shopify site analytics
تسلحت بأحمر شفاه مسموم.. قصة أميرة مسلمة - إصابة 8 عسكريين في قصف إسرائيلي استهدف سوريا - المشروب الكحولي الأقل ضررا للكبد - بيان للسفير الأمريكي لدى اليمن - انتلجنس: الإمارات تجري مسحاً فضائياً لجزيرة سقطرى - لاخير في مجلسنا وبقيع إمامنا الصادق مُهدّم . - رئاسة مجلس الوزراء يكرم مدير عام مستشفى الامل العربي بالحديدة - سفرة إلى الماضي، بانوراما من وحي خيال الكاتب. - مسابقة أميركية تكرّم المصورين الصحفيين العالميين - الدشتي يكتب : خروج السفراء عن البروتوكولات الدولية "شذوذ" -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - مابين عام 1816 و1835 م كان يوجد أكثر من أمام في اليمن في صنعاء وهما المهدي عبد الله بن أحمد بن علي الرسي..

الأربعاء, 29-مايو-2019
صنعاء نيوز/ عبد الولي المذابي‎ -

هذا المثل يعرفه أغلب اليمنيون ولكنهم لا يعرفون قصته ومغزاه
مابين عام 1816 و1835 م كان يوجد أكثر من أمام في اليمن في صنعاء وهما المهدي عبد الله بن أحمد بن علي الرسي و الاخر الهادي أحمد بن علي السراجي والكل يريد أن يحكم وفي تلك الفترة اقترب العثمانيون من الحجاز و نجد واقترب البريطانيون من عدن مع ان ليس لهم الحق فيها وفي هذه الفترة حدثت حروب طاحنه كانت القبائل مقسمة تقاتل بعضها البعض من أجل عيون الشخصين وقيل ان الحرب دامت سنه وأكثر حتى عرف المهدي والهادي أنه لا خراج من الحرب وان الوحده هي الضامن لحكمهم
فــ أرسل الشخصين وفد لكل منهما وليس فيه اي قبيلي لمناقشة الوضع وأتفقا على أن يجتمعوا في أحد المنازل
اجتمعوا وكان الهادي غاضبا للدمار والدماء الذي حدث للممتلكات وأصحابه ..
فــ أقترب منه المهدي وقال ضاحكاً هل أنهدم بيتك او بيتي هل قُتل اولادك او اولادي قال الهادي لا فقال المهدي فلما أنت ضايق وقال مقولته الشهيره
(( الحجر من القاع والدم من رأس القبيلي )

منقول
#دولة_البقالة
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)