shopify site analytics
منتخب المغرب بطلا لكأس العالم للشباب..من سانتياغو جاء زئيرهم - وقف الحرب .. المعادلة.. لمن لم يفهمها..!! - أسود الأطلس يُحلقون عالياً.. المغرب يعتلي عرش العالم! - واقع "ترامب" التليفزيونى - زلزال كروي يهز العالم.. المغرب يصنع التاريخ! - كريستيانو.. لست عادياً أبداً! - مانشستر يونايتد داوى بعضا من آلامه بهذا الفوز - فوز بطلوع الروح تحقق في الرمق الأخير لكنه يعني الكثير للاعبي ريال مدريد - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الاخ عمر علي عليوة - الاحتلال و تدمير البنية الحياتية الفلسطينية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
اختارت الملكة إليزابيث الثانية عدم ارتداء تاج الدولة الإمبراطوري، خلال خطابها السنوي أمام البرلمان، ووضعته

الثلاثاء, 15-أكتوبر-2019
صنعاء نيوز -

اختارت الملكة إليزابيث الثانية عدم ارتداء تاج الدولة الإمبراطوري، خلال خطابها السنوي أمام البرلمان، ووضعته على طاولة بجانبها بدلا من ذلك.


وألقت الملكة خطابها الشهير يوم الاثنين 14 أكتوبر، لافتتاح البرلمان رسميا، وهي مناسبة احتفالية مليئة بالتقاليد والإسراف الملكي، لكن إليزابيث الثانية قررت كسر أحد التقاليد الرئيسية التي اتبعتها منذ توليها العرش عام 1952، وعدم ارتداء التاج الثقيل الذي لا يقدر بثمن.

وهذه هي المرة الثانية في عهدها التي تقرر فيها الملكة عدم ارتداء تاج الدولة الإمبراطوري في مناسبة احتفالية رسمية، حيث كانت الأولى في عام 2017، بسبب الانتخابات المفاجئة التي أجرتها تيريزا ماي.

وصنع تاج الدولة الإمبراطوري في الأصل، لتتويج الملك جورج السادس عام 1937، واعتمد تصميمه على التاج الذي كانت ترتديه الملكة فيكتوريا في عام 1838، وهو يضم عددا من الأحجار الكريمة الثمينة للغاية، بما
ويحتوي التاج في المجموع على 2868 قطعة من الألماس في حاضنات من الفضة، و17 ياقوتة و11 قطعة من الزمرد، 269 من اللؤلؤ، وهو ما يجعله ثقيلا جدا، ولذا فإنه من غير المستغرب أن تقرر الملكة في سن الـ93 عاما من عمرها، أن الوقت قد حان للتبديل إلى تاج أخف.


وبدلا من تاج الدولة الإمبراطوري، ارتدت الملكة "إكليل جورج الرابع"، وهو تاج من الماس الأصغر والأخف وزنا، والذي ارتدته إليزابيث الثانية أول مرة عند تتويجها قبل أن يتم استبداله بتاج الدولة الإمبراطوري.

ويعود تاريخ " إكليل جورج الرابع" إلى عام 1820، وفيه 1333 قطعة من الماس و169 لؤلؤة.

وفي عام 2017، لم ترتد الملكة تاجا على الإطلاق، واختارت قبعة زرقاء مزينة بالأصفر.

وكان تاج الدولة الإمبراطوري جزءا لا يتجزأ من الإجراءات التي تتبعها الملكة، حيث يتم نقله في سيارة خاصة إلى البرلمان من برج لندن، ويحتفظ به كجزء من مجموعة Crown Jewels.

المصدر: ميرور
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)