shopify site analytics
قانون ضم الضفة الغربية وإسقاط خيار السلام - مخابرات صنعاء تؤكد رصد أنشطة استخباراتية إسرائيلية - ريال مدريد وبرشلونة..بأي لون سيعود علينا عيد الكلاسيكو..؟ - عيد كروي جالب للسعادة - “جميلات وهميات” يصطدن الضحايا بفخ الصور والمحادثات! - الإليزيه يفتح تحقيقا بعد فضيحة ظهور اسم مذكر لزوجة ماكرون - من الزنزانة إلى الغرف الفاخرة.. 154 أسيرا محررا يقيمون في فندق شهير بمصر - موجة برد تقترب من اليمن والصقيع يهدد المزارعين هذا الأسبوع - صنعاء.. تأييد حكم الإعدام لثلاثة مدانين بالتخابر مع التحالف - كهف حوق في سقطرى.. نقوش التاريخ تتعرض للتخريب وسط صمت السلطات! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - كشفت دراسة علمية حديثة عن مخرجات الحوار الوطني وبناء الدولة اليمنية الحديثة أن السياسات الحوارية التي اعتمدتها..

الثلاثاء, 04-يونيو-2019
صنعاء نيوز -
كشفت دراسة علمية حديثة عن مخرجات الحوار الوطني وبناء الدولة اليمنية الحديثة أن السياسات الحوارية التي اعتمدتها اليمن سابقا لم تفضي إلى معالجة الأزمة السياسية بقدر ما أخرجت الصراع من صيغته السياسية إلى المواجهة المسلحة.
وأرجعت الدراسة التي نال بموجبها الباحث اليمني محمد عبد اللطيف الشوكاني درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة تونس أسباب ذلك الى أن الأطراف المتنازعة تلجأ للحوار كتكتيك سياسي لكسب الوقت، ترتيبا لأوراقها وتحقيقا لمصالحها الضيقة.
وبينت الدراسة أن الأطراف اليمنية اعتادت الاستعانة بطرف خارجي لمساعدتها في التوصل إلى تسوية سياسية ترضي جميع الأطراف لحل النزاع والإشراف على خطة تنفيذ بنودها.
موضحة أن للعامل الخارجي في موازاة ذلك دورٌ فاعلٌ ومؤثر في زيادة حدة الصراعات الداخلية التي تشهدها اليمن وإطالة أمدها، وزيادة التصدع الاجتماعي والتدهور الاقتصادي، مما أدى إلى سقوط مشروع بناء الدولة الحديثة في اليمن.
وخلصت الدراسة إلى أن مؤتمر الحوار الوطني الشامل كان من أهم الآليات الوفاقية التي نهضت بتصورات الدولة اليمنية الحديثة. وأن مخرجاته مثلت برنامجاً تحديثياً لبناء الدولة اليمنية بطموح يفوق القدرات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية الراهنة، وهو ما يمثل تحديا كبيرا لليمن على المنظور البعيد.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)