية نحو الدول المتقدمة - القدوة يكتب: اليوم العالمي لحرية الصحافة واغتيال الحقيقة الفلسطينية - ما وراء تراجع شعبية المجلس الانتقالي في الجنوب؟! (تقرير صادم) - انهض يا رجل في سطور - ملكة جمال المحجبات 2019 دنيا الخلداوي تفتتح الفرع الخامس ل مركز التخسيس الخلداوي - شركة النفط اليمنية بمحافظة ذمار تكرم موظفيها المبرزين - وقفة تضامنية في ذمار -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - المصدر: صنعاء نيوز

الجمعة, 01-مارس-2019
صنعاء نيوز -


روى الأمير بندر بن سلطان في حوار متسلسل مع "الإندبندنت" العربية واقعة حصلت أثناء حرب 1973، مشيرا إلى أنه كان ضمن سرب كُلف بتنفيذ غارة تكاد تكون "انتحارية" على مدينة إيلات.

وقال الدبلوماسي السعودي المخضرم، ورئيس الاستخبارات الأسبق في معرض سرده تفاصيل هذه الحادثة: "أثناء تدريب الضباط المصريين، كان حسني مبارك يأتينا في مدينة الظهران شرقي السعودية كل 3 أشهر للاطمئنان ومتابعة تدريب الطيارين المصريين".

ومضى في هذا السياق قائلا: "وفي مرة أو مرتين جاءنا وزير الدفاع المصري الفريق محمد صادق، للاطمئنان على فريقه. وكانت الفكرة أن نأخذ طائرات اللايتننغ ذات السرعة والمقدرة الاعتراضية إلى القاهرة، ويعمل الضباط المصريون الذين دربناهم على استخدامها لحماية القاهرة. ويتم إرسال جميع طائرات الميغ وخلافه للجبهة، ونحن في سرب الـ F5، نذهب إلى تبوك، لأن مخازن الوقود فيها، وبعد التزود بالوقود نهاجم إيلات الإسرائيلية".

وكشف بندر بن سلطان أنه كان "أحد أفراد هذا السرب، واتفقنا على أن يكون الهجوم من الجنوب مع دورة على الشرق، وهناك ما يسمى، بي بي كي، وهي احتمالية نجاة الطيارين، والمعلومات المتوفرة لدينا هي أن المدافع ضد الطائرات، وجميع الدفاعات المتمركزة في إيلات تدل أن احتمال وفاة غالبية الطيارين عالية. وبقينا تلك الليلة نفكر من منا سيعيش ومن منا سيموت... وألغي الهجوم لاحقا بسبب اتفاقية وقف إطلاق النار في يوم 11 أكتوبر 1973".

المصدر: الإندبندنت
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)