صنعاء نيوز/ من صفحة نبيل حيدر على الفيس بوك - أكثر من (عوبلي) يرجح عودة باسندوه الى الواجهة السياسية و لكن هذه المرة رئيسا على وقع حل سياسي شامل ظاهريا ملغوم باطنيا بتقاسمات طائفية تستنسخ النماذج السيئة اللبنانية و العراقية .
بدون خوض في التوقعات التي ترشح استفادة القوى النافذة الجديدة من الحل القادم المفترض .. باسندوة سيعود محل هادي .. يعني ديمه و خلفوا بابها و لا يُعلم من القوة التي سترافقه لحمايته الشخصية و للتحكم في قراراته كما حصل سابقا عندما كان رئيسا للحكومة تحت إبط حميد الأحمر حتى في تلقيمة المداعة بالفحم و التتن ..
و طالما المرحلة عنوانها باسندوة .. فالجواب من عنوانه ..
و العصيد سيصبح هريش .. تماما كما أنتج نموذج التغيير 2011 و أسوأ .
و خذوا الفكرة من أفواه المنجمين و إن كذبوا . |