shopify site analytics
اذاعة صنعاء و(ثلاثي أضواء الوطنية) - الثلاثاء القادم في مصر مؤسسة تكوين تستضيف الروائيين المقري ونصر الله - عملاق الدوري الإنجليزي يستقر على التعاقد مع صلاح بعد أزمته مع كلوب - سلاح روسي جديد "فريد ومرعب" - قيادي يمني يعرض استضافة صنعاء للمكتب السياسي لحركة حماس - طريقة مبتكرة لجعل البطاريات أرخص وأكثر كفاءة - تفاقم الاوضاع في عدن والمحافطات الجنوبية - القدوة يكتب: حرب غزة تكشف زيف الاحتلال وعنصريته - النجف من الترقيع إلى الاستراتيجية! - وقفة احتجاجية بذمار تضامنا مع فلسطين -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - المصدر: صنعاء نيوز

الأحد, 10-مارس-2019
صنعاء نيوز -
أكدت وزارة الداخلية الجزائرية، اليوم السبت، أن التحضيرات متواصلة لإجراء الانتخابات الرئاسية في البلاد بموعدها على الرغم من دعوات المعارضة إلى تأجيلها واستمرار الاحتجاجات الحاشدة.

وذكرت الداخلية الجزائرية في بيان أن الأمين العام للوزارة، صلاح الدين دحمون، عقد السبت اجتماعا تنسيقيا مع الإطارات المركزية للوزارة والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية بخصوص مختلف المشاريع القطاعية الجارية خصت بدراسة ونقاش ما تعلق بالتحضير للانتخابات الرئاسية المقبلة في 18 أبريل 2019".

وأضاف البيان أن الاجتماع "تناول مختلف الجوانب اللوجستية والتحضيرية للعملية الانتخابية داخل الوطن، وكذا العمليات الجارية للتحضير لانتخاب الجالية الجزائرية بالخارج والتكفل ببعثات الملاحظين الدوليين".

وفي هذا السياق أكد دحمون "ضرورة تجنيد كل الوسائل المادية والبشرية لضمان التحضير الأمثل لهذا الموعد الانتخابي الهام"، منوها "بالتقدم الجيد في مجال عصرنة النسق الانتخابي واستغلال الوسائط التكنولوجية، دون الإشارة إلى دعوات التأجيل.

كما جدد التذكير "بضرورة العمل على تقريب مراكز التصويت من المواطنين من خلال المراكز الجديدة التي تم استحداثها لا سيما في المناطق السكنية الحديثة، وكذلك بالنسبة للجالية الجزائرية في الخارج، ملحا على أهمية مواصلة الدورات التكوينية الجارية بالنسبة لمؤطري العملية الانتخابية".

دعت مجموعة من قوى المعارضة الخميس الماضي إلى تأجيل انتخابات الرئاسة المقررة في 18 أبريل وسط استمرار مظاهرات حاشدة في البلاد ضد ترشح الرئيس الحالي، عبد العزيز بوتفليقة، لولاية خامسة، مشددة على ضرورة إقرار مرحلة انتقالية.

وقالت، في بيان عقب اجتماع بمقر حزب "طلائع الحريات"، إن "إجراء الانتخابات في ظل الظروف الحالية، ووفق الإطار الحالي، يمثل خطرا على استقرار البلاد".

وحضر الاجتماع أهم وجوه المعارضة، وفي مقدمتهم رؤساء الحكومة السابقين، علي بن فليس، وأحمد بن بيتور، وسيد أحمد غزالي، إضافة إلى وزير الإعلام الأسبق، عبد العزيز رحابي، وقادة أحزاب مثل عبد الرزاق مقري، رئيس حركة "مجتمع السلم".

المصدر: RT + وكالات
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)