shopify site analytics
200 يوم من العدوان : حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصل - المملكة المغربية..أفول مغرب القرن التاسع عشر وبزوغ فجر عهد جديد!! - الأردن قلعة شامخة في الدفاع عن الأمة وفلسطين؛ ودوره لا يقبل المزايدة - كان طريق تحرير فلسطين مرورا بكربلاء شعارا - رسالة الله إلى العالم أن الثورة الايرانية جاءت لتبقى - بعد إشرافه على إيصال المساعدات إلى غزة - ترشيح مسؤول جديد للأمم المتحدة في صنعا - وصول 19 ضابطا إماراتيا وإسرائيليا إلى جزيرة عبدالكوري - اليمن تحتل المرتبة 6 بقائمة أكثر دول العالم معاناة من انعدام الأمن الغذائي - نقابة المحامين اليمنيين تدين تهديد المحامية نسيم حسين ملقاط -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - بقلم /حميد الطاهري

الثلاثاء, 20-أغسطس-2019
صنعاء نيوز/ بقلم /حميد الطاهري -
الشعوب تنادي لوقف الحروب القذرة حقنا للدماء ! والأوطان ياقادة الأمم مشتاقة للأمن والسلام ليعيش كل من عليها في سلام دائم مدى الحياة و بالعواصف الدموية والحروب القذرة يقتل أجيال المستقبل وأبناء ونساء البلدان وتدمر أوطانهم وفي السلام يعيشون حياتهم اليومية في أمن وأمان ورخاء وسعادة وحرية تعمهم.
هاهم أبناء الشعوب بمختلف مشارق الأرض ومغاربها ياقادة الأمم يدعون لوقف العواصف والحروب الدائرة بين أبناء هذا الوطن وذاك التي دمائهم بحار.
والسؤال هنا يطرح نفسه هل حان وقت وقف العواصف السعودية والحروب الداخلية بين أبناء يمن الإيمان والحكمة وبين أبناء سوريا وكذلك بين أبناء ليبيا،وغيرهم من أبناء الشعوب المجروحه الذين يعيشون حياتهم في" مأساة "في ظل أستمرار الحروب التي احرقت الاخضر واليابس وقتلت الآلاف من أطفال وأبناء ونساء هذا البلد وذاك؟!تساؤلات كثيرة حول العواصف والحروب الدائرة بالأوطان ولم أجد لها أجابات صحيحه، اعتقد ان هذه الحروب القاتلة والمشردة للآلاف من الأسر من أوطانهم ومحرقة كل جميل فيها ومجوعة أبنائها .هي حروب عبثية والحلول لها ياقادة الأمم يامجلس الامن الدولي ويامجلس الأمم المتحدة هو جمع أطراف الصراعات في البلدان التي تشهد حروب قذرة. على طاولة الحوار الوطني بينهم وكون الحوارات الوطنية بين هذه الأطراف المتحاربه على مقاليد الحكم الحاسمه لكل الصراعات.ان الشعوب وأوطانهم تدعو لحقن الدماء بكل دول العالم وتنادي للتصالح والتسامح وإحلال السلام المشتاق له كل من على هذا الكون . قلوب أبناء الشعوب ضاقت قلوبهم من التحالفات المدمرة والحصارات التجويعية، والسؤال :
لمن كل هذه الحروب ومن أجل من ياقادة أمة محمد الصادق الأمين؟ التي تحرق الاوطان وتدمر مافيها ، ويقتل أبرياؤها ويعيش منافقيها . السلام هو كل ماتريد الشعوب .....
هاهم سفراء السلام بكل الأوطان ياقادة الأمم يدعون لوقف العواصف والحروب الدائرة بين أبناء الأوطان .
أين أنتم ياقادة العالم من صرخات أبناء الشعوب وأوطانهم التي تقطر دما؟ وفي أي ذنب يقتل الأطفال الرضع والنساء! هل حان وقت الأستجابة لنداء الشعوب وسفراء السلام لوقف العواصف والحروب القذرة ياقادة العالم؟ أم ماذا؟
ارحموا يازعماء العالم بكاء وجروح واحزان أبناءالشعوب وانقذوهم من الكوارث الغارقين فيها جراء أستمرار الحروب القاتلة لكل شيء.إن ملك السماوات والأرض يحب السلام لعباده في أرضه وكل من على السماوات السبع والأرض يدعون لوقف الحروب حقنا للدماء ويدعون" لإحلال السلام" ليعيش الجميع في أمن وسلام مدى الحياة.
هاهم سفراء السلام بكل الأوطان يدعون للسلم والسلام والسؤال أين أنتم ياقادة العالم من دعوات ملوك "رسالة السلام" فهل حان وقت الإستجابة لدعوات أبناء الشعوب وسفراء السلام لوقف الحروب القاتلة لكل شيء ياقادة الأمم أم العكس؟
صرخات وبكاء ودعوات من أبناء هذا الشعب المغلوب على أمره وذاك الشعب المجروح، فأين أنتم ياقادة العالم من ذلك؟
أبناء الشعوب وسفراء السلام وكل دعاة ومحبي السلام يدعون لوقف" نزيف الدماء بكل دول العالم" أين أنتم ياقيادات دول العالم أجمع من تلك الدعوات والصرخات ونداء كل من على الأرض المشتاقون للسلام الذي هو أساس حياة الشعوب وأوطانهم!
وأحب هنا أن وجه كلمة شكر وتقدير للأخوه سفراء السلام خير سفراء السلام بما تعنيه الكلمة الدكتور عزالدين أفندي والدكتور مراد عبدالله إسماعيل والدكتور حسن الشرماني وغيرهم من "ملوك رسالة السلام" الذين يبذلون جهود عظيمة على مدار عقارب الساعة في نشر ثقافة المحبة والسلام في أوساط المجتمعات العربية والعالم الإسلامي و الغربي.
فهم خير سفراء السلام في الدعوة لوقف الحروب القذرة بكل البلدان ليعيش من عليها في أمن وسلام مدى الزمن.وتحية من القلب بحجم الكون كله لكل سفراء ودعاة ومحبي السلام بمختلف دول العالم، ومعاً يداً بيد نواصل نشر "رسالة السلام" ياسفراء السلام في كل الأوطان حتى نحقق الدعوة في وقف العواصف والحروب القذرة وإحلال السلام بمختلف دول العالم.فإن الشعوب وأوطانهم تدعو لوقف الحروب وإحلال السلام ليعيش أهل هذا الكون في سلام دائم،
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)