shopify site analytics
200 يوم من العدوان : حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصل - المملكة المغربية..أفول مغرب القرن التاسع عشر وبزوغ فجر عهد جديد!! - الأردن قلعة شامخة في الدفاع عن الأمة وفلسطين؛ ودوره لا يقبل المزايدة - كان طريق تحرير فلسطين مرورا بكربلاء شعارا - رسالة الله إلى العالم أن الثورة الايرانية جاءت لتبقى - بعد إشرافه على إيصال المساعدات إلى غزة - ترشيح مسؤول جديد للأمم المتحدة في صنعا - وصول 19 ضابطا إماراتيا وإسرائيليا إلى جزيرة عبدالكوري - اليمن تحتل المرتبة 6 بقائمة أكثر دول العالم معاناة من انعدام الأمن الغذائي - نقابة المحامين اليمنيين تدين تهديد المحامية نسيم حسين ملقاط -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - معاذ الخميسي

السبت, 23-مايو-2020
صنعاء نيوز/ معاذ الخميسي -

# كثرت النقاشات حول العيد والسلام..وكأنه العيد الأول..أو العيد الأخير..أو كأنه لن يعود مرة ثانية..!

# العيد هو عيد الفرحة التي تأتي بعد شهر عامر بالطاعات والعبادات..وفي ظل هذا الوباء الخطير(كورونا) أعتقد والله أعلم أن من الواجب الحفاظ على الفرحة..وأن يبقى كل واحد في البيت تحاشياً لما قد يتسبب في أي خطر..أو إنتقال وانتشار لا سمح الله..!

# وكوننا جميعاً أكثر إيماناً بالقضاء والقدر..فنحن أيضاً مؤمنون بضرورة الأخذ بالأسباب..وعدم التعامل بالتساهل واللامبالاة مع أي خطر أو أي احتمالات بوقوع ما نخشاه..!

# وما هو مناط بنا..ومانعتبره ضمن أولويات ما يجب أن نفعله..أو ضروريات مايجب أن نتخذه التعامل مع هذا الخطر والفيروس بجدية وحذر واجراءات صارمة ونتحمل كل الضرر المعنوي والنفسي الذي قد نواجهه..من أجل أن نكون قد أخذنا بالأسباب..وما سيأتي بعد ذلك فهو في سياق الأقدار التي لامفر منها..وليس معها إلا الرضا والاستسلام !

# وقديماً قالوا العيد (عيد العافية) وكم من مرة مررنا على هذه العبارة ووجدناها تحكي الواقع خاصة بعد أن أطلت علينا السنوات العشر الأخيرة بكل ما فيها من مُرّ..!
واليوم يأتينا (عيد العافية) وكل ما نتمناه بالفعل أن يكون (عيد العافية)..وأن يرتدي الجميع (لباس العافية) وأن يحفظ الله عباده من كل شر وسوء ومكروه..ومن كل وباء ومرض وسقم وألم..!!
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)